رواية بطابع قديم وبزمن الحُروب!
كـانَ رجلاً عادياً قبل أن يُـرسل ألى الجيش
من أجل الحَـرب ثُـم يتَـرقى بمرتبـة الجينيـرال، وهـَي
فتـاة عاديـة أتِت للعمل بمنزلهُـم لتـرى نفسُـها بين قُبضتـيهُ يَذوقـها مرارة الحُـب ومتعتـهُ.
- أنا الجينِرال جيِون ج...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
-التعليقات بين الفقرات تشجعني- ____
بعد ذلك الصُمت الذي حدث لثواني رمشت سريعًا أليه
-لمأفهم.
طبطب فوق فروةَ رأسُها وأستقام تارُكها بنبضات قلب قافزة
-لاتهتمي.
فزعت عندما صدر صوت برق من الخارج، نظرت ناحية النافذة ووجدتُ الطقس أصبح صاخبًا، يبدو أنها ستمطر
أستقامت من السرير مع ملامح مُتألمة ووقفت أمام جونغكوك بأبتسامة طفيفة
-شكرالكَ على الليلة، لقدأستمتعت، وأيضاشكرا على التاج.
كانت تمسك التاج بيدها فَـ عندما وقعت انزلق التاج مِن رأسها، حدق بملامحها جيدًا يحفظ كُل أنش بهُ قبل ان يجيب
-لابأس.
تركته وذهبت وخرجت من الحُجرة مُتجهةَ لحجرتُها مُستعدة للنوم بعد يوم مُتعب
.
.
.
.
12:50 P.M ...
الأمطار لا زالت مُستمرة ولقد أصبحت أقوى، كانت تتغطى جيدًا والأبتسامةَ السعيدة لم تنفك منها أبداً وهي تسترجع ذكريات الليلة
كُل ما تذكرت قُربهم من بعض أصبحت تخجل اكثر
اخرجها من أفكارها صوت البرق الذي ضرب عاليًا، هي تخاف من هذا الأصوات، لطالما تُذكرها بالحُروب، التفت حول نفسها جيدًا، جسدها أصبح يرتجف لشدة البرودة، ألم رأسها
