فلاش باك
(لي متى بنظل ناكل من بقايا الأكل بالحاويات
و فوقها رحت تزوجت مرة ثانية)
كان نعمان معصب على أبوه،،،أمه ماتت لأنه ما قدر يوفر لها ثمن الدوا و تزوج عليها و جاب أدهم على طول بعد الزواج(أنا عايشه بالفقر مثلكم)
نعمان ما ينكر فضلها ظلت تعتني بأمه و أشتغلت هني و هناك و لا قدرت تكفي علاجها لكن الأبو
و نعمان غدروو فيها عشان يوصلون لأهدافهم(شوف و أسمع كلامي نبيع أعضائها و يتمتعون بأدهم و ننتقل نقلتنا الكبيرة و نوقف)
صدمتهم بحملها و عطتهم فرصة كبيرة و حجة لموتها بسبب فقرهم بيقولون ماتت و أهي تولدبيوم نعمان رجع بيده فلوس بعد ما باقهم و ظل يغذيها و يسوي لها فحوصات يتطمن على أهم الأعضاء إلي تنباع و إهي كان بأعتقادها يرد لها الجميل لما أعتنت بأمه و فيهم
كان كريم ورث من أبوه العصا و ما ورث غيرها
و عاش عمره كله بالفقر لما نعمان أقنعه و نقله من مكبات الزبالة لي الطيارات الخاصة و الشركات
و القصور بين يوم و ليلة و بما أنهم عاشو بالظل
و الشوارع بدون أهل أبتدوو ينشرون بين الناس أنهم كانو عايشين بره و فضلوو يرجعون بفلوسهم ديرتهم يفيدون أقتصادها و بما أنه عندهم كل هالفلوس محد بيسأل وراهمولدت الأم و أختفت فجأه و كان دايما أدهم يبجي يبيها بس ما يحصلها و أول شي سواه نعمان أشترى بيت صغير و رخيص عشان يبدي منه
و فعلا أبتدى بأدهم بايعه لشايب يستمتع فيه
و من ضمن الشروط ما يلمسه من ورى و ظل أدهم على هالحال بالدارك ويب متغطي وجهه جم سنة و يمارسون عليه السادية و كان يسمع نعمان يحذرهم من التشويه و القتل و لمس فتحتهأنتقلو بعدها للقصر الكبير و السرداب الفخم
و الحفلات الماجنة و بطلها أدهم طبعا و بحماية نعمان و أضطر يتزوج عشان شراكة أبوه و جاب قتيبة و عمر أدهم 10 سنين و بعدها بسنة عمار
و طفشت فيه الأمكان نعمان بغرفة النوم سادي و جرب فيها العجب يشغل الفلم و يطبقه عليها لكن ما قدر يتمادى بسبب مكانة أبوها و إهي كان عاجبها و لا ما سكتت عنه بس أبتدت تتعب و تمل منحاشه منه
(ليش ما تخلي قتيبة معاي)
كان أدهم يكلم نعمان يبي قتيبة يدش معاه القفص و يومها كريم و نعمان جلدوه بالسوط لما أنبح صوته بجي و من يومها حقد على قتيبة كان عايش برفاهية و دلع و أهو بالقفص يتمتعون فيهشاف كل أنواع الجنون بمره واحد علقه طول الليل و بس يدزه يمين و يسار يبي يشوف عضوه و أهو يهتز و دفع مبلغ كبير فيه كان أدهم جسمه جميل و عضوه على عمره حجمه شوي كبير و لونه نظيف