مرحبا جميعا كيف الحال، أنا حاسة بالنشاط لهيك قررت نزل البارت
بما إنو رواية you and i إنتهت رح صير فاضية لنزل الرواية
Samantha 👆👆👆👆
إستمتعوا بالبارت وعلقوا على الفقرات
Start
Writer. Pov"مالأمر بني بماذا تريد إخبارنا"،قالتها إليزا والدة خوان
قرر خوان إخبارهم لأن من حقهم أن يعلموا إن إبنتهم مازالت على قيد الحياة لذلك جاء لمنزل العائلة والآن هو جالس أمامهم يشعر بالتوتر كيف سيفتح الموضوع
"أبي، أمي يوجد حقيقة عليكم أن تعرفوها"،نظر له والده وقال بنفاذ صبر
"منذ ساعة وأنت تعيد نفس الجملة، أخرج الجوهرة "،أخذ نفس عميق ليقول بصوت ثابت
"جدتي قبل أن تموت أخبرتني أن أختي التي ظننا أنها ماتت منذ ثلاثة وعشرون سنة مازالت على قيد الحياة"،ماإن أكمل كلامه حتى لاحظ صدمتهم وتجمدهم في مكانهم
نظرت له أمه وأعينها مليئة بالدموع تقول بعدم تصديق
"مستحيل لقد لمستها بيداي هاتان لم تكن تتنفس مستحيل "،اغمض عيناه بألم لحالتهم
"بني هل أذناك تسمع مايقوله فمك"،قالها والده بصدمة
نظر لهم وقال
"نعم متأكد من كلامي، لقد فتحت القبر وقمنا بتحليل الحمض النووي من بقايا الجثة، والنتيجة سلبية، التي في القبر ليست اختي ليست إبنتكم"
نظرت له والدته بسعادة ودموعها تنزل على وجنتها
"لا أصدق، جون هل طفلتي حية"ًقالتها لزوجها ليبادلها الإبتسامة ويومأ برأسه
"نعم عزيزتي طفلتنا حية"،عانقته بقوة تضحك بسعادة
نظر لهم خوان بسعادة ويتمنى من كل قلبه أن يجد أخته، لكنه لايعلم أنها قريبة منه لدرجة أنه إذا مد يده سيلمسها
"لكن أين هي أين طفلتي خوان"،قالتها أمه بلهفة وهي تمسح دموعها لينظر لها بحزن ويقول
"لا أعلم أمي لقد بحثت عنها كثيرا لكن لم أجد أي معلومات"
تنهد والده ثم مسك يده زوجته قائلا بثقة
"لاتحزني حبيبتي أعدك أنني سأجدها وأحضرها لحضنك مجددا "،أومأت له بإبتسامة صغيرة، هي تشكر الرب لأنه لم يأخذ إبنتها منها، كانت دائما تشعر أن إبنتها مازالت حية وفي مكان قريب منها، إحساس الأم لايخطئأما في شقة أنطونيو كان في مكتبه يتحدث في الهاتف والواضح أن الموضوع مهم لأنه كان يتحدث بجدية تامة
"أريد أن اعلم من وضع الطفلة في الميتم قبل ثلاثة وعشرون عاما"
ليرد عليه من الجهة الأخرى
"سيدي لكنها مدة طويلة والأمر صعب"،شعر أنطونيو بالغضب ليضرب المكتب بقوة محدثا ضجة كبيرة ثم قال بحدة ولهجة أمر
"إسمعني ياهاذا لايوجد كلمة صعب ومستحيل في قاموسي، لديك مهلة 24 ساعة لمعرفة من أحضرها أفهمت"،ثم أغلق الهاتف
تنهد بغضب يمسك رأسه بكلتا يداه
"تبا الموضوع أصعب مما توقعت، لكني يجب أن اعرف الحقيقة من أجلها ومن أجل خوان "
قي تلك اللحظة فتح الباب لتطل مارينا بإبتسامتها المرحة ليبتسم فورا، غريب أمره قبل ثواني كان غاضب والآن آبتسم حالما رأى وجهها، إنها تؤثر به بشكل كبير
إقتربت منه ثم وقفت أمام تقول بطفولية
"لما منشغل عني مارينا إشتاقت لك ألم تفعل أنت"،قالتها وهي توسع عيناها ليضحك عليها، شدها له لتجلس في حضنه، لف يداه حولها يقربها له أكثر
"بل إشتقت لمارينا جدا جدا"،قلدها بصوت طفولي لتبتسم بطفولية، شدها من خدودها
"تبا كم حبيبتي لطيفة"ًصفعت يده تقول بغيض طفولي
"لست طفلة ياهاذا "
ثم نظرت له بجدية وقالت
"صدقا أنطونيو مالذي يحدث لك أصبحت شارد وتفكر كثيرا وتغلق على نفسك في المكتب، هل هناك مايزعجك حبيبي"ًقالتها تتحسس وجنته بلطف
طبع قبلة عميقة على يدها ثم أمسك بها وقال
"هناك موضوع أخت خوان، أنا أشك بشيئ لكنني لا استطيع إخبارك حتى أتأكد من الأمر"
أومأت له بتفهم ثم طبعت قبلة على جبينه
"حسنا لن أضغط عليك عندما تكون جاهز للتحدث سأكون هنا، ثم هيا لقد جهزت الطعام"،نهضت تجره خلفها كالطفل الصغير
أنت تقرأ
شرارة حب
Romanceهي كلمة من حرفين تخفي خبايا كثيرة نعم انه الحب، ذلك الحب الذي يدخل القلوب بدون استئذان ليقلب حياتنا رأسا على عقب ، هي قد جربته و لكن اكتشفت في النهاية ان لا حب يدوم اما هو فقد خسر اعز شخص في حياته، هذا ما جعله يعتبر الحب مجرد تفاهة و ان لا شيء يدوم...