🔥جُـــنِنْــــــت بِــعِــشْــقِـهَـــــا🔥
𝑩𝒚 : 𝑺𝒐𝒖𝒌𝒓𝒂💎𝑯𝒂𝒏𝒖𝒅𝒂
ఌ 𝑷 : ఌ
عبير زفرات بقوة :" شوفو الطبلة لي قدامنا "
ضورو راسهم كانو دراري جالسين :" هو حااضيهم باش لي تلفت يجي يحولو عينيه "
ضحكات اميمة:" كاعما شفت هاد تيتيز قدام ايوب "
عبير :" سكتي وحدري عينك "
هبطات هي عينها :" الى شافنا خويا راه غيدفن راسنا تحت هاد طبلة"
ايوب جا جهتهم حط الفلوس تحت الموني :" تحركو "
عبير حسات بيه ماشي هو هاداك :" نزيدو غير شوية واخا ؟"
ايوب مكانش كيشوف فيها :" تحركي !!"
مفهمات والو و هو يضرب فطبلة بيدو :" تحركي ولا غنصدق متكي شي واحد هناا "
و قبل ميكمل هدرتو زف بداك السلة ديال الخبز جات قد راس واحد فدراري لي قبالتهم تلفت جهة ايوب و وقف
ايوب بعصبية :" مالك كتحنزز ؟ "
الولد :" معايا ا خويا ؟"
ايوب :" باغيني نتقب لمك عينك ؟"
عبير شادة فايوب من سروالو :" ايوب صافي غنتحركو "
ايوب مكانش كاع مسوق ليه كيبان ليه غير خونا فالبلان...
و فعلا محبسش تم قرب للولد وخشالو زوج صباع فوسط عينو لدرجة صحاب. الولد مصدومين من جرأة ايوب و جا السربايا كيرجعو ايوب اللور و دار الشوهة كاع القهوة بدات تتفرج فيهم و عبير شادة فراسها و البنات كيدويو بشوية :" جري اختي خوك عندك را صعر "
عبير :" ربي بوحدو لي يقدر يفك داك الولد منو "
و بزز باش قدرو يفكوه منوو خرجو ايوب و تبعوه البناات و كيضرب شي شوفاات فعبير باغي يطيرهاا قرب منهاا و هز تيشورت ديالوو و شدها من شعرها كيمسح ليهاا شنايفها بعنف حتى قشرهم وخرج شوية ديال الد + م :" شفتي شنو درتي ؟"
بالغواات :" نتي ماشي دياال القهوة !!"
اميمة كتهمس :" اويلي هذا مالو العكر را تممسح فطريق قبل منوصلو "
عبير كتبعد محرجة قدام لبنات وعويناتها غرغرو :" مدرت والو "
مشاو للدار لي كراو و دخلو لبيت هو دق :" تبعيني "
وخرجات خايفة تبعاتو للبيت فين حاط هو حوايجو وفين غينعس و بدات كتبكي قبل مينطق :" والله مدرت حاجة، ومكنتش كنشوف فيهم مقدرتش نتحرك حيت غتزيد تعصب عليا "
دوز يدو فوق راسو :" علاش دايرة داك لعكر ؟ طريق كاملة وانا كنشوفوو "
عبير بصوت باكي :" راني مسحتو فطريق "
أنت تقرأ
جننت بعشقها
Romanceماذا لو كان #عشقها_جائزا؟ كانت منشودة قلبه، معشوقة فؤاده لكنها لم تكن محللة له يحترق بنار الهوى قربها، مجنون هو بعشقها، قريبة منه بعيدة يراها ولا يستطيع البوح لها... يريدها لكنها محظورة عليه ⛔ 🥀#جننت_بعشقهــا🥀 By : ElYaakoubi Ikrame & Hind Elka...
