كُنت دائماً أشعر بأنني ضائع بين أعداد الشخصيات المتناقضة بداخلي,
بين حقيقتي و وهمي,
بين شخص بداخلي يبلغ الخمسين من عمره وآخر وشاب في العشرين,
بين عتمة تملأ دواخلي,
وبين ضوء شمس يسطع لوقت محدد ثم يختفي.
.
.
.
.
.

كُنت دائماً أشعر بأنني ضائع بين أعداد الشخصيات المتناقضة بداخلي,
بين حقيقتي و وهمي,
بين شخص بداخلي يبلغ الخمسين من عمره وآخر وشاب في العشرين,
بين عتمة تملأ دواخلي,
وبين ضوء شمس يسطع لوقت محدد ثم يختفي.
.
.
.
.
.