•
روايه _ قبله تُحتضر_
الكاتبه _شيماء علي _...
"هام"
"جميع شخصيات روايه من خيالي،كالتصنيف والعمل وايضاً أسماء الفنادق والغابات حتى شوارع التي تحمل أسماً هي من حبكة خيالي ايضاً، عدا بعض العبارات فهي مقتبسه فقط البعض...فقط لتوضيح لا أريد اي انتقاد حول روايه..محبتكم شيم"
...
توصلنيِ أفكاري تسعه وتسعون
فكره،وحين تأتين
يتوقف العالمَ ليبقىٰ دلالته
المئه هو الغرق بكَ
.....في أحدى صباحيات دافئه وبينما لورا كانت تتابع عملها في مكتبها الخاص على الجهاز الأكتروني بعيده عن المتجر في الوقت الحالي، جاءه أشعار هاماً على صفحة رئيسيه قامت بفتحها سريعاً لترى ماأدهشها..
لقد نشر ألبرت صوره طفوليه للورا وهي في عمر الخامسه تقريباً بينما ألبرت هو في ثامنه،كانت صوره تضمهم معاً في لوحه فنيه جميله كاتباً عباره بسيطه على المنشور
" الأخوه هيروتشي عادا الى ساحه.."لم تستطع اخفاء سعادة التي اظهرها قلبها وابتسمت وهي تقرب صوره اكثر كأنه تحاول تذكر التقاطها وذكرى التي حفرتها صوره بدقه..
وبين كومة ذكرياتها السعيده جاءه اتصال فيديو من كانا التي ذهبت برحلة العمل الموكله اليها!!
فتحت لورا أتصال الفيديو وكان اول من رئته هو ليامي الحصان الأسود: عزيزي ليامي..
اخذ الحصان يصهل بسبب معرفتة صوتها عن بعد: اووو عزيزي اشتقت اليك كثيراً..
ظهرت كانا مبتسمه:سيكون معك خلال 4 او 5 ايام كحداً أقصى...يستطيع السائس والحصان المجيئ الى فرنسا بشكلاً قانوني اطمئني!ابتسمت لورا بأطمئنان:حسناً اشكركَ"ثم اردفت لورا بجديه:ماذا عن المعلومات التي اخبرتكِ بها؟
كانا:اطمئني تخلصت منها لن يكون هناك دليلاً قد يستخدم ضدكَ في اليونان وكأنكِ لستي موجوده..
_كنت اريد القاء نظره أخيره عليه!
_في كلتا الحالتين ستتخلصين منها سيدتي،لم أشأ بلمخاطره وجلبها معي،انتي تعرفين ان العثور على تلك المعلومات اي العثور عليك ومعرفة جميع اسرارك...
أنت تقرأ
قبلـه تُحتضـر
Random_روايتنا تتحدث عن العالم لأخر وهو المافيا والعنف ولأسلحه شهيره التي تصنع على ايدي رجالاً عظماء وعلى رئسهم لورا التي تمتلك هوس الجمال وتبحث عن ماكل ماهو نادر لتقبض عليها واشد حباً على قلبها وعقلها هو المجوهرات وصنع لأسلحه!!