(عمي مابي أدش الأسطبل)
قتيبة خايف يدش معاه بالأسطبل و بعدها يهينه خايف ينعاد هالشي عليه(عطيتك وجه و صرت ترادد)
أرتد وجهه بكف حس أسنانه بتتكسر من قوته
و نزفت شفته مستسلم داش معاه(كل مره تراددني بتنطق)
أدهم حاقد عليه أكثر من قاله القفص كان لك ناسي إنه قتيبة مثلهم ذكي حيل و يربط المواضيع دايما كان نعمان يقوله قتيبة مثلك ذكي و يفهمها
و أهي طايرة،،،نعمان عطى فرصة لأدهم يكون ذراعه اليمين مخلي عند نعمان مصانع و فنادق مو بس شركات موسع راس ماله زايد أرباحه رغم هذا كله ورث كل شي لعياله مخليه وصي عليهم لما يوصل قتيبة عمر 25 سنة يكون أشتد عوده
و تعلم كل شي(صرت تلمسني)
كان ماسكه من زنده و بس سمع كلامه غرس أصابعه بيده حيل متأوه قتيبة بصوت طلع منه بنعومة مو قاصد بس أربك أدهم إلي كان يتمالك أعصابه وسط تأوهاته قبل(هذا خيلك الجديد أسمه الأدهم)
قتيبة ضحك لأنه عمه فهمه مهما سواا بيسمي خيله أدهم و فجأه لما دشو داخل كلش سمعوو واحد يتكلم مأشر أدهم لقتيبة يسكت(الكلب أيده ثقيلة والله مو قادر أصعد الخيل)
أوس كان يكلم سعيد إلي يحاول يساعده يصعد الخيل و يبي يقنعه يأجل طلعته فيه بس أوس معاند إلا يركبه(لا تعانده ما تنطق)
سعيد كان يتكلم بصعوبه أوس طويل و جسمه أقل من ضخامة أدهم بشوي و الثاني جسمه حلو
و طوله 175(آه يا أدهم الكلب كسرتني)
تأوه من ألم ظهره و هون ما يبي يصعد الخيل رايح يضايق سعيد أسهل له(تعال أركبك أنت)
سعيد دزه و طلع يركض و تفاجئ بأدهم مأشر له يسكت و طلع بعده أوس بسرعة ووقف لما شاف أدهم خايف(أنت من متى هني)
أوس يدعي بقلبه إنه ما سمعه لأنه ما عنده مانع يلطش فيه جدام المزرعة كلها(من الكلب أيده ثقيلة)
تكلم قتيبة قاصدها لأنه توه منطق منه قبل لا يدشون و خده مورم خفيف عقبها محد يدري متى أوس أنحاش(ما خلاني أكمل آه يا أدهم الكلب كسرتني)
سعيد طلع عارف أدهم بيفصل على قتيبة إلي مو راضي يسكت(قتيبة)
خاف منه متراجع لي ورى و تذكر لما طقه على مؤخرته و فتح وجناتها مخلي باعتقاده إنه إلي كان معاه أهو إلي لمسه(عمي أدهم)
لما ناداه بأسمه رد عليه بنفس نبرته خايف منه حيل ووضح عليه و لف يبي يركض بس مسكه بسرعة من أيده راده عليه يشم ريحته لاعن نفسه على قسمه إلي كسره مرتين بدون وعي