(قول قصتك أو أطلعك بره أنت تشكل
خطر علينا)
أدهم مو ناقص مشاكل طليقة أخوه من نفسها طلبت تطلع بعد ما وعدت أدهم ما تمشي بطريج قبل و عمار يبي أمه عايشين برفاهية أكثر من قبل عامي عيونهم عن قتيبة إلي بينظلم بسبب عمه(ما في قصة)
لف يبي يطلع بسرعة و دعم بأوس إلي حاوطه بيده يضايقه و يضحك و الثاني شوي و يدزه بس متماسك خايف يمد أيده عليه و يتوهق(أوس حبيبي عطني أياه)
تكلم غسان يبي ياخذه من أيد أوس و أنصدمو من حركته لما لف أوس بوجه غسان واقف وراه كأنه يصنع جدار حماية عنه(أطلع يا دكتور يا عبقري أنت حدك يم البهايم
يا بهيم)
هني أوس وخر رايح واقف يم أدهم إلي كان قاعد على مكتب أخوه مصدومين من غسان و لسانه مع سعيد(شسمه و شنو علاقتك فيه)
حس لازم يقولهم الوضع صار أخطر و غسان معاهم سنين ما يقدر يخدعهم أكثر من جذي(أخوي الدكتور يعقوب بدر)
أدهم لأنه ذكي ربط المواضيع ببعض و تذكر الدكتور يعقوب بدر والدكتور غسان بدر إلي أختفو نفس ما أبوهم أختفى من سنين بسبب مافيا الأدوية لأنه أكتشف علاج مرض السرطان و بهالاكتشاف بيصيب سوق الأدوية بمقتل لأنه ينباع بأبهض الأثمان و طلع بعده ولده لكن يعقوب تحداهم علني بعدها لجأ لأخوه و أخفاه كطبيب بيطري بس راح تزوج رغم رفض غسان لأنه مو وقته يأسس عايله و بسبب غبائه كشف مكانه مستغرب من تصرفات أخوه الطايشة رغم عبقريته(أنت غسان ما غيرك)
أدهم سأله يحس راسه بينفجر و البلاوي طلعت عليه قتيبة من صوب و سعيد و أخوه من صوب(واقف جدامي أثنين من العباقرة)
أوس لف حوالين سعيد يبي يربكه و يفكر عبقري مثله و يرتبك شوي و يرجف أهو مو خايف منهم أهو خايف على بنته و أخوه يحس خرب كل شي(سيد أدهم أنا مع سعيد راح نطلع)
وقفه عن تكملة طلعته لبره حضن قتيبة له ما كان مصدق سعيد يوم قاله إنه بخير يبي يشوف بعيونه(شلون نزلت بروحك جرحك بخير)
أدهم مسح على وجهه،،،سعيد شكله بيفضحهم
و يفضح إلي صار بقتيبة و حاول يتدارك الموضوع(سعيد أخذ قتيبة فوق جيك خلع جتفه)
أنتبه سعيد على كلامه ماخذه يرجعه فوق،،،قتيبة صار يتطمن معاه شوي شوي و مسك أيده مبتسم له رايح معاهأدهم شايف قتيبة ما أنكسر من موقف أغتصابه
و هالشي منرفزه حيل حيل طايح فيه طق
و أهانات و بعده يرادده(غسان بعدين أشوف موضوعكم)
قام أدهم لاحقهم بينكد عيشة قتيبة و طرد سعيد بره متقدم عليه بعصاته و أبتدى الثاني يخاف منه ما يتحكم باعصابه من يشوفه