اليازيه : خلاص ماعليه خلونا انسير نتغدا بسرعه عسبت انرد البيت بسرعه
ظبيه : صح والله
دشو و الكل كان على ويها علامت استفهام ليش كانو هيل برع و نهيان شاغل باله منو هذا الي كانت اترمسه ينعرف ان ولد يعني معقول اخوها مستحييل اخر مره جكيت فيها و كان حبيبها الفتك و الحين معقول صدق
اما مكتوم فكان حاله من حال نهيان يبا يعرف منو كانت اترمس و ليش طلعو الموضوع فيه ان ، وصل الغدا و اتغدو و خلصو و كل واحد ركب سيارته الا عبود كان بعده يغسل ايده و نزلت روضه من السياره عسب نست شنطتها داخل و لا اتصادف عبود
عبود : ليش نازله
روضه : نسيت تلفوني داخل
عبود : عندي سوال
روضه :اسأل
عبود : بعدج زعلانه من مال المحطه
روضه : لا وين
عبود : متأكده
روضه : هي
عبود : يلا عاد كل شي ولا زعلج اي حد يزعلج تعالي عندي
روضه بأبتسامه برتزت ملامحها :ان شاء لله
عبود و هو متنح في ويها فداخله : فديت هالويه والله
روضه : عبدالله و ين سرت
عبود : قولي عبود مب متعود علي عبدالله
و بعد كل هالساعات الي قضوها ويا بعض الا ان كل شخص بينهم حب شخص و قلبه متعلق فيه و مايقدر علي فراقهم دقايق بصيطه و بيتفرقون دقايق و القلوب بتشتاق دقايق و العيون بتصيح و في السيارتين الهدوء ملك الموقف
ظبيه : بس بس هالبيت مشكورين ماقصرتو و الله ما نعرف كيف ان ردلكم هل جميل
هزاع : لا تردين و لا شي و ان بغيتي شي مايردج الي لسانج
كانت نضراته علي عيونها العسليه الي جذبته و تم سرحان في عيونها و رموشها السود المجحلات
و عبود كان مضايج اكثر واحد لان بيهد حبيبت قلبه الي نسته ما ضيه الي ما قدرت امه تنسيه
اما راشد كان مكتوم لان ما بيقدر يجوف عليا الحب الاول و النضيف و قلبه الرفيف الي اتقبلها بسرعه من نضره و نهيان كان يتقطع من الضيج و القهر لان ما بيجوف البنت ام الشعر الطول و العيون السود المجحله ما يبجوف نص قلبه الي بيفارقه كان ما يقدر يوصف شعوره اما مكتوم فكانت ضايجه عليه الدنيا لان ما بيسمع الصوت العذب الغاوي الي يشد العدو من جماله و كانت هاي حالت ابطالنا علي فراقهم من البطلات
اما في السياره الثانيه
مها : هي هذو هذا البيت
راشد : يعني خلاص بتسيرون
مها : والله لو الود ودنا انتم ولا انسير بس خلاص مايستوي عاد مصخناها و تعبناكم وايد ويانا ما دري كيف بردلكم الجميل
نهيان : لا جميل ولا شي الصراحه كانت احلا صدفه
مها : الحمدلله علي كل حال شو انسوي بعد يلا مع السلامه اخاف حد يجوفنا و يتحرا شي غلط
راشد : في حفظ الرحمن
سمعته عليا ولفت عليه و ابتسمتله ابتسامه مخلوطه علي فرح و حزن وفراق فهو استانس من الابتسامه بس ما فهمها بس قال في داخله و الله لا اخذج لو شو ما ستوابي اني لي انا لعليا و عليا لراشد
دخلو البنات داخل البيت و كلهم زعلانين لانهم بيهدون ناس حبوهم من
مها: اوي نسيت شي برع
مها كانت تعرف ان مكتوم ما جاف اليازيه فسوت فكره عسب يودعها لان قلبها عورها علي حالهم
مها: يزوي اقولج تعالي عاونيني
اليازيه : اوك
سارو برع و السيارتين كانو بعدهم ماسارو
مها بصوت عالي : نهيان نهيان
نهيان اول ما سمع اسمها فو علي طول و استانس
نهيان : لبييييه
مها : عادي تتصل في هزاع لان اليازيه نست شي في السياره
نهيان : اوك
وتصل في هزاع و اول ماتصل نهيان في هزاع و مكتوم سمع صوت اليازيه فز
مكتوم: شو فيها
هزاع : بلاك ناسيه شي فا برد
مكتوم استانس وايد لان هو ما جافها قبل ما تسير كان زعلان ان ما قدر يودعها فستانسسس من الخاطر
مكتوم : اقولك هزاعو عندك ورقه و قلم
هزاع : افتح الدرج بتلقى
خذا الورقه وكتب فيهااه علي قلبك الي ملك شجوني. و حبك وانت داري لا تباليي
ليه تترك المحبه و تزول ليتك حاس بحساس المحبه ألي بداخلي
احبك ادري وحبني و عانقني. لا تتركني مثل الطير التايه و سلامت عمرجمن مكتوم ...
يت فتحت باب السياره و قالت
اليازيه : السلام عليكم اسفه لعوزتكم بس لو عادي حد يفتحلي الدبه لو ما عليكم امر
مكتوم : دقيقه الحين بي عنج خوزي شوي
و حط الورقه في شنطتها بدون ماتحس بس هي حست فيه و عرفت هو شويبا فسكتت
اليازيه : شكرا علي كل شي سويته فيني
مكتوم : ويجوف عيونها الوساع و يتأمل تلاألأها من الدموع ان بغيتي شي ما يردج الا لسانج
اليازيه: و هي ما سكه دموعها : ان شاء الله و ترا شخصيتك حلوه حبيت اقولك يعني بس
مكتوم ضحك علي سخافتها
و سارت و هو ارتاح شوي لان جافها علي الاقل و قال الي بداخله في ورقه اما عن مها ونهيان
نهيان : صح تعالي عطيني رقمج
مهابيتغراب : ها
نهيان : ماتبين حبيبج كيفج عادي باخده
مها : هااا لا لا ابا سجل عندك ..................055
نهيان: يلس يضحك علي غبااها
مها: احس ان نحن وايد لعوزتاكم سامحونا و أن شاء لله يوم من الايام بنردلكم الجميل
نهيان : اترياج انتي و جميلج
مها ما فهمت كلمته بس قالتله تم
و هو يضحك لانها ما فهمت هو شو قال يلا في عون الرحمن
مها: باااااااي
يت اليازيه عند مها
اليازيه : مها قلبي يعورني
مها : كلنا و الله
اليازيه : بس ترا احبج لانج ضبطيني
مها: وانا ما احبج يلا تعالي اندش
YOU ARE READING
أوعدك انطر رجوعك ياملاك أوعدك لأخر حياتي و العمر
Actionروايه امارتيه ترمس عن خمس بنات بيعلقون فالبر و بتجمعهم الصدف