مقتطفات من الرواية
"إذا لم يزدك البعد حبا فأنت لم تحب حقا...! "
"يقال أن كلمة الرجل سلاحه.. و لكن كبريائه جبروته فإن أردت أن تخيره بين الحب
و الكبرياء إعلم أن كبريائه إجابته."
"-أتعلم زين؟ يقال أن الشمس و القمر كانا يعيشان معا و كانت امورهما على ما...
عندما تجدون هذه العلامة🔱 شغلوا الأغنية فوق👆 enjoy . . .
مر يومان على خروج سيلينا من المستشفى و عادت إلى العمل أما بالنسبة للأمور بينها و زين فهي تنحدر للأسوأ فكلاهما يتجاهل الآخر ناهيك عن المعاملة برسمية بالغة.. اليوم هو اليوم الذي إنتظره شارلي بفارغ الصبر و الذي تمنى زين عدم مجيئه لكن لا مفر؛ إنه يوم عقد الشراكة و الحفل الذي ستذهب له سيلينا رفقة شارلي...
حاليا: سيلينا و كيندال و كارا في منزل كيندال يتجهزن؛ رن هاتف سيلينا فإبتعدت لتجيب
كيندال " لا أصدق أن زين سيدعها تذهب مع ذلك المختل" كارا " ﻷنه أيضا مختل ذو كبرياء مميت"
عادت سيلينا لتسألها كيندال " من كان؟"
سيلينا " شارلي، أعطيته عنوان المنزل" كارا " أعيدي التفكير سيلينا لا أشعر جيدا حيال ذهابك معه"
سيلينا " الوعد وعد كارا"
كيندال " يا إلهي أخبرني هاري عن مدى إلتزامك بالوعود لكن لم أظن لهذه الدرجة"
قهقهت سيلينا و قالت " تعلمت هذه الصفة من زين في سن السادسة لذا من الصعب تركها الآن "
كارا " الآن فهمت سبب التشابه بينكما" سيلينا " إذا لنبدأ"
إنتقت كل منهن فستانها و ساعدن بعضهن في تسريحات الشعر و وضع المكياج و بعد ثلاث ساعات ها هن جاهزات و حان وقت الخروج
كيندال " إنه هاري علي الذهاب" كارا " أنا أيضا ديلان يتصل لا بد أنه في الخارج"
كارا " أشفق علي زين أيضا " إبتسامة ألم إرتسمت على ملامح سيلينا و قالت " إذهبا سألحق بكما شارلي لم يأتي بعد" . . يصل هاري رفقة كيندال التي بدت رائعة بفستانها المنحوت بدقة على أنحاء جسدها و تسريحة شعرها اللتي زادتها جمالا و رائحة عطرها التي أفقدته عقله
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.