نهاية الاستفزازية

تصرفاتك مال ناس ادبسيزية

ميار

جانت هاي الساعات تخوف مو خوف منهم بس مكدر اتوقع احد جنت متوقع وسام اول عكرة مستحيل عقلي يتقبل انو خلاص ماكو عثرات احساس داخلي يكولي لازم يصير شي خالي علي بكل موقف يثبتلي كلبه الجبير ابد معاتب او حجه وانما جان كل كلامه اشتياق وهو يسئلني على اخباري وحياتي وبيبي وياه ما انكر شلت بكلبي عليهم من اخر موقف بس من داشوفهم هسه كلش اكرهه نفسي وفعلا اشوف رحبه صدرهم واني ساس كلشي جان حتى يطخ بالي ما افتح موضوع الخطبة مريد يتعكر هالجو وانطرد من جديد من اجه رضيو الجلب جان وجهه ثكيل ويتصرف عبالك هو صاحب السلطه ما هضمته ابد بس رغم هذا اكول ميخالف خلي خو من درى رحت الابويه كل شويه نبز بحجايه على ابويه نص ساعه وطبت سمر وهي شايله ابنها سلمت وكعدت جانت تباوعلي بخوف بس من شافت الموضوع هادي كعدت مرتاحه خالي علي اخذ ابنها وهو يبوس بي وهو يمدح بي

وسام : عليوي تره اغار
كلنه باوعنه عليه حتى خالي خالي كال السمر هاج هاج ابنج ما اريده اني عندي وليد وهو يباوع على وسام وكله

وسام : بعد ابوك لو ادري بهذا الساقط يرجعك مثل قبل جان من زمان جبته ابوس بي
بقيت افكر بيني وبين نفسي اليا حاله وصلت اني وسام بحيث صارو يتمنون ضحكته وسوالفه  ورغم هذا كله استقبلني وحتى محجه شي وسمعلي هم

ميار : خالي اني هم اغار تره قابل ربي وحد جا مو على اساس اني ابنك الحقيقي وهذا لكيناه بالجامع

ضحك خالي علي وهو يحمد بيه ورضيو الجلب ما عجبه اصلا حجينه واصلا خصمها وهو يكول شعجب اليوم شرفتنه شنو حنيت الخوالك

سمر : ايي خالو حن الكم وهم جايكم بطلب لان تعرفون الخوال بمعزه الام

علي : كولي خالي اشلعلج عيوني وانطيهن
سمر : مو الي خالي اني سنتين شايلني بالصلاوات والله ابويه مو بمحنتك بس الميار

رضيو راستا كلب خلقته وجنه عرف شنريد

الحجيه : هم يشلع عيونه جا هو ابن ابن بنيتنه ما يفرق عنج بشي

اني مردت افتح الموضوع لان ادري شكد ما ضحكو بوجهي بعد بكلبهم حجي هوايه وسمر واضح بهاي السنتين تقربت منهم هوايه

سمر : قبل فتره سمعت انو مايا ايها ناس وانتو موافقين عليهم وحتى وسام والله خالي مريد الف وادور وهم رايديها النه انتو اكثر من يعرف ميار وربه بينكم وهم تعرفون كلشي صار واحنه اولى من الغريب بيها

الكل سكت واخذ بريك وقت مستقطع حتى يستوعبون وسمر اصلا كلامها مو نفسها هاي العقلها صغير داشوف امي بيها  بحجاياتها وقوتها ورزانتها