ادري تأخرت وانا بعتذر 😭💔
و شكرا لتفاعلكم بالبارتين يلي قبل ❤ *تبكي و كذا*
انا متحمسة للرواية اكثر منكم 🌝 يعني والله متحمسة و بدي اكتبها بس اكسل 🌞 تبا لي .
شسمة اكثروا التعليقات المجزأة 🙈❤
و شكرا لدعمكم مرهه 🙈😿🌸
تف طولت-
- تايـهـيونـغ !
رفعَ حاجباةُ مُصوبًا بأنظارهِ لتلكَ التي صاحتْ باسمهِ ، ليرمُقُها بنظراتهِ الحادةِ ليجعلُها تزمُ شفتيها ما أن لبثتْ و وقعتْ ببصرِها عليهِ .
وجهَ بنظرةِ لذلكَ الجالسَ واضعًا قدمًا فوقَ الآخري مُحدقًا بهِ مُبتسمًا . ليفتحَ فاهه قائلًا بصوتٍ قد كساةُ برودةِ المقابرَ ليلًا :
- ما الذي أتى بتلكَ هنا ؟
شزَرَ بنظرةِ لتلكَ الواقفةِ مُقطبةٌ حاجباها تجوبُ بنظرِها نحوِهما هما الأثنينَ محاولةٌ في فهمِ ما الذي يحدثَ هنا .
أبتسمَ ذاكَ الجالس ناظرًا لتايهيونغ ليقولَ :- أنها مُحاميةٌ .
قطبَ تايهيونغ حاجبيةِ مُحاولًا فهمَ إلي ماذا يُشيرُ ذاكَ الجالس ، لكن سارعَ ذاكَ الجالسَ مُسترسلًا بهدوءٍ :
- أنها جى يونـسول.
رمقةُ تايهيونغ بنظراتٍ حادةٍ قبلَ أن ينبثَ بفتحِ فاههُ مُتسائلًا :
- شقيقتُكَ ؟
اومأ لهُ الجالسَ بنعمٍ ليُعاودَ بنقلِ بصرةِ على تلكَ الرافعةِ حاجباها تنظرَ لهُ بإستنكارٍ ، فكيفَ لهُ أن يتظاهرَ بعدمِ معرفتِها رغمَ ما حدث للمرةِ الثانيةِ ؟
و كيفَ لهُ أن يعرفَ بأنها شقيقةُ دونغ سوك !
هذا ما فكرتْ فيهِ .شزَرَتْ ناظرةٌ لذاكَ الواقفَ لتقولَ موجهةٌ كلامُها لدونغ السوك الذي يجلسُ مُبتسمًا غيرَ مُباليًا بنظراتِهما التى على وشكِ شَّنِ حربًا لا تعرفَ الرحمة :
- يبدو و أننى سآتى لكَ فى وقتٍ لاحقٍ .
لم تنتظرَ منهُ ردًا و خرجتْ مُسرعةٌ تسبُ و تلعنُ ذلكَ الناكرُ للجميلِ ، فكيفَ لهُ أن يُنكرَ معرفتةُ بها ثلاثِ مراتٍ ! أليسَ هذا كثيرًا ؟
-
أنتصبتْ واقفةٌ حالما طرقَ بابِ منزلِها لتفتحةُ مُميلةٌ برأسها و الأبتسامةِ تكادُ تشقُ وجهها لتنبرَ بسعادةٍ باديةٍ على وجهها :
- لقد أتيتَ !
أبتسمَ الواقفُ أمامها ليمدَ يدةِ مُبعثرًا شعرِها بخفةٍ ، ليدخلَ راميًا بجسدةِ المُتعب علي الكنبةِ بينما جلستْ هى بمحاذاتهِ ، لتبتسمَ مُتسائلةٌ محاولةٌ فى أشباعِ فضولِها :
أنت تقرأ
الحق الباطل
Fanfictionأن أدافعَ عن الحقِ ليسَ سهلًا كما يعتقدةُ البعضَ القانونُ يقتُل أنُاسًا أبرياءٍ بسيفِ جرائمٍ لم يرتكبوها أحاولَ جُهدي لأنقذُ حياةٍ ، بينما أهلكُ آخري و طبيعةُ عملي هي " ضع مشاعرُكَ جانبًا ، فليسَ هنالكَ قلبٌ في القانونِ " و لوهلةٍ أشعر ، أن الحبَ...