حَتَّى حُزْنَيْ لَمْ يَكُنْ حُزْنًا بِالطَّرِيقَةِ المُعْتَادَةَ, لَمْ أَبْحَثْ عَنْ كَتْفٍ لِأَبْكِيَ عَلَيْهِ وَ لَا إِذَنْ لِتَسْمَعَنِي, كُنْتُ أَتَوَسَّلُ العَالَمَ أَنْ يَتْرُكَنِي وَ شَأْنِي فَحَسَبَ. .
.
.
.
...
حَتَّى حُزْنَيْ لَمْ يَكُنْ حُزْنًا بِالطَّرِيقَةِ المُعْتَادَةَ, لَمْ أَبْحَثْ عَنْ كَتْفٍ لِأَبْكِيَ عَلَيْهِ وَ لَا إِذَنْ لِتَسْمَعَنِي, كُنْتُ أَتَوَسَّلُ العَالَمَ أَنْ يَتْرُكَنِي وَ شَأْنِي فَحَسَبَ. .
.
.
.