ما عد هذا الألم يكفي !
أحتاج شيئاً يشعرني بألمٍ أشد من ألم تمزيق الأورده ....
لا أعرف ما حجم ذلك الألم لكني أعلم أنني لن أتوقف عن فعل هذا سيزداد جشعي لطلب ألم أكبر من هذا !
وكلما أزداد الألم أزداد جشعي أكثر بطلب المزيد ..
أحتاج ألمٍ قادر على أخراج ترك الغصه اللعيةي التي تقف عائقاً يمنع وصول الهواء لرئتيي بشكل كافي،
أعترف لقد أصبحت أستلذ بالإلم و أدمنته ايضاً
لقد أصبحت مثيراً للشفقة و مقززاً في عين نفسي....
.
.
.