و أنتم تقرؤون البارت لا تنسوا تخلوا وجه كاي و ملامحه بمخيلتكم لأنه هذا الشئ يخليكم تندمجوا مع البارت أكثر !
#SenHai's_POV
كنت أعد العشاء منتظرة عودة الصغار من رحلتهم المدرسية و كاي من العمل، بدأت أمل بعض الشيء من نفس الروتين و صرت أريد القيام بشئ ممتع أكثر رغم حبي و تعلقي بالصغيرين و الجانب الطفولي لكاي الذي رأيته مؤخرا و قد نجح في جعلي أنسى أمر كاي المتوحش الذي كنت أكرهه.
دفاع الساعة السادسة مساءا و سمعت صوت الباب يفتح فمسحت يداي بمنديل و تركت ما كنت افعله لأتوجه نحو الباب منتظرة أن يكون الطفلان قد عادا من رحلتهما لكن بدل من ذلك كان كاي أمام الباب ينزع حذائه فإقتربت إليه و أنا أبتسم.
—" مساء الخير! " وضعت يداي على كتفيه لانزع سترته فساعدني و أخذتها لأعلقها.
—" مساء النور! " كان يبدو على صوته أنه متعب فأخذت حاملة الأوراق و وضعتها فوق خزانة الأحذية لأنه لا يعمل في البيت على كل حال.
—" متى يعود الطفلان؟ " سألته و إنحنيت لأضع حذائه داخل خزانة الأحذية فإحتضنني من الخلف.
—" ألن تسأليني كيف كان يومي؟ " همس في اذني و وضع رأسه على كتفي بينما ذراعاه احاطا خصري.
—" كاي... ليس مجددا! أستطيع الوقف بالكاد بعد ما فعلته بي طول هذا الأسبوع! " دحرجت عيناي حين بدأ يتذمر و لحق بي للمطبخ.
—" هيااااا! تلقيت إتصالا من الحضانة و تم إعلامي بأن الطفلان لن يأتيا حتى غدا صباحا لأن الرحلات الجوية ألغيت و سيقضون الليلة ببوسان! " نظرت إليه عبر كتفي و رفعت حاجبي.
—" و هذا يعني؟ " رفعت حاجبي و أنا أنظر إليه منتظرة أن يتكلم مجددا.
—" هذا يعني أنه يمكنك أن تحومي حول البيت في ثيابك الداخلية من اجلي فقط! " همس في اذني بنبرته المثيرة.
—" كاي! اغرب عن وجهي فأنا أريد أن أعد العشاء! " ضحكت على سذاجته و أطفأت النار على الطبخة.
—" أرى أنك إنتهيت! الآن أريدك أن تحمميني و تدلكي ظهري! " نظرت إليه بإستغراب ثم نكزت أنفه.
—" أحممك؟ و كم عمرك؟ هل أنا خادمتك؟ " إقترب مني أكثر ليدفعني مع الطاولة ثم وضع رأسه على جبيني.
—" عليك أن تدلليني فأنا زوجك! " وضعت ذراعاي حول حضره و أنا أبتسم.
—" زوجي؟ و ماذا يعني هذا؟ " رفعت حاجبي الأيسر مبتسمة من الموقف بيننا.
—" يعني! " فجأة وضع ذراعه اليمنى تحت عنقي و اليسرى تحت فخذي و حملني ككيس البطاطا. " أنه يمكنني فعل ما أشاء بك! " قبل جبهتي و صار يمشي خارج المطبخ فوضعت ذراعاي حول عنقه هذه المرة.
—" أمم... أي يمكنك فعل مااااا تشاء بي؟ " نفخ صدره و أومأ رأسه مثل الطفل الصغير و هو يبتسم.
—" ما أشاء! " أكد و أخذ يجري في السلالم إلى أن وصلنا لغرفتنا و أنا أضحك على تفاهته.
—" يا لك من غبي! " حين وصلنا، رماني على السرير الذي ارتد تحت وزني و أغلق الباب خلفه.
—" إذا ستسمحين لي بنزع... احم... هذا الشورت و القميص! يبدوان مزعجين بعض الشيء! " صار يلعق شفته السفلى و يصعد فوقي ببطء و شعري متبعثر بعدما رماني على السرير.
—" مزعجين. ها؟ " أمسكت ربطة عنقه و هو بدأ يصعد القميص شيئا فشيئا.
—" أجل... لذا يستحسن تمزيقهما! " لم اتخيل أنه سيفعله ذلك إلى أن صرخت جراء تمزيقه للقميص إلى نصفين، كاشفا بطني و صدريتي.
—" أجننت أيها الرجل؟ " بقي فمسحت مفتوحا من الاندهال و أنا أنظر إليه باعين مرغوبة و هو يبتسم بينما ينظر إلى صدري و يلعق شفتاه.
—" ناعم للغاية... " دمدم و هو يمدد يده في بطني و يتحسس بشرتي.
—" ك-كاي.. " فتحت عيناي أكثر و صارتا كالبلورتان إجراءات توقع أفعاله دون نتائج.
