Ch: 27

20.9K 648 842
                                        



هِلّو؛ أتمنّى أنكُم بِخير! 💖

لحد ينجلط بلِز التشابتر مليان لاري مومنتس 💔🔥

٢٦٢٦ كلِمة ؛ إستمتِعوا.

٢٦٢٦ كلِمة ؛ إستمتِعوا

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

----///

" آدم، هل يُمكِنُك الإتِّصال بِـنايل لِأجلي؟ " ليام تحدّث مُتبسِّماً، ينظُر نحو جِهته اليُسرى حيث آدم يجلسُ على السرير " بِالطّبع، ذلِك الصغير الأشقر، إشتقتُ له! " تنهّد عابِساً، ناقِراً على شاشة هاتفه إسم نايل ليرُنّ بِجانب إذنُه.

أجاب نايل سريعاً " آدم! " هو صاح بِطفوليّة ليُقهقِه آدم" مرحباً أيُّها البيض، أين أنت عنّا؟ " ليام إبتسم كما سمِع آدم يُحادِثه، يُغلِق عيناه " أنا أعتذِر، الأمر هو أنّ زين و أنا كُنّا- " قاطعه آدم سريعاً بِصدمة " ماذا؟ " جعل ليام يرفع رأسه سريعاً ينظُر إليه بِقلق.

تذمّر نايل " هذا ليس مِن شأنك آدم، إنّها حياتي أنا. " هو قال، آدم قطّب حاجِباه، هو لم يقُل شيئًا حتّى! " بالإضافة إلى أنّهُ كان سينتحر، لكِنّني أنقذتُه في آخر لحظة. " أكمل نايل، يجعل آدم يُدير عيناه " دراميّون، ليام يُريد رؤيتك، هو إشتاق لك! " نظر نحو ليام، الذي إبتسم مُجدّداً، لكِنّهُ يشعر بالفضول.

نايل تأوّه " و أنا كذلِك، هل هو في شِقّتُه؟ " همهم آدم " لا، نحنُ في المشفى، تعرّض كِلانا لِلإصابات. " هو شهق بِخوف " أنا في طريقي! " نطق بِسُرعه و أغلق الهاتف جاعِلاً مِن آدم يُحدِّق بِه.

هو نظر إلى ليام " لن تُصدِّق هذا، هو و زين عادا معاً " أدار ليام عيناه " هو كـهاري تماماً، يفعل ما يُريد. " قهقه آدم، يستقيم ليُساعِد نفسه على الجلوس فوق الكُرسيّ المُتحرِّك بِخفّة، تحرّك نحو سرير ليام، يُمسِك بِمعصمه " متى ستجِد لِنفسك حبيبة؟ أنظُر، حتّى هاري و لوي سبقوك و هُم أصغر مِنك سِنّاً! "

أدر ليام عيناه " ليس وكأنّ أن أكون في عِلاقة هو أهمُّ شيء في هذهِ الحياة، كُلّ مايهُمّني هو إتمام عملي! " زفر آدم بِضيق " أنت تستحقّ بعض الحُب! " هُما نظرا إلى بعضيهما لِثوانٍ " دعك مِن هذا الهُراء، أُريدُك أن تبحث عن عائِلة لوي في كندا، أو تواصل مع الشُّرطة هُناك، فهذا كُلّ ما إستطعت إيجادهُ عنهُم! " إبتسم آدم.

CONDITION 1 - l.sحيث تعيش القصص. اكتشف الآن