(سعيد سعيد)
كان أوس يطبطب على خده عشان يصحيه بعد ما فهمه غسان كل شي و الأكيد سعيد يدري إنه أبوه بهالفندق بس ما قدر يمنعهم يروحون و أبوه تعمد يمر جدامهم لأنه و أهو يمر كان يطالع غسان رافع له أيده بتحيةبنفس الوقت كان قتيبة يحاول يفلت من أيد أدهم إلي ماسكه من قميصه من ورى مو راضي يهدى إلا لما ينحاش منه
(وخر عني و راح يبيعون أعضائك خصوم نعمان بكل مكان بالفندق)
هده أدهم و رجع قتيبة لي ورى متمسك بعمه
و لأنه مو فاهم شصاير معاهم صدقه،،،أهو كان يبي يرهبه عشان يركد يمه و ما يصدعه و يراكض وراهكانو مربطين المدير على الكرسي عشان يفهمون كل شي و صدمهم بكلامه مخليهم يدشون بدوامه أولهم أدهم هذي مصيبه سواها نعمان مو ذكاء
(سرداب الفندق!!؟؟)
بتعجب سأله أدهم شلون نعمان سواها هذي مخاطرة كبيرة لهم و ممكن تكشف كل شي،،،بعدين أستوعب شغله مهمة(الفندق من البداية مو بأسم كريم و نعمان)
نعمان دخل غسان شريك معاهم و طول الوقت باعتقادهم إنه نعمان يبي يعطي شي لغسان لا أكثر(الخبيث)
أدهم أمرهم بهدوء ينظفون السرداب من كل شي
و يقتلون كل إلي يشتغلون فيه و يصعدون له بدر بيشوف نهاية إلي صاير شنو(سيد أدهم ليش رابطني أنا من أتباع
أخوك نعمان)
المدير ما يدري ليش رابطه أهو تابع لنعمان و ينفذ أوامرهم من سنين باني الفندق و مكبره و خلاه أكبر واجهه لشغلهم و تغطي عليهم(لا تقتل إلي بالسرداب هذول أتباعي أنا تعب سنيني آخذهم و أطلع)
المدير شبه يترجى أدهم أتباعه من سنين و محد فيهم غلط بشي و الشغل يمشي مثل الساعة
و محد يحس بشيالسرداب عبارة عن مواقف سيارات و باب خلفي ينزل لسرداب ثاني يتم الشغل فيه و بالأساس مخزن تبريد للأكل و الخضراوات وراه باب يودي لسرداب ثاني فيه شغلهم يعني محد ممكن يتوقع وجود شي بهالفندق الكبير و الفخم
(مابي أحد من أتباع نعمان حي)
المدير قام يتخبط بالكرسي مو فاهم أدهم شفيه معروف عنه ذكي و يحسبها صح بس أهو يكره أي شي من صوب نعمان و كريم(أحنا أتباعك الحين نعتبر مثل الورث أنزل معاي السرداب إذا ما عجبك أقتلنا،،،الدكتور بدر أهو المشرف عليه)
بمحاولات يائسة من المدير عشان يقنع أدهم
و تدخل أوس أخيرا بالموضوع عدا غسان المصدوم و سعيد إلي بدى يصحى خايف منهم(أدهم ما نقدر ننزل كلنا نلفت النظر خصوصا بعد إلي سويناه)
المدير كان معاه حق لما حاول يطلعهم محد كان بيكشفهم و يقلل النزلاء غير أفعالهم الهمجية
و الطايشة