" الكل رجع لبيته و بصباح اليوم الثاني .."
خالد : لهو لهو اقعدي ابيك ..
إلهام ( مالها خلق تبي تنام كانوا سهرانين بالحفله امس ) : اووووف خلووود خلني اناااام مالي خلقك اللحين ..
خالد : اقعدي يلا ابيك بسالفه مهمه ..
إلهام : ياخي اجلها ابيييييييي اناااااااااام ..
خالد : تكفين عاد لهو يلا .. اول كان عندي رائد اسولف معه بس اللحين راح .. يلا عاد عشان خاطري اقعدي ..
إلهام : هاااا قعدنا اش تبي ..
خالد : قولي لي متى بتخطبون لي شهد ..؟
( إلهام تحذفه بالمخده و تهاوشه ..)
إلهام : اللحين انت مقعدني و ذابحني مهمه و ما مهمه في النهايه طلعت ما عندك سالفه .. اوووف .. روح اطلع بس .. ابي اناااااااام ..
خالد : وشو اللي ما عندي سالفه .. أنا من جدي اتكلم .. تكفين قولي لي ..
إلهام : يعني انت ما رح تفارقني صح ؟
خالد : صح ..
إلهام : شوف .. حدد اليوم اللي تبيه و كلم ابوي و كلم ماما نرجس بعدين تعال علمني .. اتفقنا ؟
خالد : اوك ..
إلهام : حلو .. يلا اللحين خلني انام مع السلامه..
------------------------------------------------------------------------
" ليان اصبحت على رنة جوالها شافت الرقم غريب و هذا الرقم صار له يومين يدق عليها بس ما اهتمت لكن الشي الغريب انه دق الصباح قالت ترد تشوف يمكن وحده من خوياتها ايام الثانوي او وحده عطتها رقمها و نست يعني من هالقبيل .. ردت و طلعت المفاجأه .."
ليان : آلو .. من يتكلم ؟
عامر : هلا و غلا هلا ببنت الشوارع ..
ليان : انت مين ؟ يالوقح وليه داق على رقمي ؟ الظاهر انك وقح غلطان ..
عامر : لا يا حبيبتي يا ليون هذا انا ما اسرع ما نسيتيني .. حبيبك عامر ..
ليان : الله لا يوفقك يا الحقير .. اتخسا ما بقى الا احب اشكالك الظاهر ما رباك طق بدر شكلك تبي تنطق مره ثانيه ..
عامر : اقول اسمعيني زين انتي و بدر الزفت حقك هذا يالصايعه لا تفكروني غبت عن الساحه خايف منكم لا يا بعد عمري انا اخطط للي اكبر من كذا و اوعدك اني ما اسكت لا لك و لا لـ بدر هذا حبيبك ..
ليان : اعلى ما بخيلك اركبه يالواطي .. " وقفلت الجوال "
( ليان : من وين طلع لي هالعله اللحين لازم اكلم بدر اللحين لالا رح ادق عليه بكره احسن خل ارجع انام ..)
------------------------------------------------------------------------
" جا عم إلهام و ولده سعود زياره حق بيت إلهم و ما كانت زياره عاديه جوا عشان يطلبون ايد إلهام حق سعود .."
ابو سعود : هاا وش قلت ؟
ابو رائد : انا يا اخوي ما عندي مانع و انت تعرف هالشي .. الراي الاول و الاخير حق البنت ..
ابو سعود : لا ان شاء الله رح توافق ..
ابو رائد : عطنا مهله ثلاثة ايام كذا .. و ان شاء الله خير ..
ابو سعود : طيب حقك .. و ان شاء الله رح تصير الملكه يوم الخميس الجاي و الزواج بعد شهر ..
ابو رائد : لا ما يصير و دراستها ..
ابو سعود : لا تخاف ما رح يأثر على دراستها بشي .. ياما بنات تزوجوا و هم يدرسون ما آثر ..
ابو رائد : زين زين خير ان شاء الله ..
ابو سعود : يلا احنا نستأذن ..
