الـ ٢٥ من سّبتـمبر،٢٠١٦مِيلادِي.

11 2 0
                                    

بُت أكتُب بلا وعِي وكانني حين أُريد الإرتياح لابد علي من كتابة الآلآف من السطُور ليتم العفُو عني وتركي في حال سبيلي باتت أحرفِي لا تتُرجم لا تُفتهم ولا يُبالي بها أحد لا يتوسطها عنوان محدد ولا هامش موضح فقط أحرف مبعثره لا جدوى منها هزيلة وضعيفة توقفت لتسترح قليلاً قبل عودتها للجُهاد مبتورة الوصل وخالية من الشعُور تُشابه القبور المجوفه بالأتربه الخاليه من الحياة والصامتة للأبد .

يوميات تائهة.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن