•روايه _ قبله تُحتضر_
الكاتبه _شيماء علي _.........
عظماء الذين يحبونك بلا سبب ،
يحبونك لأجلك فقط🖤سيكون من سهل التعرف على شخصية لورا اذا كانت بشخصيه واحده او شخصيتين ولكن ان يكون لك اكثر من هويه او شخصيه ستكون في مأمن اقل شي من اصحاب لأشاعات ومحبين شهره!
لورا تمتلك عددة شخصيات وهويات مختلفه مزيفه بكل أحترافيه.. فهي كفتاة أعمال في متجر المجوهرات اسمها "كاترينـا فرانـكو"
اما في أعمالها سريه كبيع الأسلحه وصنعها اسمها "ســاكورا" دعوني اوضح لكم عملها بوضوح،لا نقل انها اداة قتل ومتعطشه لدماء،فهي تعيش بعالمها الخاص ولا شأن لها بحرب المخدرات والمنشطات ولكن لنقـل انها فتنه ودافع لأساسي للقتل،هي عباره عن شبكه عنكبوتيه لديها شهره متعدده في مجال عملها ومن يقترب منها بغرض لأذيه والحقد،فلموت هو الحل الوحيد بنسبه لها لايوجد في قاموسها _ الصفح والمغفره _اما في الحقيقه وغير تزيف هي أبنة العائله "هيروتشي ابنة رجل لأعمال شهير في البرمجه والذي تتسمع شهرته بجميع الغرب الأوسط ناهيك عن جدها الذي يمثل عضو البرلمان في أسبانيا !!
...
_غريند يريد مقابلتك بصحبة رجال أعمال من أصول انجليزيه..
تنظر الى انعكاس صورتها بكل ثقه ثم حركت رئسه بلأيجاب لترحل كانا وتبقى لورا تعيد تثبيت ذاك شعر المستعار" أحمر دامي.. ثم زينت شفتيها بلون الأسود، محدده عينيها الزرقاء بقلم أسود، ابتسمت برضا وهي تضع يدها على فستانها الأنيق وأخيراً ارتدت قناع تنكر يشبه الفراشه.. وضعته على عينها فمن يراها لأن يظن انه ذاهبه لحفله تنكريه ولكن انه لورا تحب ظهور بأطلاله مختلفه ماذا نفعل "عاشقة الجمال فكيف سيصبح الجمال عندما يقتبس من جمالاً آخر؟!!
خلال خمس دقائق كانت لورا تلقي سلاماً بارداً على ضيوفها رغم انها سعيده بشهرتها الا انه لا تحب ان تظهر ذلك!..
مدت يدها الى غريند ولكنه لم يمتثل الى برودها واخذها بعناقاً ودي او بلأصح عناقاً يحمل بمكنونته عشقً لا ينتهي..
لم يدم العناق كثيراً كما تمنى فقد لكزته لورا بكتفه هامسه بجحيم:كررها ثانيه وستجد رصاصه تخترق رئسك لأهوج..
أنت تقرأ
قبلـه تُحتضـر
Random_روايتنا تتحدث عن العالم لأخر وهو المافيا والعنف ولأسلحه شهيره التي تصنع على ايدي رجالاً عظماء وعلى رئسهم لورا التي تمتلك هوس الجمال وتبحث عن ماكل ماهو نادر لتقبض عليها واشد حباً على قلبها وعقلها هو المجوهرات وصنع لأسلحه!!