بعد ما قررت ان احذفها رجعت فكلامي بسببكم لأنكم بتدعموني جد شكرا خليتوني ارجع فقراري بحبكم كثير او بتمنى تضلوا تدعموني 😍
هاد البارت الاخير الاول لانه طويل لهيك قسمته 🌸
قرائة ممتعة💜 تجاهلوا الأخطاء الإملائية 💋
|| في نظرة عيونه سحرا ! يمزق اوردتي عشقا !🍃||
امرأة صغيرة تمشي بخطوات متمردة داخل القصر الفضي ، كؤوس شراب ، موسيقى هادئة ، البعض يرقص و البعض يتقاسمون أطراف الحديث ، اما هو كان يخطئ كل خطواته بكل ثقة و كأنه بات متأكد انها اصبحت ملكٌ له؟ او انه سيقضي تماما على جونغ ان؟ انه هراء صحيح
فكاي ليس بتلك البساطة ! -
" مرحبا يا صاح ، اشتقت لكٓ " قال رجل في عقده العشرين ، شعر اسود مصفف ، فك حاد، أكتاف عريضة و جسد نحيل .
" مثالي " تمتمت سين هاي لنفسها
" روبيرت ! كيف الحال؟" سأله تشانيول وتقدم ليعانقه
" بخير ماذا عنك؟ و من الجميلة التي معك؟ " سأل ليوجه ناظره نحو سين هاي
" زوجتي المستقبلية " قهقهة تشانيول بخفة ليردف روبيرت " حقا؟ مباركٌ لكما "
ظلت هي صامتة لا تتفوه بكلمة ، كانت ترتشف من كأس الماء أمامها و تقلب عيناها كلما شعرت بالضجر .
رنّ هاتف تشانيول فاستأذن منها ليجيب على المكالمة .
" انه فاليابان ، اهرب بسرعة انه قادم لقصر روبيرت مع الشرطة اذا امسكوا بكٓ فسيرمونك فالسجن و ستصبح جثةً هامد....." لم يكمل دي او كلامها حتى اغلق تشانيول الخط وذهب يركض ليأخذها معه و يهربا قبل وصول كاي و الشرطة و الا ستكون نهايته بكل تأكيد .
SenHai'S _POV
كنت افكر فمالذي سيحدث في حياتي الجديدة و فجأة احسست بيد تمسكني بقوة استدرت لأرى انه تشانيول يركض كالمجنون! أيعقل أنه فقد عقله؟ ما الذي حدث له فجأة؟ لما يركض؟ و من الذي اتصل به؟ كل هذه الاسئلة تركت دوامة في عقلي ، انا تائهة !
وصلنا لسيارته المركونة جنب القصر و دفعني داخلها و هو يلهث ، قفل الباب و ذهب لمقعده شغل المحرك و ذهب بسرعة .
" ما الذي يحدث؟" قلت بخوف و انا ارتجف لكنه لا يتحدث فاردفت بصراخ " لقد سألتك ما الذي يحصل لما نهرب فجأة !"
" اللعنة اصمتي ! " شتمٓ و ضغط على المِقوٓدِ بقبضته ليزيد من سرعة المحرك . . .
" بارك تشانيول أوقف السيارة انت محاصر!" -
"من هؤلاء؟" سألت بصدمة فاردف بهدوء " الشرطة"
أفتلات مني صرخة ثم غطيت وجهي بيدي وصرخت في اجهاش يمزق الاكباد " ما الذي فعلته بحق الجحيم ؟!"
"انزلي حالا !" أمر ببرود
لم استطع النزول فاكتفيت بمراقبة سيارات الشرطة تقترب منا شيئا فشيئا .
"قُلت انزلي الان" صرخ فهلعت بسرعة انه يخيفني ، نفذت أوامره و نزلت ، نزل هو الاخر و تقدم نحوي بمسدسه ، امسك يداي او ارجعهما وراء ظهري وضغط بقوة فتأوئت بخفة ، امسك المسدس ووجه الى رأسي مباشرة .
أوقفت الشرطة سياراتها بالاضافة الى سيارة سوداء اخرى .
" بارك تشانيول سلم نفسك ، لا تتهور ذالك لن يجدي نفعا ارمي المسدس ، اذا قلتها لن تستفيد شيئا" حاول الشرطي تهدئته ليترك المسدس من يده لكنه عنيد !
" بلا ساستفيد ! سأحرق قلب جونغ ان كما فعلت سابقا ! ساقتلها كما قتلت سينثيا" قال وراح يبتسم بسخرية
ماذا؟ الم تمت سينثيا بسبب السرطان؟ هل قتلها تشانيول؟ مستحيل انه يكذب اجل انه يكذب فقط
" اللعنة عليك افلتها ايها المجرم" صاح رجل اسمرٌ شهم وقد احدثث لهجته القاطعة و المفخمة ، وكذلك الملامح القاسية التي ارتسمت على وجهه .
"واااه سيد كيم هنا لقد مرت مدة يا ابن الساقطة " قال تشانيول بحدة !
كاي هنا ! انهمرت دموعي عند رؤيته ! اشتقت له ! اشتقت لعناقه ! لقُبٓلِه ! وايضاً كيف كان يمتلكني بشهواته !
EndSenHai's_Pov
" اغلق فمك القذر ايها العاهر" صرخ كاي بصوته الاجهش ليردف" حسابُكٓ معي انا لذا اتركها"
شحب وجه سين هاي ثم صرخت بقوة " توقفوا ! أرجوكم لا استطيع التحمل اكثر ... تشانيول الم تفهم بعد ؟ انا لست ملكك انت مجرم ! ... مجرم الا تستوعب هذا ؟ ... يجب ان تكون فالسجن الان ! " كانت على وشك الاختناق بشدة الغضب ، اصبحت تتنفس بصعوبة بالغة ، حتى كأن التعب بلغ منها مُبلغاً عظيما الى ان فقدت وعيها ... رمى هو مسدسه و حاول الهروب لكن رجال الشرطة حاصروه من كل مكان ، اما كاي فركض نحوها ، جلس على فخديه ووضع رأسها فوقه .
" حبي سين هاي ! استيقظي ارجوكِ ، لا استطيع العيش بدونك ، لقد كنت انام بصعوبة عندما لا اراكي بجواري ، ادركت اخيرا مدى عمق حبِ لكِ لذا انا اترجاكِ لا تتركيني افتحي عينيكِ " ظل يترجاها و هو يبكي بحنقة.
" كا..ي" نطقت باسمه و بدات تفتح عيناها ببطئ
" اجل انا هنا ! لا تخافي سابقى معكِ " قال وهو يربث على شعرها
" انا ... ان... زف" قالت بثلعتم
" ماذا؟" فتح عيناه على مصرعيهما عندما رأى الدم قد ملأ مكان جلوسهم فاردف بقلق " تبا لما تنزفين ! سأتصل بالاسعاف حسنا ! لا تقلقي " امسك بيده اليسرى كفها و اليمنى الهاتف ليتصل بالإسعاف . . .
يتبع
أنت تقرأ
The Rebellious||المتمردة
Fanfiction" و ماذا بعد؟ لقد حجزت هاتفي، حاسوبي، لا تسوق ولا أصدقاء و الآن لا يمككنني مشاهدة البرنامج الذي أريد؟ تبا لك، أنا أكرهك، اتسمعني؟ اكرهك و أكره اليوم الذي أجبرت فيه على التزوج بك أيها العنيد المتسلط، أنت مهووس بالتحكم بكل شيء لدرجة أنه لم يعد بوسعك أ...
