روايه_ قبلـه تُحتضـر_
_الكاتبه_شيماء علـي _"في الحظة التي تشعرين انكِ بأمان تأكدي بأنكِ
تغرقين اكثر"اليونان2020
لـورا
ركنت سيارتها الحمراء بلقرب من الفندق الذي ابتاعته قبل قليل بملاااين دولاارات كل هاذا فقط لكي تقتل صاحب الحفله المدعو"فرانسو.. " النجم شهير الذي يتخفى بأعماله القذره حول شهره، لقد ارتكب الكثير من لأخطاء ولكن لم يحسب فداحة العقاب معا السيده ساكورا..
الحفل كانت عباره عن قذاره عظمى فهي تشمل كل من يعمل في العالم سفلي اصحاب نفوذ المزيفه والمظاهر الخادعه، فلا مكان لأصحاب القلوب ضعيفه بينهم..
دخلت لورا وهي ترتدي فستان أسود أبرز جمال ساقيها،بأكمام شفافه،كانت ايضاً تتخفى ببراعه بشعر خارجي مستعار لونه أشقر"باروكه"
بينما ترسم على شفتيها الماكره أحمر قاني،حدقتي عيناها تعبث بلحاظرين كـ بحر لاشواطئ لها..
بينما جسده منحوت كأنها عارضة أزياء في عالم الموضه..تبدوُ بريئه فوق شبهات الذنوب التي لاتليق بها!
اقتربت مرافقتها او كما يقال "يدها اليمنى بكل شي" المدعو كانا "هامسه:سيدتي متى سنبدأ؟!_ عند رقصة الموت؟!
"حتى أجاباتها مختصره فهي لاتحب ان تفسر الكثير ولايفهمه غير تلك اليابانيه كانا"ابتعدت كانا قائله:حسناً..
اقتربت لورا من أحدى رجال لأعمال الذين تعرفهم:ماذا عن المجوهرات لأسبانيه هل وصلت؟!نظر الى جمالها الخلاب الذي تسحره بكل مره وامسك بيدها مقبلاً أياه برمنسيه حابكه قائلاً:دائماً وابداً نحنُ مستعدين لخدمتك" كونتيسا!!
"غريند" ياله من شيطان انه يشبعها غروراً ودلالاً ككل مره فقالت رافعه احدى حاجبيه بمكر: اسمي هنا زعيمة شر ساكورا..
انحنى راقصاً وكأنه يؤدي تحيه ملكيه قائلاً بتأيد:ساكورا..
تجاهلت لورا حركته ونظرت سريعاً الى الفندق الكبير الذي لأول مره تدخله فقالت:يؤسفني تدميره!فهم مقصدها جيداً فهو ليس شريك معها بأعمالها القذره وحسب بل ويسانده في جميع معاركه أملاً بليله عاطفيه معها:أذا شأتي أعيد بناءه وبنفس تصميم..
أنت تقرأ
قبلـه تُحتضـر
Random_روايتنا تتحدث عن العالم لأخر وهو المافيا والعنف ولأسلحه شهيره التي تصنع على ايدي رجالاً عظماء وعلى رئسهم لورا التي تمتلك هوس الجمال وتبحث عن ماكل ماهو نادر لتقبض عليها واشد حباً على قلبها وعقلها هو المجوهرات وصنع لأسلحه!!