أهلين حبايبي؛ هابي ويكند 😍❣
النِّهاية ☹️💜 أتمنّى تعجبكم.
4567 words; enjoy ⚓️💖
----///
طرقٌ على بابٍ شِبه مُهترِئ، المنزِل كان يبدو بِحالةٍ يُرثى لها، لكِن آدم و ليام لم يتوقّفا عن البحث في الأرجاء، عن عائِلة لوي!
هُما الإثنان ذهبا صباحاً إلى مركز الشُّرطة في كندا لِطرح بعض الأسئِلة عن عائِلة توملينسون، حيث أخبروهم عن مكان المنزل، لكِن لا أحد مِنهُم أخبرهُم تماماً مايعرِفُه عن التوملينسونز - لِأنّ لا أحد في الواقِع يعرِف - أو رُبّما قد نسيوا الأمر فحسب.
آدم زفر بِخيبة أمل، يستدير لِلخلف لينظُر إلى ليام " أظُنّ بِأنّنا لن نجِدهُم. " عبِس ليام مُقطِّباً حاجِباه " تظُنّ بِأنّهُم إنتقلوا؟ " هو تسائل، ليرفع آدم كتِفاه، كإجابةً على عدم معرِفته بِالأمر ، هُما حدّقا في المنزل لِثوانٍ، حتّى سمِعوا صوت شخصٍ مِن خلفهُم " تبحثون عن العائِله؟ "
إستدارا فوراً، لينظُرا إلى الشخص و الذي كان رجُلاً مُسِنّاً يمشي بِعكّازاتِه و معهُ فتاةً مُراهِقة " نعم، هل تعرِف أيّ شيءٍ عنهُم؟ " تقدّم آدم إليه، ليتبعه ليام، هزّ الرجُل المُسِنّ رأسه مُبتسِماً " لن تجدوهم! " هو قال، يجعل الإثنان ينظُران إلى بعضيهما بِحيرةٍ مِن أمرهما!
تحدّث مُجدّداً " الأب قيل أنّهُ تمّ قتلُه، و الإبن تمّ إختطافُه،فبقيت الوالِدة مع إبنتُها، لكِن إحزروا ماذا حدث؟ " هو صمت لينظُران إليه " حدثت حالة حريق في المنزل قبل بضع سنوات، الوالِدة أنقذت إبنتها، و لكِن هي لم تنجُ! " لعق آدم شفتيه " لكن أنت قُلت أنّها أنقذت الفتاة، أين نستطيع إيجادها؟ "
إبتسم الرجُل المُسِنّ " دعني أعرِف من تكون أوّلاً، ماصِلة قرابتكُما لهُم؟ "
" أنا آدم، مُحقِّق، و هذا ليام، رجُل شُرطة، وجدنا الإبن المُختطف قبل عِدّة أشهُر و نودّ إعادتُه لِعائلته " آدم تحدّث، مُشيراً لِنفسُه ثُمّ لليام، الرجُل إتّسعت إبتسامتُه " تجدوها في دار الأيتام في القرية المُجاوِرة، كويبيك. " هو نطق، ليبتسِمان شاكِرانه، ليصِف لهُم الطّريق ثُمّ يدعهُما يرحلان.
أنت تقرأ
CONDITION 1 - l.s
Фанфик' إقترب، لأتمرّد بِك، لِأُجنّ بِك، لأعبث بثيابك و أُقبّل عِنُقك! ' ' متًعني و دعني ألهو بجسدك النّاعِم ' --- - لاري ; لوي + هاري - هاري توب - خاضِع و مُهيمن - تعذيب و عُنف 《 الحقوق عائده لي 》 إستمتعو ☻