صباح/مساء الخير، أحبابي ؛ أتمنّى أنكُم بخير كالعاده! 💞✔️❔
و هذي أكثر صوره مُشابِهة للغرفه الي فيها لاري.
٢٣٦٧ كلِمة < بدأو يزيدون ها؟؟😂 إنجوي.
----///
فتح آدم عيناه في الصباحِ الباكِر، فقابل المُمرِّضة المُبتسِمة " صباح الخير، آدم! " هي قالت بِبشاشة وهو أومئ لها بِخفّة رادّاً بِصوته العميق " صباح الخير. "
نظر نحو السرير في يمينه، هو فزِع حين لم يجد ليام " أين هو؟ " هو سأل سريعاً؛ شعِر كما لو كان ليام يودِّعهُ في الأمس، فهو كان قلِقاً بِشدّة الآن و خائِف " هُم أخذوه لِغُرفة العمليّات، لا تقلق؛ هو بِخير لكِنّهُ بدأ ينزِف ليلة الأمس حين تفحصّناه، سيعود سالِماً. " هي طمئنته بينما تُحاوِل فتح الضِماد المُحيط بِصدره.
رفَعَت السرير له ليستنِد و هو زفر بِألم مُقطِّباً حاجِباه " تحتاج لِتطهير هذا؛ ثُمّ وضع ضِمادٍ آخر! " إبتسمت، تخطو لِلخارِج في كعبها القصير ، تُغلِق الباب بِهدوء وهو عبِس مُتحسِّساً الضماد، أدار وجههُ إلى الجانِب، حيث سرير ليام، صلّى لِإلاهُه أن يعُود ليام بِخير.
تِلك المُمرِّضة ذات الشعر البُنّي عادت تحمِل في يدٍ مِن يداها أدواتٌ طِبيّة بينما تدفع عربة طعام لِتضعها بِجانب السرير، تذهب لِلجانب الآخر حيث وضعت صحن الأدوات الطبيّة فوق فخِذاً آدم، تقُصُّ بِدايةً لها لِتبدأ بِـنزعُه بِبُطء مُراعيةً ألم آدم، و فقط حين إنتهت، هو رمت الضماد في سلّة المُهملات ليزفر هو مُتفحِّصاً صدره الذي كانت ندبةً مُخيفة.
هي وضعت بعض السّائِل في يدها لِتضعه تماماً فوق الندبة، تجعل آدم يُقطِّب حاجِباه لِلوخزة الّتي آلمته، هو كتم أنينه المُتألِّم كيلا يكون الوضع مُحرِجاً لها حتّى إنتهت، تُحيط ضماداً آخراً حول صدره ليشعُر بِالإنتعاش نوعاً ما ، هي رفعت صحن الأدوات الطبيّة عن حضنه لِتضع الصحن الذي فوق العربة، تبتسِم في وجهه.
" حساء، لحم البقر و فطيرة بصل. " هي أشارت له على كُلّ واحِدٌ مِن الأشياء في الطبق، و هو رأى عِلبة ماء كذلِك، شكرها لِترحل أخيراً و تتركه، حمل هاتفه، السابِعة صباحاً، و وقت الزيارة يبدأ في التّاسِعة، هو إشتاق لِـهاري و لوي و بيث كثيراً، كما أنّهُ يرغب في إحتضان صغيرهُ آيدن.
أنت تقرأ
CONDITION 1 - l.s
Fanfic' إقترب، لأتمرّد بِك، لِأُجنّ بِك، لأعبث بثيابك و أُقبّل عِنُقك! ' ' متًعني و دعني ألهو بجسدك النّاعِم ' --- - لاري ; لوي + هاري - هاري توب - خاضِع و مُهيمن - تعذيب و عُنف 《 الحقوق عائده لي 》 إستمتعو ☻