Ch: 14

19.7K 815 911
                                    


Hi, happy day everyone!

اوككيه سو هذا تأخير أوعدكم بحدّث قريب و ما راح أتأخّر مرّه ثانيه ☹️💞 بس كنت محتاجه بريك شوي و شويس قالتلي ما اضغط على نفسي 🌚💔 و النتيجه تأخّرت اسبوع واو؟

 أني وايز إنجوي 😻💖و تجاهلوا الكلجات ماعندي وقت أعدّل 🚶🏻💔

----///

؛لوي توملينسون

بقيتُ يومان في هذا المنزل، وحيد، فقط أنام و أستيقظ لتناول بعض الطّعام، لا أعلم ما أفعل غير أن أُشاهِد التِّلفاز أو أبقى في غُرفة آيدن فوق الدُّب المحشوّ..

و في هذان اليومان بقيتُ أرتدي الكنزات و الملابس الداخليّةِ النِّسائيّه، كُلّ البناطيل الّتي إشترتها بيث مِن أجلي كانت ضيّقه و لم أرتح بِها، لِذا أنا حقّاً سعيد لأنّهم تركوني لوحدي

أيضاً البِنطال الوحيد الواسِع مُتّسِخ و بيث أخبرتني أن أضع ملابِسي المُتّسِخه في غُرفةِ الغسيل حتّى تعود هي و تغسِل الملابِس جميعها

و ليس لديَّ خيارٌ آخر، أنا فقط لا أعلم كيف أستخدِم غسّالةَ الملابِس، و ها أنا الآن بكنزةٍ صوفيّه تُغطّي نصف فخِذاي و سروالٍ داخليّ نسائيّ أبيض اللون.. أنا فقط أحببت ما إبتاعته لي بيث، هُم حتّى أكثر راحةٍ مِن خاصّة الرِجال

أُشاهِد التِّلفاز بملل و صحنُ الفاكِهةِ الّذي أعدّتهُ لي بيث قبل ذهابهم أمامي على الطّاوِله، هي أيضاً أخبرتني " قبل ذهابك للنوم تُعيده إلى الثّلاجةِ، حين إستيقاظك تأكّد مِن غسل الفاكِهة قبل أكلِها، هذا الطّعام الذي يجِب أن تأكُله، و عِدني بذلك، فصِحّتك مُهِمّة! "

بِالطّبع وعدتُها، لم أُفضِّل رؤية الندبات على جسدي، و لِحُسن الحظّ؛ بدأت بالتّلاشي عن جسدي، فخِذاي تقريباً صافِيان، ذِراعاي لاتزال تملِك الأثر، لكِنّني سعيد بِالطّبع لبِدئها بالإختفاء

يدي تحمِل اللّايتشي و السِّكّينةَ بيدي الأُخرى لأُقشِر غِلافها و أرميه و أُلامِس الفاكِهةِ البيضاء لتتبلّل يدي و أُقهقه لملمسها اللزِج، أقطعها بيدي مِن المُنتصف لأرمي بِذرتها الضخمه و أُدخِلها في فمي أخيراً.. أنا فقط أُحِبُّ طعمها الحالي و أكلت الكثير مِنها، و أعلم أنّ قريباً ستنتهي و سنضطرّ لِشراء المزيد، هذا فقط إن وجدنا المزيد !

....

يضع الهاتف على إذنه بينما يقِف أمام سيّارتِه، لم يُشاهِد آدم مُنذ ثلاثة أيّام و هو كان ذاهِباً لِمنزله " مرحباً! " أجاب آدم ليجعله يبتسم

" أهلاً، أين أنت؟ " سمِع بِكاء آيدن في الخلف ثُمّ إغلاق الباب " أنا في منزِل والِدة بيث، مالأمر؟ " سأل بهدوء ليبتسم هاري " إشتقتُ إليك، كُنت سآتي لرؤيتكم، و أردتُ رؤية آيدن الصغير! " قهقه بخفّةٍ

CONDITION 1 - l.sحيث تعيش القصص. اكتشف الآن