كانو مجتمعين بالصالة و أوس يحجز لهم فندق
و متنرفز من الموظف إلي معلقه يومين على ما يتغير ديكور القصر باستثناء الحديقة و السرداب بسبب نعمان و كريم شاك باسم أنهم دافنين جثث هناك و خايف ينكشفون بيوم(عمي أوس في جثث تحت القصر مابي أسكن هني بطلع)
قتيبة مو مثلهم ما يقدر ينام بمكان جذي مو متعود أهم كلهم عاشو بين الجثث و الدم مو فارقه معاهم تحتهم جثث أو لا(هذا أصل عايلتك و هذا أساس ثروتها)
تكلم أدهم و الثاني تجاهله مخليه يفور وده يقوم يمسح فيه القصر كله بس متمالك أعصابه(قوله لا يكلمني)
كان يتكلم ما يطالع صوب أدهم مقرر ما يحتك فيه نهائيا بس الثاني وين يسكت منقهر منه لما حاول يفهمه بس ما رضى يسمعهقام له أدهم ساحبه من أيده موقفه يطالعه بحدة
و الثاني عض أيده و رفسه برجله حيل راجع يقعد مكانه،،،رجع أدهم مكانه مبتسم بغباء عارف دربه صعب عشان يراضيه(غسان طق باسم و أعتذر له و بسرعة رضى أنا أعتذرت لك)
طالعه باسم باستغراب سالفته مع غسان ما تتقارن بإلي سواه أدهم مع ولد أخوه(قلتها كف واحد ووقت شهوه أنت عذبته
و كسرته)
أدهم حقد على أوس و كلامه كأنه يتعمد يثير مشاعر قتيبة عليه(بينضرب فينا المثل خلاص)
غسان كان يكلم باسم و الثاني ما عجبه الوضع خجلان بهالعمر و الكل يدري إنه منطق عشان يهدى بالفراش(ما نسكن هالقصر و فوق الجثث بس بشرط)
تكلم أدهم و قتيبة قلبه طاح ببطنه لا يكون شرطه متعلق فيه و توقعه طلع صح(القصر إلي بننتقله نفس قبل قتيبة غرفته يمي)
أرتاح كان عباله بيطلب يسامحه أو شي متعلق بالنوم معاه بس طلبه عادي طول عمره كانت غرفته يمه ما راح يفرق شي(غسان قولنا قصتك)
أدهم يبي يعرف سالفتهم شلون أبتدت ووصلو لنعمان و كريم و الملف شنو فيه(أبونا بدر كان دكتور معروف تعاون مع كريم
و نعمان يجهضون الحريم بمبالغ كبيرة غير عمليات ترقيع غشاء البكارة و كان له عيادة للفقراء و المحتاجين لكن بالأصل لسرقة الأعضاء من المرضى الموثوق ما وراهم أهل و ينكتب بالتقرير إنهم مرضى سنين و ما نفع فيهم علاج
و أبتدى يسوي تركيبات أدوية للهلوسة و تنباع بسعر غالي حيل و داخل الملف التركيبة الأصلية ،،،أنا كنت توني تخرجت و ساعدته لكن أختفى و الملف ظل معاي و لجأت لنعمان
و يعقوب أبتدى يدرس طب و نجح بوقت قياسي لكن الحيوان كمل على شغل أبوي
و أنتهى هني)
غسان أختصر الباجي أهم عارفينه عاش بينهم دكتور بيطري و تزوج و مافيا الأدوية تعتقد إنه الملف فيه علاج نهائي للسرطان قاتلين زوجته إلي أصلا مكتشفه شغل نعمان قبل لا تموت و بلغت سعيد إلي حذرها تتكلم