ميار
شكد ما اكول متهمني بعد ونسيتها نضره منها جانت تهدم كل دفاعاتي خو من تقربت مني وباستني بوسه سطحية حسيت كانو نغشه على دماغي وخاصه منضرها وهي مغمضه وبوستها البريئة خبلتني وما خلت عقل براسي واصلا مردت افوت هالفرصه بدون تفكير ولحضه طيش وخاصه من شفت شفايفها ترجف وهي مغمضه حسيت كل ذرة صبر خارت عندي تقربت منها واني الزمها من خصرها بسرعه واقتحمت حلكها ملمس شفايفها وحجم خصرها بين اديه جان شي وكانو بعالم خيالي بست شفته بكل زاويه واني اتحسس كل انش بيها وادخل لساني واني اضوك شهد انفاسها وحلكها ما اريدها تبتعد ولو بقيت العمر كله على هالوضع ما اكول لا بس مع الاسف الواقع رجعني ابتعدت بمسافه قليله واشوف دموعها الي تنزل بدون صوت وجسمه الي يرجف بين اديه وشفايفها الي ورمت اتقربت مرره ثانيه بستها بوسه سطحية وابتعدت ملتفت عنها وكلتلها برود
ميار : اطلعي
طلعت بسرعه من الغرفه
ماعرف بشنو ممكن ابرر لنفسي ليش بستها ؟ الهالدرجه صرت انسان تافهه ميكدر يتحكم بشهوته كدامها حتى الحيوان ارحم مني شجاني وهيج نغشى على عقلي الله ياخذني ويخلصني ليش رجعت لييييييششش
بقيت افتر بالغرفه مثل المخبل وين ترررريد توصل ميار نفس الغلط نعيدهه بكل مره وتالي شنو الي رراح يصير فكره تجيبني وفكره تاخذني صفة القرار انو لازم ارجع لهناك اذا بقيت اكثر راح ارجع ادمر كلشي بنيته طلعت من الغرفه اشوف وتر نزلت الدرج واني اسمع صوتها المايا تكول الوتر سوالف الحيايه والتمثيليات هاي مو عليه لان خاتمتهن كلهن على ايدي ومال ها حبيبي ما افوتها الج لو على كص ركبتي
بحيث لكيت نفسي انزل بسرعه اني اعرف وتر كلش بريئة ومابيها حظ بسوالف العرك اباوع شون واكفه مايا وجهه بوجه وتر تريد توخر وتكمل طريقها بس مايا شلون دفعتها بكل قوتها بحيث حسيت جتف وتر راح ينخلع ما حسيت على روحي غير انو طاير دفعتها المايا وخرتها عن وتر وحجت مايا بصياح وصدمه
مايا : وداعه ابويه انهيج اذا بقيتي تحومين داير مدايره
كلامها ما خله براسي عقل فقدتني كل اعصابي وتر الي بلشت تبجي اني ادري انو عقلها المايا وصخ بافكارها التافهه بس مالها حق تجي تفرض رئي بالناس الي داير مدايري ما حسيت على نفسي غير بس لازمها بكل قوتي من زنودها واني اصيح عليها
ميار : اصحي على نفسج مايا لا اني الي انهيج صار ساعه ساكت على تصرفاتج واكول ميخالف جاهله بس الا وتر خط احمر افتهمتي لو لا لا وازيدج من الشعر بيت بعد ادري هذا البيت مو بيتي بس اذا رجعلي الموضوع انتي الي تطلعين وتر تبقى وغصبا ما على راسج
أنت تقرأ
نهاية الاستفزازية
Romance#قصص_باللهجة_العراقية لوهلة شعرت انه قريب مني كأن مشاعرهُ المبعثرة تتناثر في لتغرقني في بحر الذكريات كأن لمسات يدهُ الرقيقة تُقيدني نحوهُ كأني اتنفس انفاسه اليأسه سئلت نفسي مراراً وتكراراً لما تركتني وحيدة ؟ احببتك لدرجة جعلكَ تعيش في كل تفاصيلي...