—" ششششت! اليوم فقط أصمتي و إسترخي و أنا سأجعلك تشرين بما أشعر به! " همس و وضع إبهامه على شفتاي فقمت بتقبيل بصمة إبهامه قبلة لطيفة فتحول نظره من عيناي لشفتاي و إقترب مني فظننته سيقبلني لكنه إكتفى بعض شفتي حتى نزفت دما و إبتعد عني.
—" لذيذة! " دمدم مرة أخرى و هو يمرر لسانه على شفتيه.
—" ق-قبلني! " ترجيته حين بدأ قلبي ينبض بسرعة و كامل بدني يقشعر تحت لمساته ففي الأخير أنا إمرأة و لدي هرمونات و هو رجل و لديه رغبات.
—" أفضل حين تثبثين أنك تريدين قبلتي... أو أحسن من ذلك... أنت قبليني... " اغمض عيناه و هو يهمس فكانت شفتاه تلامس شفتاي كالطيف المرتعش مما جعلني كالمجنونة أتوق قبلته خصوصا و يداه على خصري العاري.
لم أتردد أكثر و خضعت لنبضات قلبي المتسارعة ثم أقحمت أصابع يدي بخصلات شعره الداكنة الحريرية لأقرب وجهه الوسيم بطريقة شيطانية من وجهي بسلاسة إلى أن إعتلت شفتاه الضخمتان فمسحت الصغير و صرت أحركه ضد شفتاه اللتان تليقان بوجه الرجولي و ملامحه القاسية. ثم أنزلت يدي اليمنى من شعره لأجعلها تستقر على خده حتى اتمكن من تعميق قبلتي معه أكثر و تعدى الأمر مجرد الشفاه فصرت أقحم لساني بفمه و أتذوق كل نقطة منه، كأنه مزيج من النعناع و حلوى الكراميل اللذيذة.
ارتفعت حرارة الغرفة فجأة و صار كل منا يحرك جسمه بمحاذاة الآخر ثم أمسك فخذاي و أحاطهما حول خصره ليحتك جسمانا معا أكثر فسيطر هو على القبلة و صارت شفتاه تلتهم فمي بدل العكس أما يداي الضئيلتان فكانتا ترتعشان على صدره و تحاولان فك ربطة عنقه. لم بتغيير عضوه المنتصب عن الحفلة و صار يصرخ لجلب الإنتباه و هو يحتك مع أسفل بطني كلما تحركنا معا مما جعل جسمي اشتعل نارا و أخيرا تمكنت من نزع ربطة عنقه و باشرت في فتح أزرار قميصه إلى أن وصلت لآخر واحدة و نزعت عنه القميص لتحييني عضلات بطنه المفتولة فلامستها و أنا أبتسم مما جعله هو يبتسم أيضا ثم تسللت يداه إلى ظهري بينما أنا أقبل عضلاته ليفتح صدريتي فيطلق ثدياي مما جعله يبدو كالطفل الصغير في متجر الحلوى.
—" أريد التذوق...! " لم ينتظر إجابتي و عض حلمتي بين اسنانه الناصعة ثم أخذ يلعب بالأخرى بين أصابعه الموهوبة و يقرص كما لو أن هذا جسمه هو و ليس أنا فكبرت إبتسامته حين دفعت خصري إليه من الألم و المتعة في نفس الوقت و أنا اردد إسمه في حلقات لا متناهية و يائسة فقط لرفع جسدي من السرير لملاقات حضنه الدافئ.
—" ك-كاي...! " لم اتحمل الكم الهائل من المتعة فأخذت وجهه بين يداي و سحبته إلى وجهي و أنا ارتعش لاقبله بعمق و شغف.
زلقت يداه إلى خصري مجددا و عمق القبلة ليواصل الإحتكاك بي و تقبيلي بنفس متقطع. ذهبت يداه أبعد من ذلك و نزلت لحد أسفل ظهري و صار ينزل الشورت إلى أن نزعه كليا دون أن تبتعد شفتاه عني ثم غرس وجهه برقبتي ليقبل و يعض كما لو أنني قطعة لحم لذيذة يشتهيها و لا يستطيع أكلها إلا بهذه الطريقة و قد جعلني ذلك أشعر بنفس الإحساس مثلما حين كان يعض و يمص حلمتاي كما أنني متأكدة أنه لن سيترك علامات بنفسجية على كامل عنقي و صدري لكن لا يهمني ذلك الآن فالمتعة تتغلب على كل شيء.
—" جميل... " همس و هو ينظر إلى العلامات التي خلفها بعدما ابتعد عني ثم صار ينزع ربطة سرواله و يفتح سحابه و أنا أنظر إلى المنظر باعين مرعوبة.
—" أأنت جاهزة؟ " سأل و هو يدلك عضوه فوق بوكسره.
أنت تقرأ
The Rebellious||المتمردة
Fanfiction" و ماذا بعد؟ لقد حجزت هاتفي، حاسوبي، لا تسوق ولا أصدقاء و الآن لا يمككنني مشاهدة البرنامج الذي أريد؟ تبا لك، أنا أكرهك، اتسمعني؟ اكرهك و أكره اليوم الذي أجبرت فيه على التزوج بك أيها العنيد المتسلط، أنت مهووس بالتحكم بكل شيء لدرجة أنه لم يعد بوسعك أ...