ميار : سهى اريد اطلب منج شغله ولو اتعبج بيها
سهى : تعبك راحة كولميار : اريد انطيج فلوس ترحين تجيبين فد قماش ابيض اني ما اعرف بهالسوالف وهم اني اتكفل باحد يروح عمره وادفع كل التكاليف نيابه عن امي
سهى كلش كيفت تكول عبالك منطيها مفتاح القدس مو هو متكفل بكلشي
وسمر تايده كرهت نفسي لان اجيت كمت وكفت وباوعت على وسام
مايا : وسام كوم وديني للبيت
وسام : مابيه حيل والله اكعدي واسكتي
مايا : الكعدة تخنك هنا اريد اروح للبيت
كلهم باوعولي واني متاكده الي المقصود وصلتله الفكره بس سوه نفسه ميشوفنيوسام : دتوسلي بيه حتى اكوم اوديج
مايا : دكوم يلا حباب
وجريت ايده قوي حتى يوكف
ميار : وسام خطية مخنوكه من كعدتها ويانه اخذ مرتك وديهااكبر صدمه بحيث عجزت احجي شي وين الشهر وعود الي جان يوعدني بيهن صرت هسه مرت وسام وين الي جان يكولي احبج بدلي اشرب من دمه بس رغم هذا حاولت اني الي استفزه مو هو
مايا : وساام والله اذا موصلتني اخليك تحلم تزوجني
وسام : ديلا على اساس اني كاتل روحي عليج
مايا : الله ليعوزني عليك هسه ادخل كلية واشوفلي واحد حلو اخذهوسام : اتوقعها منج اركعي بسحر خماسي الابعاد وجيبي
ميار : دكومم يا عيني وديها
مايا :لتدخل انت
ميار : ماياااا السانج
مايا : حاضر مياااار حاااااضررررحجيت اخر الكلام بحده وشلت تلفوني وطلعت وحدي وره شويه لحكني وسام وصلني للبيت من وصلت للبيت دكيت على ميار مره ومرتين وعشره وبقييييت ادك كلت ما اعوفه اليوم الا يرد يمكن تجاوزت فوك ال٤٣ مكاالمه النذل يلا جاوبني
ميار :هاااا مايا
ماايا : انت شبيك يعني درراعي الظرف الي تمر بي واكول ميخالف حقه بس كلش مصختهاميار : مايا اني مو بظرف حتى فترة وينتتهي اني شخص مات واحد من اهله ويمكن هالواحد مات بسببه جانت دقايق تفصلنني عنها لو ما ضال حايس ورايح مخابرج بذاك الوقت جان ممكن مصار هالشي
مايا : وانت شنو ميار تلومنيميار : لا تخافين ما الوم احد غير بس نفسي فلا تخاولين تكبريها
مايا : ميار اريد احجي وياك وجهه الوجه
ميار : مايا امي مصارلها ١٠ ايام من توفت اتمنى المطي الي متمدد بعقلج يكعدمايا : مااا لو تجي انت لو اجي اني
ميار : وين تجين
مايا : البيتكم
ميار : اني يوم عن يوم اتاكد انتي مو بعقلج مو جنتي قبل شويه هنامايا :: ساعه الكشره الي اجيت سويتني مرة وسام خو عقلك صاير عبارة عن سهى من خره بيك وبيها
ميار : مايا جفيني شرررج ولا ادكين بعد
أنت تقرأ
نهاية الاستفزازية
Romance#قصص_باللهجة_العراقية لوهلة شعرت انه قريب مني كأن مشاعرهُ المبعثرة تتناثر في لتغرقني في بحر الذكريات كأن لمسات يدهُ الرقيقة تُقيدني نحوهُ كأني اتنفس انفاسه اليأسه سئلت نفسي مراراً وتكراراً لما تركتني وحيدة ؟ احببتك لدرجة جعلكَ تعيش في كل تفاصيلي...