زين
"دوري" قال بسرعة و انزل ورقتهُ الرابحة، "انا افوز" حرك حاجبيه لاغاطتي ولكن هايهات، لستُ انا من اهزمُ بسهولة.
سكايلر
"يوم لكَ ويوم عليك، انا من سأهزمك الآن"
اخبرتهُ بسرعة و التقطتُ احدى الوسادات لاقذفها ناحيتهُ بسرعة.
زين
انتِ لا تريدين بدأ ذلك" قال بتحدّ.
سكايلر
"انت لا تعرفُني"
حركتُ كتفاي و لكن لم يكن بوسعي اخذ ايّ من الوسادات لان جميعها كانت فوق السرير حيثُ يجلسُ ابي. لذلك حركتُ يدي امامي لاوقفهُ حين كان على وشك الوقوف و بدأ الهجوم.
سكايلر
"هذا ليس عادلًا، ليس لدي شيء احاربُ به"
زين
"لا يهمني"
قال و بسرعة انزل الوسادة في يده عليّ و بدأ بالضحك تجريجيًا حين حاولتُ الفرار و لكنني كنتُ في زاوية الغرفة على اية حال.
زين
"من الفائزُ الآن؟"
سكايلر
"تظنني سأعترفُ؟"
زين
"ليس امامكِ خيار"
تنهدتُ و جلستُ ارضًا ابتسمُ تجاههُ مصتنعةً اعينًا حاقدة.
سكايلر
"انت تفوز"
>>>>>>>
"احملني"
زين
"سمعًا و طاعةً يا جلالة الاميرة."
استدار ليقابلني ظهرهُ و اقفز انا.هناك و احيطُ عنقهُ بذراعاي. امسك قدماي بثبات و انحنى ليتوازن حين كنتُ فوقهُ الآن.
أنت تقرأ
أُبوّة زائِفة|Fake Paternity
Fanfictionعندما نفتقدُ أغلى النّاس، عندما تترُكنا أرواحُنا جسد بلا رُوح. عندما كان لكَ طريق في الحياةِ، شيء تسعى وتجتهدُ للوصول إليه، شيء يعطيك نفسُك وروحك. وفجاة!...وبدون مقدّمات، يترُكك وحيداً...تقفُ تائه ،، ام تبكي.. تقفُ حزينًا،، أم حائر.. مهموم ،، أن يطع...
