part 19

585 18 6
                                    

عذرا لم تتم مراجعه الاخطاء الاملائيه
استمتعوا 😊
.
.
.
.
.
حين لم تجد الصغرى بد من معاندته لانه لن يغير قراره كما يبدو
سو : سأذهب للنوم ...اردفت وارتدت قميصه فوق ملابس السباحة واستلقت فوق السرير وولته ظهرها
تشان : انا سأذهب اذن ...فلتنامى ...ليقبل رأسها ويخرج ..اخذ السلالم يخطو نازلا واحدة تلو الأخرى بينما يضع يداه فى جيبه حتى وصل إلى الأسفل
راشيل : هاى تشانيول ..اين هى سورا ؟
تشان : ستخلد للنوم
سيرينا : لكنها كانت متحمسة جدا لتذهب للسباحة
راشيل : بنى ..ماذا حدث ؟ هل هى مريضة ؟
تشان : انها بخير ....تعرفين انها مرهقة من الرحلة فقط ..لنذهب ...ليطيعه الجميع ..متجهين ناحية الشاطئ ....ليبدأ المرح ..مرت ساعتان بالفعل بينما الأكبر قلق فقط حيال من تجلس وحدها ..قاطع الاسمر افكاره بفضوله
كاى : تشانيول ..اصدقنى القول انت لم تمنع سورا من ان تأتى معنا  ؟
تشان : وان فعلت ...ماذا ستفعل .. هى زوجتى الآن كما تعلم
كاى : لا تكن وغدا ..انت منعتها فعلا
تشان : لقد فعلت ..وماذا فى الأمر ؟
كاى : ألا تعلم انها الآن ستكون تبكى ... ألم تترأف بالحالة التى هى فيها ... قال الطبيب لا يجب عليها أن تحزن لأن جسدها ضعيف بالفعل ..الا تدرك افعالك ؟
تشان : ادرك ما افعل جيدا ولكن لأريحك سأخبرك بهذا ..اذكر أننى اعطيتها الخيار وهى اختارت أن تبقى ...أنا لم اجبرها على البقاء فعليا ..ويجب أن تعرف انها تقع الآن ضمن سلطاتى انا
كاى : بارك تشانيول ..اللعنة عليك ...انها ليست غرض لتتحدث هكذا عنها
تشان : ليست غرض ولكنها ملكى ..زوجتى انا ... ليتركه ويسير عائدا إلى البيت وبالتحديد غرفته
ليجد الأخرى تنام بهدوء ...ليمسح دمعه تمردت على خدها
تشان : يجب أن تعرفى اننى لم ارد هذا ... انها فقط الغيرة ..كان عليكى أن تطيعينى ..ماذا اذا فقدت اعصابى ولم اتمكن من السيطرة على نفسي ..كان من الممكن ان اؤذيكى ..ولم أكن سأسامح نفسي على هذا ابدا .....امتدت يد الصغرى لتسحبه ناحيتها وتضع رأسه على صدرها وتحتضنه
سو : لا بأس ..حبيبى ..اعرف انك تغار لأنك تحبنى .. اردفت بينما تمسد رأسه وتمرر يدها على جسده ليرتخى الأكبر بين يداها ويبدأ النوم يأتيه حتى اطبق جفنيه معلنا نومه ...لتقبل الصغرى رأسه  وتغلق عيناها بدورها ...نائمان لا يدريان كم مر من الوقت عليهما ..لتفيق الصغرى على صوت قهقهه وأحد ما يلتقط لهم الصور
سو : امى ...ماذا تفعلين ؟
راشيل : أنا اخلد هذه اللحظة ... تشانيول يبدو كطفل فى احضان والدته ..نائم بعمق
سو : نعم .... يبدو لطيفا جدا
راشيل : الآن بما انك استيقظتى ..اوقظيه لأن طعام العشاء جاهز
سو : العشاء ...كم الساعة ؟
راشيل : اعتقد انها الثامنة او ما شابه
سو : الهى ..نحن نائمان منذ الظهيرة
راشيل : لا يهم هيا اوقظيه ...القت كلماتها و خرجت لتتحرك الصغرى برفق وتجلس فوق بطن الاكبر وتبدأ بتوزيع القبلات بعشوائيه فوق وجهه
سو : حبيبى ...استيقظ ايها اللطيف
تشان : لطيف ... اذا كنت انا كذلك فمن تكونين انت ؟
سو : زوجة اللطيف
تشان : اتعرفين أن هذا اللطيف سينقض على المارشيميلو خاصته الآن ...همس بإذنها ليقلب وضعهما ... ويبدأ توزيع سلسلة قبلاته على جميع انحاء وجهها
سو : هاى ..لقد تأخرنا على العشاء ..انا اتضور جوعا هنا
تشان : لنذهب اذا ..ولكن ارتدى بنطالا ما
سو : حسنا ... غيورى اللطيف ..لتبدأ بالبحث هنا وهناك حتى وجدت بنطال الأكبر لترتديه وتضيقه حول خصرها حتى لا ينزلق ...وكم بدت قابلة للأكل ..بملابسها الواسعه ...لتشبك ايديهما معا ويتوجهها لصالة الطعام ويجدا الجميع ينتظرهم بالفعل
بيكى : تبدين لطيفة بهذه الملابس
تشان : هاى ...اذكر ان الامر انتهى بأنفك متورم العطلة السابقة
بيكى : لقد ربيتها على يداى والآن تغار عليها منى
سو : بيكياه لا تحزن ... انه لا يغار منك ..انه يغار من الجميع حتى امى .. اشك انه يغار من الهواء ايضا
تشان : نعم انا اغار ..هل من اعتراض ؟
سو : لا ..لا اعتراض بالتأكيد يا زوجى العزيز  ...
نبست لتبدأ تناول طعامها بنهم ..بينما الأكبر يراقبها بينما يتناول خاصته
سو : لقد شبعت ... لحنت بسعادة بينما يبتسم الأكبر لها بهيام
ميرا : بالطبع ستشبعين لقد قضيت على الأخضر واليابس فى طبقك ....اكولة
سو : كم انت لئيمة ... حبيبى ..هل آكل كثيرا ؟
تشان : لا يا حلوتى لا تفعلين
كاى : سو ...اريد أن احدثك قليلا ... فلتأتى معى
سو : هل يمكننى ان اذهب تشاناه ؟ ...اومئ لها الأكبر لتتبع الأسمر بخفه حتى وصلا إلى الصالون بالفعل ليجلسا متجاورين
كاى : سورا ...اصدقينى القول ..هل اجبرك تشانيول على البقاء هذا الصباح ؟
سو : بالطبع لا كاياه
كاى : لماذا لم تأتى اذن ؟ لقد كنت متحمسة للامر ... تعرفين انك يمكنكى ان تخبرينى ما اردت ؟
تابع كلامه حين وجد الصغرى صامتة
سو : الأمر فقط اننى لم اطيعه وارتديت ملابس السباحة مع العلم انه منعنى من احضارها الا اننى جعلت ويندى تحضرها لى ..وحين رأنى بها اخبرنى ان على ان اغيرها اذا اردت ان اسبح ... لكننى زدت فى عنادى واخبرته اننى سأنام ليتركنى ويذهب
كاى : انا كنت قلق فقط عليكى
سو : لا تقلق كاياه .. ان زوجى واحد من افضل الرجال ... آه لو ترى معاملته معى ..يعاملنى برفق ورقه ...كأنه يخشي ان تكسر هشاشتى ... انه يحبنى جدا ولا يمكنه الاستغناء عنى ..وهذا امر متبادل بيننا ..اذ اننى احبه للغاية بدورى
كاى : عسي ان يدوم حبكما يا صغيرتى
سو : وانت ايضا يا اخى ..لكن عليك ان تهتم بزوجتك اكثر ..عليك ان تستغل هذه العطلة لتعوض عليكما وتستعيدا رونق علاقتكما الذى فقدتماه حين ولد كريس
كاى : من يعطينى النصائع ...انت حقا تغيرتى للغاية يا فتاه ...اصبحتى اكثر نضجا
سو : نعم ..ولكن لا تخبر تشاناه ..لأننى اريده ان يظل يعاملنى كطفلته
كاى : لستى سهلة صغيرتى
سو : لنعود الآن ..قبل ان يفقد زوجى اعصابه وينفذ صبره ..ليقهقه الأخر بينما يتخذان خطواطهما عائدين ..لتجول الصغرى بنظرها بحثا عن الاكبر لكن لم تجده
سو : اين تشاناه ؟
راشيل : قال انه لديه بعض الأعمال ...وقد صعد إلى الغرفة للقيام بها..لتومأ الصغرى برأسها
سو : معلمى ...هل مازلت تعمل فى مدرستنا ؟
لاى : يمكنك ان تنادينى لاى ... لا لقد تركت المدرسة بالفعل...انا ادير شركات والدى حاليا
سو : لابد انك مشغول للغاية ..أليس كذلك لارا ؟
لارا : نعم انه لا يهتم بى ..فقط مسافر دائما
لاى : هاى هذا غير صحيح تماما ... انا اهتم بك ...لكنك تعرفين ان ابى مريض حاليا ...لذا جميع مسؤليات الصين تقع على عاتقى
سو : الصين ؟!