ابو رائد : وين تو الناس ؟
ابو سعود : و الله ورانا اشغال ..
ابو رائد : طيب براحتكم ..
ابو سعود : لا تنسى الرد بعد ثلاثة ايام ..
ابو رائد : لا ان شاء الله ..
" راحوا سعود و ابوه .. و راح ابو رائد يكلم بنته بالموضوع مره ثانيه .."
ابو رائد : انتي ما كلمتيه ..؟
إلهام : إلا كلمته يبا بس راكب راسه ..
ابو رائد : اجل يا بنتي ما لك الا تستخيرين ..
إلهام : ان شاء الله يبا ..
ابو رائد : الهام سامحيني لاني حطيتك بهالموقف ..
إلهام : لا يبا مو ذنبك ..
" بعد ما رح ابو الهام قامت الهام تبكي لا اراديا حست ان حلمها انتهى و راح لكن قررت تصلي اول شي و تشوف .. و صلت و خلصت حست بالراحه معناته رح توافق على الزواج منه .. مع انها حست بالراحه و عرفت قرارها الا انها كانت تبكي و تبكي ما كانت سعيده رح تعيش مع انسان ما تواطنه .. مسكت جوالها و دقت على ابراهيم من زمان عنه و لا سمعت صوته و لا تعرف عنه شي .."
إلهام : هلا ابراهيم اش اخبارك ؟
إبراهيم : اهلين .. انا تمام انتي اشلونك ؟
إلهام : ماني زينه ابد .. لكني اشتقت لك حيييل .. انت ما اشتقت لي ؟
إبراهيم : هاااااا .. الا اكيد ..
إلهام : معلينا .. ابراهيم بطلبك طلب واحد و تكفى لا تردني .. يمكن يكون آخر طلب ..
إبراهيم : اذا اقدر عليه اكيد ابشري ..
إلهام : ابي اشوفك ضروري .. في اشياء صارت لازم اعلمك عنها ..
إبراهيم : اعذريني ما اقدر اني اشوفك و انتي ما تصيرين لي .. ( قاطعته إلهام ...)
إلهام : ابراهيم لازم اشوفك تعرف يعني اش معناة لازم .. اترك تحفظك هذا اشوي ..
إبراهيم : بس والله ما اقدر ..
إلهام : تدري انت ما تحبني و لاعمرك حبيتني .. اعترف لي بهالشي و ريحني ..
إبراهيم : انتي غلطانه .. انتي كذا تظلميني ..
إلهام : اصلاً خلاص كل اللي بينا من اليوم اعتبره انتهى .. كنت بقابلك عشان اودعك لاني بتزوج بعد شهر و كم من يوم .. بس انت ما تبي .. عالعموم الله يوفقك و يسعدك مع غيري .. يلا باي ..
إبراهيم ( من الصدمه ما نطق بحرف و قعد ..)
( إبراهيم : ليش تقولين عني كذا انا اموت فيك بس مشكلتي ما اعترف بحبي لأحد تكفين يا الهام لا تتخلين عني انا محتاج لك اكثر من اول انتي ما تدرين بالايام اللي راحت اشلون كانت صعبه علي و ما قدرت اتحملها كنت دايم افكر فيك و استنى الاجازة تجي عشان اطلبك .. ليه يا ربي انا حظي كذا .. لا ما رح اسمح لها تتزوج غيري .. من هذا اللي اخذ مني إلهام بهالسهوله ؟ مين هذا اللي الهام فضلته علي ؟ مين ؟ .... مسك جواله و ارسل هذا المسج لإلهام ..
ودي اسألك يا إلهام
يصير الخل ... يتناسى ...لخلانه ؟
يصير الزهر ... يتنكر ... لسيقانه ؟
يصير الورد ... يتبختر ... بألوانه ... ؟
يصير البدر ... يتكبر...على أخوانه ... ؟
يموت الحب ... و تبقى حيــّــة ... أحزانه
" قرت إلهام المسج و زادها حزن و بكي و ردت عليه بهذي الكلمات ..
