صانعة شموع33

304 49 121
                                    

احم وحشتوني  :)

الدراسة قتلاني + مشاكل كثير والله سو أتمنى تقدروا + آسفة + أتمنى تدعولي :>

لا تنسوا الدعاء لإخواننا بغزة

(فوت وكومنتس بين الفقرات)

Enjoy💗
___________

وينشستر.

"احذري ماري"قبلةٌ حطت على خدي تبعتها تلكَ الكلمات بنبرةٍ وديعة لتتورد خداي بخجل، ما باله صارَ يُظهر بعضَ العواطف فجأة؟

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

"احذري ماري"
قبلةٌ حطت على خدي تبعتها تلكَ الكلمات بنبرةٍ وديعة لتتورد خداي بخجل، ما باله صارَ يُظهر بعضَ العواطف فجأة؟

أقمتُ جسدي الذي كان على وشكِ السقوط أزيل ذراع سام الملتفة حول خصري وأشكرهُ بنبرة خافتة.

نظرت أخيرًا أمامي أنفض سام من أفكاري، منزلي..

لم أرهُ منذُ زمن، منذُ وفاةِ أخي..

"أمتوترة؟"
تسائل يشابك يده بخاصتي ويمسح على ظاهرها بابهامه في وتيرةّ مُهدئة.

"فقط قليلًا، لم أرَ والدييَ منذُ زمن، لا أعلم كيف سيكون لقائنا"
أفصحتُ عمَّ يجول بخاطري بصراحة ليهمهم لي يعيد خصلة خلفَ أذني.

"هل تستمعُ إليَّ حتى؟"

"نعم لكن لا تقلقي سوف يكونُ كلِ شيءٍ بخير"
همهمتُ له أشدُّ على يدهِ أكثر

"أتمنى"

أخذتُ نفسًا عميقًا أومئ لهُ ليفهم الإشارة ويبدأ في الخطو للأمام حتى بلغنا عتبة المنزل.

يدي -التي احتلتها بعض الرجفة- ارتفعت لتطرق على الباب الخشبي العتيق.

ثوانٍ لم تتعدى الدقيقة وفُتح الباب يظهر خلفهُ امرأة في أوائل عقدها السادس وقد احتلَّ شعرها بعض الشيب

ولم تكن هذهِ المرأة سوى أمي..

ظللنا للحظاتٍ نتبادل النظرات وكأننا لا نصدق أنَّ اللقاء قد حان أخيرًا.

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: 4 days ago ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

مُختل || hjحيث تعيش القصص. اكتشف الآن