P18

894 14 0
                                    

‎🔥جُـــنِنْــــــت بِــعِــشْــقِـهَـــــا🔥

‎‏‎‏𝑩𝒚 : 𝑺𝒐𝒖𝒌𝒓𝒂💎𝑯𝒂𝒏𝒖𝒅𝒂
‎‏‎‏ఌ 𝑷 : تتمة ఌ

هاد الحمل لي هازو سنييين بدا كيعيييه ، عارفها شاكة و عارفها خايفة و مغاديش تقبلها لا هي ولا باه ولا امة محمد كلشي عارف عبير خت ايوب الصغيرة الكبير  موقرها ، لي معارفينهم مشاركيين الدم عارفينهم مشاركين البزولة واخا هادي مكينااش ولكن كل واحد كيألف قصة من راسو فدك الدرب ..بنسبة ليه عبير ديما كانت البنت لي بغاها و البنت لي شافها مراتو البنت لي اول مرة حركات رجولتو و خلاتو يحس بشي حوايج ماعمر ماقدر يحسهم مع شي بنت المرا من غييرها ،

ميمونة شكها غا مكيزييد بتصرفاتو و ردود افعالو لي فاتت الحدود كلشي عندو خوتاتو كيخافو عليهم و يتحكمو فيهم ولكن ايوب خدا دور الاب و الاخ و الزوج كلشي من صغر مكانت لا كتصخر لا والو تا من الحاجيات الانثوية ديالها بحال اوليز هو كيمشي يجيبو لييها ممنوع عليها تخرج من غير لقراية لي كيخليي خدمتو باش يمشي يديها و يرجعها ، كل تفصيل صغيير فيها حاضيه لبس المكياج التيليفون الهضرة داير ليها سيستيييم خاص مشيها كيف بغا هو .. و هدشي كلو ميمونة عايقة بيه و كتكدب راسهاا و تقول لا راه غا راجل و مابغا حد يشمت فيه ولا يهضرلو فشرفو ..

ولكن من جهة اخرى كتشوف معاملتو مع ريتاج باردة نوعا ما قلييل فين يضارب معاها و قلييل فين يدخل فييها الا لا كانت شي حاجة لضرورة عكس عبير اي حاجة كتخصها كيبغي يدخل فيييها كيفما كانت ..

ميمونة: ( كتحاول تحذرو بهضرتها ) هاديك ختك رخف عليها قدما زيرتيها غا مغادي تزييد تخليها دير لي فراسها

ايوب: ( مجاوبها و هو حاقد ) غا خليها ديييير لي فراسها ،، نخرج جنازتها انا بيدي من هاد الدار

ميمونة: ( زيرات على رجلو و هي محمرة فيه ) راه عييب و عار علييك الله يهديييك هدشي لي نقول و هاديك ختك كتبقا محرمة عليييك الى يوم الديييين باك بوحدو لي من حقو فيها

ايوب: ( ترسمات ضحكة جانبية على شفايفو مستهزء بيها ) عارفاها محرمة علييييا الوالييييدة هادييي عارفها مزياااااان ،..

خرجات من لبيت و شكها غا مكيزييد ولات عايشة ف خوف منو ومن دكشي لي فراسها يكون بصح معندها فين دير وجهها لا بين العائلة ولا الجيران ، هابطة فالدروج و هي كتعضض ف ضفار يديها بفقصة جلسات فالدروج كتفكر فشنو غادير بين هاد 2 عبير غاادة و كتكبر وعاطية للعين ، و هو غا مكيزييد يحكر عليها و يدخل فيها كثر و كثر .. دخلات لصالون بعد تفكييير عميق بينها و بين راسها ..سلام كان شاد تلكوموند كيتفرج فالرياضة..

ميمونة: ( مشات ديريكت طفات تلفازة و سدات عليهم البااب) سلام هدشي مابقاش عاجبني والله ..

سلام:( لاح تيليكومند فوق الطبلة بعنف) بديتي تاني من دك تخربيق ديالك خلييينا اميمونة بلا ما تجبدي المشاكيل خلينا مهنييين

جننت بعشقها حيث تعيش القصص. اكتشف الآن