chap:17

1.8K 73 67
                                    

قامت سيلينا بإرتداء ملابسها و بمساعدة
بعض المايك آب كالعادة قامت بإخفاء الآثار على جسدها

نزلت لتستمع إلى ضوضاء في قاعة الجلوس فور دخولها وجدت ليام و والدها بجانبه بيلا و فيكتوريا يتحدثون فهمست في سرها بسخرية " رائع، ها قد إجتمعت الشياطين"

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

نزلت لتستمع إلى ضوضاء في قاعة الجلوس
فور دخولها وجدت ليام و والدها بجانبه بيلا
و فيكتوريا يتحدثون فهمست في سرها بسخرية " رائع، ها قد إجتمعت الشياطين"

ما أن لمحها ليام حتى إستقام و على وجهه إبتسامة خبث " صباح الخير زوجتي العزيزة"
" كان صباحا حتى رأيتك" نظرت حولها
و أكملت " كم" ( رأيتكم )
أخذت مكانا بجانب بيلا و قالت موجهة حديثها نحو والدها " لازلت لا أفهم سبب مجيئكما"

إبتسم ديفيد بسخرية و قال
" إشتقت لإبنتي"
أطلقت سيلينا ضحكة سخرية و قالت
" بربك! لست تتوقع أن تنطلي علي هذه الكذبة، توقعت ما هو أفضل صراحة"
" تحدثي بإحترام سيلينا أنا والدك"
" حقا!؟ و أين كنت يا والدي عندما إحتجتك؟
وفر حججك العقيمة و ..."
إقتربت منه إلى أن وصلت لأذنه و همست بصوت دب الرعب داخله
" إستعد يا والدي العزيز فالنهاية قريبة "

إستقامت بعدها و طبعت قبلة على وجنة بيلا واعدة إياها بزيارة و أخذت طريقها للخارج
تحت أنظار ليام الحاقدة
.
.
وصلت للشركة لتقابل كيندال و هاري في طريقهما للخروج

لتسأل " إلى أين؟" هاري " سنخرج قليلا، بالكاد نعثر على الوقت لنقضيه مع بعض لذلك حبذت أخذها للخارج اليوم" سيلينا " إستمتعا إذا"

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

لتسأل " إلى أين؟"
هاري " سنخرج قليلا، بالكاد نعثر على الوقت لنقضيه مع بعض لذلك حبذت أخذها للخارج اليوم"
سيلينا " إستمتعا إذا"

كانت سيلينا ستدخل لولا منادات كيندال لها
" سيل، تلك الشقراء جوزفين إنها تحوم حول زين إحذري"
أظلمت عينا سيلينا غيرة و قالت
" أوه عزيزتي هي من عليها أن تحذر صدقيني"

𝓐𝓻𝓭𝓮𝓷𝓽 𝓵𝓸𝓿𝓮  حيث تعيش القصص. اكتشف الآن