- في البارت السابق:
–" ممتاز!" قال و أخيرا رمى بالحزام إلى الأرض و بدأ يقبل ظهري و يلاطف مؤخرتي. " الآن، السرير، على أربع أقدم و الوسادة بين قدميك!" مرة أخرى و بغض النظر عن الألم لم أعترضه
و قمت بالتحرك حسب أوامره.—"أمم.. فتاة جيدة!" دمدم و هو يعجن صدري بعنف و كأنني دمية لا تشعر و لا تحس. حينها شعرت بقضيبه و كأنه يدخل سكاكين داخل جسمي و وحتى أصرح في ألم لكن سرعان ما بدأ يتحرك ذهب الألم و إستبدل بالرغبة فصار إسمه يغادر شفتاي في تنهيدات مطولة بينما هو يتحرك بكل مرونة و سرعة داخلي، مما جعل الألم يختفي كليا و السرير يتحرك و كأن زلزالا قد حدث و قد كان صوت رجولته و هو يضرب داخلي كفيلا بإرسالي لحالة من الجنون.
شيئا فشيئا شعرت بأن ذروتي الجنسية قد إقتربت، فأضافة الوسادة بين قدماي للنشوة التي شعرت بها. بضع لحظات بعدها لم أتمكن من الرؤية جيدا و العرق يغطي جسمي... كله من المتعة و النشوة و الرضا اللذان غمراني.
—" لم ننته أميرتي! " همس في اذني و أمسك شعري.
________
البارت 04:
—" ك-كاي. . . أنا متعبة. أرجوك! " توسلت لمًا سمعته يتمتم تلك الكلمات.
—" همممممم. . أنت زوجتي و أفعل بك ما يحلو لي!" دمذم لي و أخرج عضوه من فتحتي ليدخله مرًة أخرى بقوة أكبر و لكن لم أتمكن من الحراك من شدة التعب فكنت كالجسد الميت بين ذراعي الأسد و راح هو يدخل و يخرج عضوه بسرعة و عنف كبيرين فصارت قطرات الماء تتنازل على جبهتي كالسيل الهائل و إنفتح فمي في إنذهال فعضوه كبير جدًا و يؤلم. . . خصوصا حين لا أرغب فيه. شعرت ذراعيه تعانق جسدي و تضمني إليه فكانت مؤخرتي تجاه صدره و أزاح شعري عن ظهري ليستمر في سباقه داخلي. زيادة عن الصوت الذي كان ينتج عن حركته السريعة و المتناغمة، كانت صرخاتي و نفسه المضطرب يبقيان على الضجيج في الغرفة. فقط حينها أخذ يداعب بطني و من ثم أنزل يده إلى حيث يلتقي عضوه بمدخلي.
أنت تقرأ
The Rebellious||المتمردة
Fanfiction" و ماذا بعد؟ لقد حجزت هاتفي، حاسوبي، لا تسوق ولا أصدقاء و الآن لا يمككنني مشاهدة البرنامج الذي أريد؟ تبا لك، أنا أكرهك، اتسمعني؟ اكرهك و أكره اليوم الذي أجبرت فيه على التزوج بك أيها العنيد المتسلط، أنت مهووس بالتحكم بكل شيء لدرجة أنه لم يعد بوسعك أ...