أحـــــــبــــــــــــــــك
حب ما حبه على وجه البشر انسان
أحبك كلمةٍ اكبر من أني معك أنطقها
أحـــــــبــــــــــــــــك
والحقيقه فوق ماتتصور الأذهان
أحبك يانظر عيني فداك الروح تملكها
أحـــــــبـــــــــــــــــك
ما أظن أقدر على بعد الهوى لو كان
أحبك للأسف تجهل معان الحب أجملها
أحـــــــبـــــــــــــــــك
لو تحس اللي أحسه داخل الوجدان
وربي تحترق منّة ، أحبك صعب تفهمها
أحـــــــبـــــــــــــــــك
لا تّتجاهلني ترى حبي مثل بركان
وربي لاتجاهلته ... يجيب العالي أسفلها
أحـــــــبـــــــــــــــــك
ما أظن فـ يوم يطوي كلمتي النسيان
ترى النسيان مايقدر يخفّي لمستي منها
أحـــــــبـــــــــــــــــك
والحنين اللي غدى في داخلي سلطان
خلق لك من كلام الحب كلمه يستحي منها
أحـــــــبـــــــــــــــــك
كلمه ماتروي عطش طفلٍ غفى ضميان
سكن في داخله شوقٍ ضلوع الصدر كـسـّرها
أحـــــــبـــــــــــــــــك
ليه ماتفهم ..!
أحـــــــبــــــــــــــــك
كثر ماقالوا ترجّح كفة المـــيـــزان
أحبك ودي اسمعها ولو مره تكررها
سامحني يا الغالي لكني رح اتزوج حتى و ان كنت احبك
" ابراهيم فقد الامل خلاص لكنه رح يستفسر من ليان عن سبب زواجها .."
" إلهام كانت بحالة سيئه جدا اول مره تفقد انسان تحبه حتى كانت تكلم نفسها زعلها كان شديد هالمره و حالها ما يسر خصوصا بعد مسج ابراهيم لما تأكدت انه يحبها ..
ماأرخصك لاوالله حتى إن تناسيت
القلب مايقوا على فراق خله
خذها عهد لو غبت لو رحت لو جيت
غلاك لايمكن خفوقي يمله !!
" بعدها قررت إلهام انها تلتقي بسعود مره ثانيه و تترجاه لو حتى تبوس ايدينه و رجوله عشان يبطل يتزوجها لانها بعد مكالمة ابراهيم حست انه يحبها صدق و لانها هي اساساً تموت فيه .."
سعود : هلا بالغاليه زوجتي المستقبليه ..
إلهام ( عصبت حيييل و دها تكسر الجوال ) : سعود ابي اشوفك اليوم ضروري ..
سعود : تآمرين آمر كم الهام عندي ؟
إلهام : اوكي .. معناته نلتقي بعد ساعه بالمطعم اللي وريتك اياه ذاك اليوم عرفته ؟
سعود : أي عرفته .. ابشري انا من اللحين بكون هناك ..
إلهام : ياليت تحجز لنا بقسم عوائل ما ابي عام ..
سعود : اوك ما طلبتي شي من عيوني ..
" راحت له إلهام و كلها ضيقه كارهه عيشتها بس اش تسوي آخر محاوله راحت و هي تدعي انه يكرهها او بالاصح يتراجع عن فكرة الزواج منها .."
إلهام : سعود أنا طلبت اشوفك عشان موضوع مهم بالنسبه لي ..
سعود : بخصوص زواجنا ..
إلهام : تقريباً .. إنت تدري اني ما ابيك مع ذلك مصر انك تتزوجني طيب ليه ؟
سعود : لاني احبك ..
إلهام : حتى لو كنت اكرهك و ما اطيقك ..
سعود : ليه ؟ انتي تكرهيني و ما اطيقيني ؟
إلهام : يعني مو واضح من شكلي ؟!
سعود : ما سويت لك شي عشان تكرهيني ..
إلهام : شوف و بقولها لك بصراحه انا في بحياتي شخص و كان رح يتقدم لي بس انت خربت كل شي .. إذا كنت تحبني خلاص اتركني اعيش حياتي مع الانسان اللي احبه ..
