اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
Enjoy (:
----///
؛لوي توملينسون
أبتعد عن هاري بخوف و يبتسم إليّ " إبتسم " يقول و أومئ مُجبِراً إبتسامتي للخروج، يستدير للخلف و أُبعِد يداي عن عنقه " كُنت أُحادِثه " يقول و أُميل نفسي لليمين لأرى بيث
هي رفعت حاجِباها " متى أتيتم؟ " يسأل و هي تتكتّف " قبل ثوانٍ، لا تُغيّر الموضوع هاري " تقترب ليتنهّد " كُنت أُحادِثه " تنظر نحوي لأومئ لها بإبتسامه
" تستطيع مُحادثته دون إلتهام شفتيه " تُشير نحوي ليستدير و ينظر لشفتاي، مابِها؟ ألمسها لأرى بأنّها مُبلّله باللعاب " أ-نا كُنت ألعقُها " أكذب ليومئ هاري مُتكتّفاً لها
نظراتها بيننا لا تبدو كمن صدّقنا " و تِلك الوضعيّه؟ " هاري يعقد حاجِباه ناظِراً نحوي " كُنت أهمس أمام وجهه لأُخيفه بكون منزلكم مسكون " يقول و أُدير عيناي
كم هو رائِع الكذِب " نعم، لكنّني لن أخاف " أعبس لتقهقه و تتقدّم نحوي ، تقرص وجنتاي " لطيف، لكن لازلت لم أُصدّق " ترفع كتفاها ليعضّ هاري وجنتها بخفّه
هي تضرب صدره بمزاح " سأُخبِر طفلي بأنّ عمّهُ حاول عضّي ذات مرّه " يُقهقه هاري و يضع يده على خِصرها " لم تُسميه حتّى الآن؟ " يسأل لتمسح على مِعدتها و تعبس هازّةً رأسها بالنفي
" آدم أخبرني أن أُسميه لأنّ أنا والدته وهو سيُعجِبه الأسم مهما كان " تقول و هاري ينحني ليجلس على رُكبتاه، يُقبّل بطنها المُنتفِخ وهي تبتسم " مرحباً أيُّها الصغير " يُتمتم
يبدو لطيفاً هكذا " أنا حاولت إلتهام والدتك، لكنّها بخير، هي جميله و أتمنّى بأن تكون ظريفاً مِثلُها " يمسح على مِعدتها و هي تُقهقه
آدم يدخُل للمطبخ " إبتعد عن زوجتي هاري " يُقهقهان كِلاهُما و هي تدفع هاري بعيداً ببطء " لم أكُن أحاول مغازلتها، أنا فقط أنتظر موعد ولادتها لأختطف الصغير " يرفع كتفاه و آدم يرمقه