الفصل العاشر | لا استطيع.
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
ڤوت100 + كومنت100
ـــــــــــــــ
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
.......
تعرفون الشعور الذي لا تستطيعون وصفهُ لشدة السعادة؟ هذا هو بالضبط ماكانت تشعر به غريسي عندما قال جونغكوك تلك كلماتهِ مما جعلها تطير
فرحاً
وقبل ان ترد عليه راحت راكضة نازلة الدرج بخطوات سريعة وعند خروجها توقفت لوهلات بصدمة....
مهلاً...هي نسيِت شيئاً..
ياللهي الدورة!
هي الأن بدورتها الشهرية وبالتأكيد لن تستطيع
ركوب الخيل بهذا الحالة!
حرفياً هي كادت تبكي الأن لا تريد هذا لقد كانت متحمسة بشدة، ليختفي حماسها تدريجياً والعبوس
ملئ وجهها
خرجت ووقفت امام جونغكوك الذي خرج من الأسطبل يمسك فرانسيسكو يُجهزه
ويخرجهُ
-لكن سأعلمكِ جيداً لكي لا تقعين كتلك المرة!..
-لا استطيع...
اوقفت كلامهُ قائلة بصوت مُنخفض، هي بالتأكيد لن تخبرهُ بأنها بفترة الحيض! ستضع نفسها بموقف لا يُحسد عليه!
شابكت اناملها ببعض تلعب بهما بتوتر لا
تعرف ماذا تقول ورأسها للأسفل
-أليس أنتِ نفسك الذي توسلتيني لركوبهُ؟ ما الذي يمنعك؟
شعرت بسخونة جسدها وتورد وجنتيها بخجل لتقول بتلكئ ونبرة
غير ثابتة:
-اشعر بالتعب فقط، لن استطيع، ربما سأجعلها غير مرة.
عكف حاجبيه باستفهام وراح يمسح فوق شعر فرانسيسكو يُتمعن النظر بملامُحها
جيداً يحول معرفة ما بها
أنت تقرأ
أعدُكِ ١٩٤٠ | Jk
Randomرواية بطابع قديم وبزمن الحُروب! كـانَ رجلاً عادياً قبل أن يُـرسل ألى الجيش من أجل الحَـرب ثُـم يتَـرقى بمرتبـة الجينيـرال، وهـَي فتـاة عاديـة أتِت للعمل بمنزلهُـم لتـرى نفسُـها بين قُبضتـيهُ يَذوقـها مرارة الحُـب ومتعتـهُ. - أنا الجينِرال جيِون ج...