سعود : لأ .. انتي بكذا خليتيني اتمسك فيك اكثر و شوقتيني اعرف من هذا الانسان اللي تحبينه و بأيش هو احسن مني ..
إلهام ( دموعها على خدها ) : سعود بس بس تراني ماني قادره اتحمل اكثر تكفى سعود اذا تبي ابوس ايدينك ابوس ارجولك تكفى لا تتزوجني انا ما ابيك ..
سعود : صدقيني رح تكونين سعيده معي .. أنا شاريك ..
إلهام : و انا بايعتك ما ابيك .. ليش ما تبي تفهم اش اسوي عشان تكرهني .. اش اسوي عشان افهمك .. والله ثم والله لو اني مفهمه جدار كان فهم و حس ..
سعود : لا تحاولين هذا الموضوع منتهين منه و انا ابيك تكونين زوجتي و ام عيالي .. ( يمسح دمعة إلهام .. لكن إلهام تشيل يده و تصرخ عليه ..)
إلهام : وخر عني شيل ايدك انا ما ابيك ما احبك اتركني بحالي ..
سعود : ما رح اتخلى عنك لو مهما يصير ..
" إلهام شافت انه ما في رجا من هذا سعود تركت له المطعم و هو حاول يلحقها او ع الأقل طلب يوصلها لكن ما رضت و هددته انه لو لحقها رح تنسى موضوع الزواج و اللي بيصير يصير .. فسمع الكلام سعود و قعد لحاله بالمطعم يفكر ما اذا إلهام يوم تقول انه في شخص بحياتها هل كانت صادقه و لا مجرد كلام عشان لا يتزوجها .. المهم فكر و فكر بعدين قال لأ إلهام ما في احد بحياتها و هي قالت كذا عشان ابطل اتزوجها .. أما إلهام ما ما راحت على البيت راحت على البحر اللي دائما ترمي فيه همومها .. و المصادفه انها لقت راكان ( هو راح بنفس الوقت اللي يلتقي فيه بإلهام على امل انها تجي هناك مصادفه او يمكن احساسه قال له ان إلهام رح تجي للبحر فكان على استعداد للقائها .. ) هناك بمكانهم المعتاد .. لكن ما راحت له قعدت بالسياره شوي إلين هديت اعصابها بعدين راحت .."
إلهام : هااااااااااي ..
راكان ( ما كان متفاجأ حس انها رح تجي ) : مين ؟ إلهام أهلا ..
إلهام : هلا .. اشوفك هنا اليوم وراك ؟ لا تكون مهموم ؟
راكان : أنا دايماً مهموم و صرت اجي هنا لأني احس بالراحه .. و انتي اش فيك شكلك بكيانه ..
" ما قدرت تمسك نفسه و انفجرت بكي .."
راكان : إلهام اش فيك ؟ انا قلت شي خلاك تبكين ؟
إلهام : لا راكان بس انا كنت ابكي من اول ..
راكان : اقعدي و احكي لي ..
إلهام : من تو كنت مع سعود و لد عمي هو يبي يتزوجني و انا ما بإيدي شي إما هو يرفضني او رح اتزوجه غصب .. رحت له اترجاه انه ما يتزوجني بس عاند و اصر .. هذا اللي مضايقني ..
راكان ( عصب حده كان وده يروح و يذبح هذا اللي اسمه سعود ) : اهدي .. هذا سعود ما يحبك لو يحبك كان تركك بحالك هو شكله اناني يحب نفسه و بس .. اسمحي لي ما قدرت امسك نفسي ..
إلهام : لا عادي انا بعد قلت له هالكلام .. اه اه لو بإيدي بس كان رجعت الزمن لورى و اصريت على ابراهيم يخطبني ..
راكان ( زعله هالكلام و جرح قلبه ) : معليه يمكن خير ..
إلهام : لا لا أنا مستحيل اعيش مع سعود رح اذبح عمري و ارتاح ..
راكان : انتي تتكلمين صدق و لا من الزعل تقولين كذا ..