لاى : نعم .. انا صينى الأصل
كاى : لكنك تتحدث الكورية بطلاقة
لارا : هذا صحيح ..ان والده صينى ووالدته كورية 
سو : كم اتمنى ان اكون مزدوجة الجنسية
ميرا : هناك امر غريب ... انتما تشبهان بعضكما ..نفس لون البشرة ونفس لون الاعين وبالتأكيد نفس لون الشعر ..ملامحكما متطابقه... اذا لم تكونى اختى لظننت انكما شقيقان
اون سان : هاى توقفوا عن هذا
سو : حسنا اوما ... بأي حال سأذهب لأرى تشاناه
تحركت بإتجاه غرفتها لتجد الأكبر منكب على عمله
لتخطو برشاقه تحاول ألا تصدر صوتا حتى صارت خلفه
تشان : انا اعرف انكى هنا
سو : كيف عرفت ...لقد تسللت
تشان : انا اشعر بك ...اردف ثم اجلسها بأحضانه
سو : ماذا تفعل ؟
تشان : اقرأ بعض الأوراق التى تحتاج إلى التوقيع
سو : سأساعدك لتنتهى سريعا  ... ما رايك ؟
تشان : هل تجيدين الانجليزية حتى ؟
سو : هاى انا اجيد الانجليزية والصينية
تشان : حقا
سو : بالتأكيد ...اردفت بفخر ليشد الأكبر وجنتاها
تشان : حسنا ... هاكى فلتعدى نسخة بالصينية من هذا ...اخذت الصغرى حاسوبه المحمول وبدأت بالطباعة لتنتهى سريعا ..وتعطيه للأكبر ليراجعه
تشان : لا اخطاء وفى زمن قياسي ايضا ... ربما على ان اطرد لارا واجعلك تحلين محلها
سو : لا تطردها انها صديقتى ..ولكن هل انت جاد ؟؟
تشان : بشأن ماذا ؟ ..اردف بينما ينظر لأوراقه .. لتحتضنه الصغرى من الخلف
سو : انا اريد أن اعمل معك
تشان : لماذا ؟ ...فك يداها من حوله ليديرها إليه
سو : لأننى اشتاق إليك جدا وأنت فى العمل
تشان : هذا سيكون مجهدا جدا لكى
سو : انت ستعتنى بى ...والآن هل أستطيع أن ابدأ حين نعود ؟ .. اومأ لها الأكبر ليشدها نحو السرير ليتمدد عليه فاتحا لها ذراعيه لتسرع الصغرى لتحتضنه وتغط فى النوم
استيقظ الأكبر على سلسة من القبل توزع على وجهه ليشد موزعتها لأحضانه مجددا
تشان : مايزال الوقت مبكرا
سو : لا ..انها الثالثة عصرا ..انت نمت كمن حرم من النوم منذ قرن
تشان : وماذا افعل انك تشغلين عقلى حتى نسي النوم ؟
سو : كم احب غزلك المبتذل ...هيا انهض لابد انك تتضور جوعا
تشان : نعم ويمكننى ان أكلك الآن ايتها المارشيميلو
سو : لا داعى لهذا ..ها هو فطورك ...نهضت لتعود حاملة صينية الطعام وتضعها امامها ..لتبدأ اطعام الأكبر بحب
تشان : ما سر كل هذا الرضا ؟
سو : لا سبب .. تتصرف كأننى كنت اعاملك بسوء
..اردفت لتحشر الطعام فى فمه تمنعه عن التحدث ..ليمضغه الأكبر بخشونة
تشان : على مهلك يا حلوتى ..هل تناولتى طعامك ؟
سو : اهاا ...آسفة لم اتمكن من انتظارك ..كنت جائعة للغاية
تشان : لا بأس .. المهم ان تهتمى بنفسك وتأكلي كثيرا ... لأننى لا اريد ان يكون ليو نحيف كأمه
سو : انا احب جسدى كما هو
تشان : لكننى لا احب الفتيات النحيفات
سو : كان عليك ألا تتزوجنى اذا ..اردفت بغضب لتتوقف عن اطعامه وتنهض حاملة صينية الطعام لتضعها بعيدا
تشان : فلتأتى إلى هنا ..امر من كانت ستخرج من الغرفة لتعود ادراجها إليه ..سحبها ليعتليها ويبدأ فى تقبيلها لتفصلها الصغرى بعدما تقطعت انفاسها
سو : لماذا تضيع الوقت الآن ...ابحث لك عن زوجة اخرى تعجبك اوصافها
تشان : هل اعتبر هذه موافقة ؟
سو : انت لا تحبنى.. كنت تخدعنى طوال هذه الفترة ... اردفت وهى على شفا البكاء 
تشان : لم ولن ولا اعشق احد غيرك .. فلا تحزنى يا حلوتى انت تملكين قلبى بالفعل  
سو : حقا تشاناه ...اومأ لها الأكبر لتبدأ هى القبلة هذه المرة ... استجاب الأكبر لها سريعا  ... فمن يرفض الأشياء المجانية ...احاط خصرها ليرفعها كالطفل الصغير ..وضع يد حول خصرها والأخرى تحت فخذيها ..لتلف هى بدورها قدميها حول خصره
تشان : اتمنى أن يكون كل صباح هكذا
سو : اين تأخذنى ؟
تشان : سنذهب لنستحم .. اخذ خطواته ناحية الحمام ليخرج منه حاملا الصغرى كما دخل بها ولكن هذه المره بأنتعاش
سو : ماذا سنفعل اليوم ...انه آخر يوم بالعطلة
تشان : ماذا تريدين أن تفعلى ؟ وسأنفذه لك
سو : لا ادرى حقا ... ما رأيك ؟
تشان : أنا احب ملازمة البيت معك
سو : اذا لنلازم المنزل اليوم
تشان : فلتساعدينى فى عملى حتى انتهى سريعا ...ثم نخلد للنوم معا
سو : لقد استيقظت للتو وتريد ان تعود للنوم ..توجهت لأحضار الحاسب المحمول وحقيبة اوراقه لتضعها على السرير حيث يجلس الأكبر وتجلس بجواره
تشان : لننهى العمل ثم نقرر ماذا سنفعل
سو : اذن ..بم يمكننى أن اساعدك ؟
تشان : هذا ملف احدى الصفقات عليكى ان تدرسيه جيدا وتعدى لى عرضا تقديميا له ..اتعرفين معنى العرض التقديمى ؟
سو : حبيبى ...لست غبية لهذه الدرجة ..انا اشاهد التلفاز كما تعلم .. اعطنى الملف فقط واترك امره لى انتشلت الملف لتبدا بدراسته تاركه الاكبر يعمل على الحاسوب مر الكثير من الوقت بينما يعملان ..الصمت سيدهما لا يقطعه ألا اصوات اصابع الاكبر التى تنقر ازرار الحاسوب او يد الصغرى وهى تخط بالقلم على أحد الاوراق ...قطع الصمت هذه المره ولكن كانت الصغرى من فعلت
سو : انتهيت ..هل تريد أن تراه ؟
تشان : اعرضيه لى اذا ..اومات الصغرى لتركض ناحية الخزانه لتفتحها وتخرج سترة البذلة الرسمية للأكبر والتى لا تعرف حقا لما احضروها معهم كونهم فى عطلة ...ارتدتها لتعود ناحية مكان الأكبر وتحمحم بادئة العرض التقديمى ...استرسلت تتحدث حتى انهت تقديمها
سو :  هل اعجبك ؟  .... سألت بحماس بينما تجلس بمحاذاته
تشان : سيدة بارك ... انت تفاجئيننى يوما بعد يوم
سو : هل يعنى هذا أنه اعجبك ؟
تشان : فى الواقع اعجبنى لدرجة اننى سأقدمه كما اعددتيه تماما
سو : هل انهيت ما تعمل عليه ؟ ..سألت بينما تخلع سترة الأكبر
تشان : لماذا خلعتيها ..كنت تبدين مضحكة
سو :  لا يهمنى اذا كنت ابدو مضحكة طالما ابدو جميلة ايضا ..وانت لطالما قلت اننى ابدو كذلك فى جميع حالاتى
تشان : صحيح يا جميلتى ...الأن فلتضعى هذه الأغراض بعيدا لنستطيع النوم ...نقلت الصغرى الأغراض لتضعها على طاولة فى احد اركان الغرفة حتى تستطيع ان توضبها جيدا غدا ..لتأخذ خطواتها عائدة إلى السرير وتقفز فوق الأكبر ..لترتطم به بشده ألمتها ..لتئن متألمة
تشان : هل انت بخير ؟ سأل بقلق بينما يمسد وجنتها
سو : لا بأس ..لكن لماذا جسدك صلب هكذا بحق احسست اننى اصدمت بحائط
تشان : وهل ترغبين مثلا ان اكوم ناعما قطنيا مثلك ..انا رجل بحق ...نامى وكفى عن التفوه بالتفاهات ... احتضنها بضيق ليقبل جبهتها ثم يتمنى لها ليلة سعيدة ليغلق عيناه غاطا فى النوم ..وتتبعه الصغرى بعد ثوانى
مر الليل ..لتشرق الشمس ناشره خيوطها الذهبية لتنساب على وجه تلك النائمه بسلام لتزعجها ..فتحت عيناها لتقابلها تلك الخيوط المزعجة لتغلقها لوهله ثم تعاود فتحها من جديد ..جالت بعيناها ليقابلها وجه الأكبر القريب لتبدأ بتأمله ...والتى اصبحت عادة على مدار الوقت الماضى ..لا تصدق حقا انها حصلت على قلبه ... خللت اصابعها فى شعره لينساب بينهم بسلاسة ... تحركت فى مكانها تحاول ان تفك تكبيله لجسدها فى احضانه ..لتفشل كالعادة وتبدأ فى محاولة ايقاظه
سو : استيقظ ...همست بإذنه لتبدأ بتمسيد وجنتاه بينما تنادى باسمه
تشان : ما احلى الصباح معك ...دمج شفتيهما سارقا اكسجين الصغرى لتفصلها الصغرى لاهثه
سو : توقف عن سرقة انفاسى
تشان : توقفى عن ازعاجى فى الصباح الباكر
سو : توقف عن احتضانى بهذا الضيق لكى استطيع النهوض دون ازعاجك
تشان : حسنا انت تربحين ... لكن لعلمك عليكى ان تتوقفى عن كونك قابلة للاكل لكى لا التهمك
سو : دعنى انهض ... ليعاند الأكبر ويلصقها به اكثر حتى تلاشت الفراغات بينهما
تشان : لماذا تريدين تركى منذ الصباح ؟
سو : اريد جمع امتعتنا فقط لكى لا نتأخر كالمره السابقه ...اردفت بتوتر كونه يدمج جسديهما بهذا الوضع غير المريح ...تنهد الأكبر ليحرر جسدها لتتنفس الصغرى الصعداء بينما تنهض لتفتح الحقيبة وتبدأ بترتيب الأمتعة ... بينما توجه الاكبر للاستحمام
انهت لتضع ملابسها هى والاكبر التى سيرتدياها اثناء عودتهما على الفراش لتتوجه لترتيب وجمع اوراقه وضعتها فى الحقيبة لتضع الحاسوب كذلك ...شعرت بالاكبر يحاوط خصرها لتلتفت لى
تشان : كم زوجتى مجده فى عملها ...اجلسته لتبدا
فى تجفيف شعره
سو : كم زوجى محظوظ لامتلاكه زوجه مثلى
تشان : ان زوجك سعيد الحظ فعلا كونه حصل عليكى..اردف مقبلا يداها برقة
.
.
.
.
.
.
يتبع 😀

Not Forced حيث تعيش القصص. اكتشف الآن