سؤال لـ (إبراهيم محمد ياقوت)
: ازاي هتقدر تحسن علاقتك بـ ليلى وتنسيها كلامك القاسي؟_بصراحة أنا بفكر لسه في الأمر ده، متعاملتش مع بنات حتى والدتي اتوفت وأنا صغير، أرجو لو عندك اقتراحات تنصحيني لإني فعلًا ندمان👈🏻👉🏻
سؤال لـ (محمد علي باشا)
: ازاي هتقدر تسيطر على ولادك بحيث ميبوظوش الدنيا بعد كده زي ما ليلى قالت؟_في الحقيقة هذا الأمر شغل ذهني كثيرًا فوق المتوقع، ولكن تِلك من أسرار العائلة وأنا لا أخرجها أبدًا، ولكن ستُخرجها لكِ تِلك الكاتبة المُشاغبة لا تقلقي.
على كل حال لن أتمكن كثيرًا في التحكم بذلك الأمر، وعلى ما أظن كما أخبرتني تلك المُشاغبة الصغيرة (جومانا وليست ليلى) أن هذا سيكون أول قنابل الجزء الثاني ومُحرك الأحداث الرئيسي.سؤال لـ (الكاتبة)
: هل بسملة الكيوته هيبقى ليها دور الجزء التاني؟_للاسف لأ، بسملة دورها هيبقى شبه مش موجود، لإن في شخصيات جديدة هتظهر، وإن شاء الله استطيع أأكدلكوا إن الأحداث هتكون أكثر تشويقًا من الجزء الأول❤
سؤال لـ (الكاتبة)
: هل عملك القادم هو الجزء التاني من ليلى وأخواتُها؟؟_احم، ده السؤال اللي كنت خايفه منه بصراحة، هو الحقيقة إن أنا جالي أفكار لرواية جديدة (أو رواية بالفعل أنا كتباها بس إعادة تأهيل ليها للنشر) وحقيقي الرواية مُختلفة كُليًا عن ليلى وأخواتُها، فقررت بعد طول حيره أنشرها باذن الله وبعدين انتقل للجزء التاني من ليلى وأخواتها بحيث تكون الرواية خدت شُهرة شويه لإن الجزء التاني هيعتمد على معرفتك بالجزء الأول والشخصيات القديمة وغيره.
سؤال لـ (ابراهيم محمد ياقوت)
: هل انت فاكر كل اللي حصل ولا لأ؟_ده حرق بالإكراه والله!
مش هقول، بكره تقرأي وتعرفي، أو لو اديتيني نصيحة عن كيفيه أصلاح ما بوظته في علاقتي أنا وليلى ممكن أغششك عادي:)سؤال لـ (الكاتبة)
: ريا واطلس ماتوا ولا لأ؟_نو كومنت🙂
سؤال لـ (أطلس)
: هو كدة انت عندك خلل في عمرك ولا لأ؟_لا أعلم أيجب أن أجيب على ذلك السؤال أم لا، ولكن نعم لدي، وعلى الرغم من كُرهي لذلك الخلل، ولكنني سأحبه كثيرًا وسأمتن لله على رزقي به، لِما؟، هذا ما ستعرفوه في الجزء القادم..
ما رأيك يا كاتبة؟، أهذا إعلانًا جيد للجزء القادم؟، هل ستلغي تِلك الأفكار الشيطانية بالقتل والصدمات التي في رأسك؟
(لا)
تبًا، انتِ قاسية بحق!
(أخلي الأحداث أسوأ ولا إي رأيك؟ )
تبًا، انتِ تشبهين ريا
(خلاص توكلنا على الله وهنقتل الشخصية اللي كنت بتتخانق معايا عشان مقتلهاش)
جـومانا!
انتِ أفضل كاتبة بهذا الكون.. :)
(شطور)سؤال لـ (الكاتبة)
: متشوقه أوي أعرف قصه الشعر الأبيض دي اللي عند ليلى!_لا تتشوقي كثيرًا فهو مؤلم :))
سؤال لـ (أحمد محمد ياقوت)
: انتَ طيب كده لي؟_معرفش والله!
وبعدين بقالي ساعة مستني أي سؤال عشان أجاوب بقى براحتي يطلع هو ده!سؤال لـ (جد بسملة)
: ليه عملت في وائل كده بالرغم إنك عارف انه ميعرفش حاجه عن بسملة؟!_حفيدتي الوحيدة، بنت بنتي الوحيدة، كنت هعمل أكتر من كده لو أقدر وأنا شايف بنتي بتضيع قدامي
سؤال لـ (الكاتبة)
: الجزء اللي فات كان العنصر الرئيسي للأحداث أحمد وليلى وبعدين وائل، أقصد يعني دول اللي خدوا حجم كبير شوية، هل هيبقى هكذا برضو في الجزء التاني؟؟؟؟_بحاول افكر في اجابة متحرقش والله:)
عمومًا هو أكتر شخصية من الأخوات هتبقى بارزه أوي عن أي حد هيبقى إبراهيم، وده لسبب عمركوا ما هتتوقعوه!سؤال لـ (أحمد محمد ياقوت)
: فاقد الشئ لا يُعطيه، انتَ أعطيت ليلى الحب ده منين يا أحمد_وأخيرًا لقيت سؤال حلو هييه، المهم، أظن حضرتك تقصدي من أين لي بالحنان هذا، بصي يا آنستي عبارة فاقد الشئ لا يُعيطه، وفاقد الشئ يُعطيه وبشدة متضادتان بكل معنى الكلمة، وكل واحد بينقي اللي بتعجبه ويختارها الصح، لكن بالنسبة ليا إن الجملتين مش صح أصلًا!
هو بكل بساطة اللي بيفرق ما بين فاقد وفاقد هو قلبه!
هل الشخص ده فاقد الشئ بس قلبه حنين جدًا وعنده شعور كبير بفقد الشعور ده وعشان كده نافر جدًا من فكرة إنه يدوق طعم الإحتياج ده لحد
أو الشخص ده فاقد الشئ فقلبه اتجمد نتيجه لده، معدش مهتم بالشعور ولا عايز يهتم بيه، بل في حركة خبيثة بيحاول يدفنه ويعامله أكنه مش موجود، ونظرًا لإنه بينكر حاجته ليه طبيعي مش هيبادر ويحسس حد بيه، لإن هو نفسه رافضه!
أرجو يكون قصدي وصل، وأنا كنت بدي ليلى حب على قدر حاجتي ليه، هيا عمومًا معادلة مؤلمه أوي، إنك تعطي على قد ما محتاج، استنزاف لطيف!
شكرًا آنستي على السؤال الجميل ده:)♡__________________________♡
وبكده نكون خلصنا فقرة الأسئلة اللطيفة دي بجد، جمعت من الفيس والواتس والواتباد، وحقيقي استمتعت فوق الوصف، اتمنى انتوا كمان تكونوا استمتعتم، وانتظروا إعلان روايتي الجديدة قريبًا❤
![](https://img.wattpad.com/cover/370945424-288-k379237.jpg)
أنت تقرأ
لــيلــى وأخـواتُـهـا
Ficción históricaأتعلمون ما هي قصه ليلى وأخواتها؟ أن تتحول من شخص يدرُس شخصية تاريخية عظيمة مثل مُحمد علي باشا، إلى شخص يعيش معه ويضايقه! فهو بالتأكيد ليس بالأمر الهين.. ولكن ليلى... تقدر على كل شئ!