إلهام : لا صدق اهون علي اني اموت و لا اعيش معه ببيت واحد ..
راكان ( كاسره خاطره حيل و مو عارف وش يسوي عشان يسعدها ) : لا تقولين كذا لسا في ناس تحبك ..
إلهام : ههههه ( ابتسامه اقرب ما تكون سخريه ) ما يهمني من اللي يحبوني الا ابراهيم ..
( راكان تحطم كلياً حس انه ما في امل ابد )
راكان : ان شاء الله يكون يستاهل حبك ..
إلهام : اكيد انه يستاهل .. " بعد ربع ساعه لما هديت و راقت شوي " المهم كم مره التقينا بالبحر ..؟ ما تحس انه غريب اليوم التقينا ..؟
راكان : التقينا تقريباً مرتين ثلاث .. بعدين ما في شي غريب بالموضوع انا حسيت اني متضايق و جيت و انتي نفس الشي ..
إلهام : تدري انا ما كنت احب البحر و لا كنت اجيه بس ليان هي اللي علمتني عليه كانت كل ما تتضايق تجي للبحر و منها انا حبيته حسيت انه اريح من اني اكلم بشر لان البحر يسمع و يسكت ان قلت بذبح عمري ما يقولي لا و ان قلت بعيش برضو ما يقول لي لا ..
راكان : و انا بعد ما كنت احبه .. اللي خلاني احبه هي حبيبتي ..
إلهام : اش دراك انها تحبه اذا ما كنت تلتقي معها ..؟
راكان : سمعت من الناس .. اخبارها توصلني .. و البحر يذكرني فيها ..
" دق جوال راكان بهذي اللحظه كان من الشغل كان مره مهم .."
راكان : معليش تلفون مهم من الشغل ..
إلهام : لااا خذ راحتك ..
( في الوقت اللي راح فيه راكان عشان التلفون إلهام كانت تفكر .. فكره توديها و فكره تجيبها حاسه بشي غريب ناحية راكان ماهي قادره توصفه .. تبدد هذا الاحساس بعد ما رجع راكان و قال لها انه بيروح الشركه لاجتماع مهم .. )
إلهام : لا روح هذا شغلك ..
راكان : يعني ما رح تزعلين لاني بتركك لحالك ..؟
إلهام : لا لا ليش ازعل ..؟ ما لي حق ازعل اصلاً .. لا و يمكن بعد اجي الشركه ..
راكان : تجين !! .. ليه ؟
إلهام : ابي اكلم ابراهيم ضروري .. أكيد هو رح يكون موجود صح ؟
راكان : أي .. اكيد هو مدير هالمشروع ..؟
إلهام : حلو .. معناته انت روح اللحين و انا بعد نص ساعه كذا رح اجي ..
راكان : رح تكلمينه قدام الموظفين و اخوانك ..؟
إلهام : معليك أنا اعرف اتصرف .. اللي يهمني اني لازم اكلمه ضروري ..
راكان ( ما يبيها تكلمه يغار عليه الله يعينه بس لا تزوجت ) : طيب انا لازم اروح يلا اشوفك على خير ..
" راكان : بروح و ما ودي اروح ابي اقعد معك طول عمري يا الغاليه .. متى ؟ .. متى ؟ .. متى ؟ رح تعرفين اني احبك و اعشق عيونك يا بعد كل اهلي .. ابروح و يمكن ما اشوفك ثاني .. ابروح والحزن يملاني .. فرقاك بيحرق قلبي يالغاليه .. احبك .."
أنت تقرأ
شـــــلة بنــــاات الشـــــرقيــــة
Actionنعرف بالشخصيات الرئيسية في الروايه .. في هذا الوقت كانوا البنات أعمارهم ما بين الـ 18 و الـ 19 إلهام : رئيسة الشلة شخصيتها عاديه لكنها حساسه جدا بس تحاول تخبي احساسها و مرحه و طفوليه و باينه عليها البراءه و جريئه بشكل مو طبيعي و اكيد طبع الوفا بكل ا...