البارت الحادي عشر
#عشق_وإبتلاء💔
#بقلمي_شمسوصلنا متأخرين للبيت .. اخر ساعات النهار ..
خوالي مقبلوا بابا ومصطفى يرجعون بهيج وقت
وطبعا الوضع ميتأمن ..بس بابا مقبل وگال ..
لا الحارس الله ..
بعد منزلوا غراضنا ..
طلع حمودي من باب المشتمل مالتهم ..شافني ضحك . هاي وين الغيبه مشتاقين ..
باوعت المصطفى معصب .. ووجهه صار هيج😡
غيرت الموضوع ..بقلمي الكاتبه شمس
وگتله ..مصطفى ابن عمتي ..
وهذا حمودي ابن خالي ..عود دااعرفهم ..
سلموا على بعضهم .. بس حسيت مصطفى مطايقه ..
حمودي من النوع الي يتشاقه هواي ..
يعني مو جدي بكلامه مثل مصطفى رزن وثگيل وشقاه بحدود ..مصطفى من شاف هيج ..
گاله اي خالي نبقى اليوم ونطلع من الصبح لان راح يجلجل الليل والطريق مو امان ..حمودي .. ههههه حلوه يجلجل مصطلح غريب اول مره اسمعه ..
مصطفى .. هاي كلمات اهلنا وشيوخنا .. يمكن ماسامعهن لان ممعاشر ارجال اقصد شيوخ ..
حسيته قصدها للحجايه .. واهانه بطريقه غير مباشره .
حمودي حس بالاهانه وبقى يخزر بي وسكت .
وهنا بدأت اول خطوات الحقد ..
واخيرا بابا وافق يبقون ..بقلمي الكاتبه شمس
لان صدگ لو رايحين كان اني بقى بالي يمهم ..ركضت حضنت رنا وسارة مشتاقتلهن ..
وسلمت ع بييي وزوجات خوالي ..
واجه مرتضى هم سلمت عليه ..ودخل رحب بمصطفى وبابا ..
حسيت بمصطفى ضاج ومعصب مااعرف شبي .حظرنا العشا بسرعه تعشوا ..
وگال جدو افرشيلهم خاف تعبانين خلي يرتاحون وراهم طريق ..دخلت الفراشات افرش ..
ومصطفى يأشر بعينه ..
وتالي طلع بالطرمه . كل اغير جو .خلصت الفرش ..
طلعت من بابا المطبخ ..لاحظت شباك بيت خالو ماهر علينا .خفت يشوفنا احد ..
سحبته بالممر الي ورى المطبخ ..گتله تعال هنا ليشوفنا احد ..
گام يزفر بصوت ..
شبيك مصطفى ..
وتسألين شبيه .. معقوله انتي گاعده مع شباب اثنين ببيت واحد ..
وغير عندهم بعد ولد .. بس ذوله صغار ..
الا حمودي ومرتضى اكبر منج ..
خو هذا حمودي مدري شسمه .. ابد ماارتاحيتله ..ههههه تغار .
ولج شنو مااغار . شلون اعوفج هنا ويبقى بالي ..
لازم مالك ثقه بيه ..
طبعا اثق .. بس گلبي مامرتاح ..
اولا احنه عايشين هنا كلنا اخوه ربينا سويه ..
وحمودي ذاك بيتهم مو ويانا عايشين .
ومرتضى بيتهم بالطابق الفوگ ودرجهم خارجي هم مو يمنا ..
بس بيت خالو معتز ويانا وعمتك وولدهم صغار وانت تعرفهم ..
أنت تقرأ
عشق وإبتلاء
ChickLitلعبه دمرتني منذ طفولتي .. لم اعي ولم افهم ماهي الا عندما كبرت واحببت وبعدها ندمت وتألمت .. واصبح عشقي وأبتلائي هم سبب حزني وتعاستي .. اسمي ماسة وهذه حياتي .. بقلم الكاتبة شمس