(أدهم)
صرخ بأسمه و أهو واقف بنص الصالة بعد ما الحرس ملوته تشابكو مع حرس القصر و قدروو يخترقونه(شتسوي هني و ليش تصرخ بأسمه بهالطريقة)
أوس نزل بعد ما سمع طلق ناري و كان مجرد طلق بالهوى تهديد منه للحرس إلي منعوه يدخل(تأدب و أنت تكلمني)
نقزه بالعصا بصدره لكن أوس دزها و بيهاجمه ما راح يهمه مكانته(منو يتأدب ها)
الحرس مسكو أوس مثبتينه بنزلة عمار و سعيد
و غسان قيدوه الحرس من قبل لأنه هاجمهم(دكتور يعقوب يسرح و يمرح مع بنته
بنص القصر)
حضنها خايف يتلفت مو عارف يتحامى بمنو أوس و غسان مربطينهم الحرس ملتفت بخوف يطالع صوب السلم الواسع و الفخم بنص الصالة(سيد أدهم)
ناداه بنبرة كلها خوف يستنجد فيه مو خوف منهم خوف على بنته بس عمار كان يمه و أخذها منه يهديه هامس له إنه ما يقدر يضر أحد لأنه أهو يعرفه و يعرفهم بس يبي يخوفهعمار كان يعرف كل صغيره و كبيرة حتى أم أدهم و أوس يعرف قصتها ما خش عنه نعمان أي شي لما كان يعلمه،،،أوهم أدهم إنه كان يدورهم و دزه على طليقته و عارف ما راح ترجع بس كان يبي يشتته عن إلي يبون يسونه و من عمر 10 سنين عمار أبتدى يعرف و يتعلم كل شي مره نعمان يسافر له و مره كريم يروح له غير الأتصالات
و على عمر 15 كان عارف كل شاردة وواردة(عمار متى وصلت)
رد عليه إن تقريبا من شهرين و توه بيستقر هني بالقصر مع نزلة أدهم إلي منع قتيبة ينزل بس لحقه(أنا مو قلت لك أنثبر بالغرفة)
سبقه لي تحت مطنش كلامه يبي يشوف شصاير لأنه الطلق الناري قطع عليهم إلي يسونه أو إلي يسويه أدهم بروحه و على ما لبسو صار الحوار بين أوس و عمار و الغريب إلي مقتحم القصر(شتسوي هني و ليش تصارخ)
أدهم وقف بوجهه مصدوم ملتفت على أوس
و غسان إلي مثبتينهم الحرس و سعيد واقف ورى عمار بخوف واضح عليه يطالع بنته(تأدب و أنت تكلمني)
نفس الجملة و نفس الحركة إلي سواها لأوس سواها له لكن أدهم غير مسك العصا بقوة و دزه فيها مطيحة على الأرض و الحرس توهم بيهجمون عليه أشر لهم بلأ(هذا قتيبة)
من سمع سؤاله لا شعوريا سحبه أدهم وراه و ظل حاط أيده عليه لي ورى عشان ما يتحرك و أهتزت عيونه بخوف واضح للكل(مهما صار إن طلعت من وراي بدفنك بقاعك)
همس له أدهم و قتيبة رد عليه بالإيجاب متمسك بعمه خايف الحرس كلهم مسلحين و غسان و أوس مقيدين و الغريب ما كان عنده مانع ينقز أدهم بالعصا بصدره