الحلقه { 97 }

1.6K 83 6
                                    


لدنيا_صغيرة

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

لدنيا_صغيرة

الحلقه { 97 }

_ انا هقوم افتح الباب ، ومتخرجيش من الاوضه غير لما أجيلك أوك ؟

چيسي : أوك

مازن : ( قام ولبس الروب وقام فتح الباب )

_ ( بخوف ) نجوى ؟

نجوى : معلش انا قولت اجيلك الصبح عشان عاوزه أتكلم معاك

مازن : طب متصلتيش ليه قبل ما تيجي ؟

نجوى : هفضل وأقفه على الباب ؟

مازن : ( لا بتردد ) اااااااا لا أدخلي أتفضلي

نجوى : ( داخلت وقعدت ومازن قفل الباب وجه قعد جنبها وبقى وشهم في وش بعض ) زي ما قولتلك انا عاوزه اتكلم معاك ، بس الاول عاوزه تفسير للي شفته أمبارح في المطعم

مازن : محصلش حاجه يا نجوى احنا كنا بنرقص على الاغاني محصلش حاجه

نجوى : انا شوفتها بتبوسك ، شفتك وأنته أيدك عارف كنت حاطتها على أيه ؟

مازن : "
"
"
نجوى : أزاي بتقول بتحبني وبتعمل كدا ؟

مازن : مش عارف ، والله ما عارف

نجوى : انا طول الليل بفكر ، مازن انته ياما سافرت وياما شوفت ليه تعمل كدا دلوقتى ؟

مازن : والله ما عارف جرالي أيه ؟

نجوى : تعرف انا ليه أبن أخت اسمه مصطفى ، مصطفى دا في أبتدائي لسه صغير ، بس هو بيحب بنت في الفصل وكان هيتجنن عليها وجه قالي أنه بيحبها بس مكسوف يروح يقولها ، وهو شايفها أموره وزي الملاك ورقيقه

انا نصحته بقى انه يروح ويتعرف عليها ويقرب منها ، لان الواحد والحاجه بعيده عنه بيشوفها حلوه وجميله وبيتمنها أنشالله يحارب على شانها بس المهم يوصلها ، ولاكن لما الحاجه دي تبقى قدام عين الانسان بيشوفها على حقيقتها فا بيرجع يقول انا ازاي كنت معجب بالحاجه دي

_ ودا اللي حصل معاك ، أنته لما سمعتني في الطياره بهزر وبضحك مع صهيب أعجبت بيه وأتمنتني ، وعشان انا كنت بعيد ومع غيرك أعجابك بيه زاد اكتر ،

الدنيا صغيرةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن