عذرا لم يتم مراجعه الأخطاء الإملائية
.
.
.
.
استمتعوا
.
.
.
شدت الصغرى على يد الأكبر المتشابكه مع خاصتها..
نارى :اوه انه صبى كما أردتم تماما
تشان : ملاكى.. انه ليو حقا..اردف ثم مال ناحيتها ليقبل جبينها بفرحه
نارى : واخيرا سنرى نبضاته ثم يمكننا الانتهاء.. حركت الجهاز على معده الصغرى لتعقد حاجبيها
سو : ماذا هناك؟ سألت الصغرى الطبيبه والتى استمرت بتحريك الجهاز فوق مكمنها لدقيقه بصمت
نارى : اوه انها مفاجأه رائعه حقا.. انت ستحصلين على ليو بالاضافه إلى واحد أخر
سو :ماذا.. اثنان!
تشان : اهى حامل فى توأم حقا
نارى : نعم انه توأم.. مبارك لكما.. اردفت بينما تمسح معده الأخرى بالمناديل.. مزيله الهلام البارد من عليها
أنزلت الصغرى ملابسها لتتمسك بالاكبر الذى ساعدها على النزول من على سرير الفحص.. أخذا مقاعدهما السابقه متشابكين الأيدى
تشان : ولكن كيف لم نعرف هذا سابقا.. تسائل بحيره
نارى : حسنا أرجح السبب انه حجم الجنين الصغير فكان غير واضح بالسونار ولكنه الآن بحجم استطيع رصده جيدا
سو : لدى اثنان هنا حقا.. ألهى.. تسائلت بلهفه بينما تموضع يديها على معدتها
نارى : بالطبع.. ولكن هذا مقلق بعض الشيء كما تعرفان.. لذا سيكون عليكى تناول وجبات مضاعفه منذ الآن والحفاظ على تناول ادويتك باستمرار.. قد لا يكون هذا مؤثرا الآن ولكن حجمهما الصغير بعدها سيكون خطيرا.. وأريد بأن اذكرك انك تعانين من فقر الدم بالفعل لذا.. ارجوكى حافظى على روتينك الصحى لنضمن عدم
حصول اى مضاعفات... هلا فعلتى؟
تشان : ماذا عن العمل.. هل سيكون هذا مؤثرا؟
سو : تشاناه... ولكننى طوال النهار جالسه بالفعل
نارى : اذا كان كما تقول حقا فهذا غير مؤثر.. فقط مدى قدماكى أثناء جلوسك وستكونين بخير.. اليكى بعض التعليمات التى ينبغى عليك تنفيذها..اولا.. لا للكعب العالى.. أسمعت؟ .. ثانيا.. لا للوقوف فترات طويله.. ثالثا.. لا لتناول الوجبات غير الصحيه خاصه السريعه..واخيرا والمهم ...لا لعدم الراحه.. كونك تعملين لا ينبغى عليك أن تجهدى نفسك لذا تحدثى مع رئيسك
تشان : حسنا لا مشكله سأحرص على هذا
نارى : هذه قائمه بنظام التغذيه خاصتك عليك اتباعها حرفيا.. وهاك وصفتك العلاجيه لقد غيرت بعض الادويه واضفت البعض لتتناسب مع حالتك... والآن موعدك الشهر القادم.. لا اريد ان اراك هكذا يستحسن ان تكونى اكتسبت بعض الوزن
سو : حسنا.. اردفت بخفوت لعدد الأوامر التى سيجبرها الأكبر عليها
تشان : تعرفين بالفعل انه اغشي عليها الاسبوع الماضى ونقلت للمشفى واجريتى لها بعض التحاليل ماذا عن نتائجها؟
نارى : حسنا لا داعى للقلق.. لقد فقدت وعيها نظرا لعدم احتمال جسدها كلا من الجنينين ... أما التحاليل فلا تقلق قد كانت معقوله حقا.. اذا حدث اى شئ اتصل بى
سو : ولكن ما نوع الجنين الاخر؟
نارى :انها اميره صغيره
سو :تشاناه.. حتصبح اميرتنا الصغيره وليو فتانا الوسيم... اليس كذلك؟
تشان : اجل ملاكى
حاوط الأكبر الصغرى ليخرجا خارج العياده بالفعل
سو : لا أصدق تشانى سنحصل على طفلين
تشان : لا يمكننى ان اكون اكثر من سعيد ... سحبها فى عناق تلاصقا فيه واخطلتا معا
سو : انتظر حتى يعرف الجميع ألهى.. ستكون مفاجأه
لنقم بدعوتهم اليوم.. الغد اول إيام عطله الاسبوع بالفعل
تشان : امرك ملاك... نبس بإبتسامه تكاد تشق وجنتاه مع تلك الغمازه التى تعشقها الصغرى
سو : احبك... قالت بحالميه لترتفع على أطرافها مقبله غمازته.. رفعها الأكبر له حتى لم تعد تلامس الأرض ليدور بها بخفه
تشان : كلمه احبك لا تكفى لاستيعاب مشاعرى ملاك
.. دخل سيارته بينما ما تزال الصغرى بأحضانه ليتوجه إلى المطعم القريب من الشركه.. تناولها غدائهما بسعاده مع الكثير الكثير من الرومانسيه لتذهب الصغرى اولا إلى الشركه حامله كوب عصير التوت بيدها.. حيت الجميع بأبتسامه أثناء طريقها لمكتبها
نايون : سورا أين كنتى بحق؟
سورا : نايو.. كنت بالمطعم المجاور للشركه
نايون : لقد تأخرت.. توقفت عن الحديث عند رؤيتها للأكبر لتتبعه إلى مكتبه وما ان دخلت حتى دخلت الشقراء خلفهم بعدما طرقت الباب
تشان : فى وقتك لارا لقد عدت توا من عند الطبيب
لارا : حسنا اخبرنى
تشان : سأرزق بتوأم
لارا : ماذا.. احقا ما تقول تشانيول؟.. ولم تكن هى الوحيده المصدومه هنا بل ذات الشعر الاحمر أيضا
نايون : مبارك لك سيدى.. انحنت له بينما تهنئه ليبتسم الأكبر لها وهذا صدمها اكثر
تشان : شكرا نايون... بالمناسبه لارا انت مدعوه ولاي على العشاء اليوم احتفالا بهذا لقد أرادت سو دعوه العائله
لارا : سأكون خاله لشقيان صغيران يحملان طبعكما
تشان : دعينا نرى اطفالك اولا ثم تحدثي
لارا : حسنا فهمت.. سأذهب الآن.. خرجت تاركه الأكبر وذات الشعر الاحمر المصدومه.. اولا من خبر حمل زوجته .. ثانيا من تعامله المرتاح مع لارا واخيرا من ابتسامه لها
تشان : حسنا نايون بما انك سمعتى بالفعل اذا انت تعلمين اننى مغادر لذا يمكنك الذهاب أيضا
غادرت ذات الشعر الاحمر بعدما انحنت لتجد الشقراء تعانق الصغرى وكلاهما سعيد اقتربت لتخبر الصغرى بمغادرتها بعدما حملت اغراضها
نايون : لقد قال السيد بارك بأنه يمكننى الذهاب.. لذا وداعا سورا
سو : وداعا نايو... ما أن رحلت ذات الشعر الاحمر حتى خرج الأكبر من مكتبه ومازال مبتسما
تشان : لنرحل ملاك.. انت ايضا لارا
أقيم العشاء بمنزل الزوجين ضاما جميع العائله ليصدم الجميع بالخبر ثم تحولت الصدمه لبهجه كبيره.. انتهى العشاء ليرحل الجميع تاركا الزوجين.. مرت أيامهم بسعاده.. الآن الصغرى بنهايه شهرها الثامن ترتدى فستان اسود اللون يظهر انتفاخها اللطيف بظهر من الدانتيل يظهر من خلفه بشرتها القطنية ثم ذيل يصل لكاحليها من الخلف بينما طوله من الامام يعادل ركبتيها وحزام لامع فوق خصرها والذى تخلت عنه لانه يضايقها.. طال شعرها حتى عن سابق عهده وعاد لونه الأشقر مجددا ولم تعاود الصغرى صبغه تاركه اطرافه رماديه ورديه مما أعطاها مظهرا فاتنا.. تقف بجوار ميرا التى تتلو عهود زواجها كوصيفه لها.. صفق الجميع حين أعلنت ميرا رسميا كبيون ميرا لتبدأ الرقصه الأولى لهما كزوجين بينما الصغرى فقط سحبت الأكبر والذى كان وصيف بيكهيون أيضا ببذلته الكلاسيكيه لتراقصه.. ضمها له أكثر ليتمايلا بخفه سويا
تشان : خاطفه الأنفاس كعادتك ملاكى.. اردف متنشقا عطرها الذى اشتاق له منذ البارحه
سو : وسيما جدا كعادتك حبيبى
تشان : اشتقت لك كثيرا
سو : اسفه.. شغلت كثيرا البارحه ولم أتمكن من الذهاب للعمل كما لم أستطع رؤيتك اليوم.. اشتقت لك اكثر.. حرك الأكبر يده على انحناء خصرها بينما الأخرى حاوطت خلف عنقها ليسحبها فى قبله خطفت أنفاس كلا منهما
تشان : احبك.. أخبرها ليطبع سيل من القبل أنحاء وجهها.. بينما الصغرى تقهقه فقط
سو : حبيبى توقف انت تدغدغنى.. قهقه وأسرته وهل ذكر الأكبر كم يحب صوت ضحكتها
تشان : ملاكى الفاتن.. احبك كثيرا
سو : احبك أيضا حبيبى... أجابت بينما تمسح احمر شفاهها من شفتيه المكتنزتان
لاى : يبدو بأن أحدهم يحظى بوقت رومانسي هنا
سو : اخى.. هتفت بمرح لترتمى باحضانه... أين كنت اشتقت لك كثيرا لاياه
لاى : اسف صغيرتى كنت بالصين تعرفين منذ مرض والدنا وانا احل مكانه
سو : حسنا ولكن لا تغب كثيرا على اشتاق بالفعل إليك
لاى : امرك صغيرتى.. شد عليها بين احضانه ليتركها بعدما تلقى نظره محذره من الاكبر.. بحقك تشانيول انا اخاها لا تكن هكذا.. اخبره الأشقر متذمرا بعدما ذهبت لارا وسو لتودعان ميرا التى تستعد للذهاب
تشان : ادرى لاي ولكن انا متملك كالجحيم احتملنى صديق... رحل الثنائي حديث الزواج بالفعل ليذهب الحضور إلى منازلهم بعد سهره طويله.. وصل الزوجان بارك إلى منزلهم بالفعل لترمى الصغرى فستانها بعد خلعه على الأرض ثم تتنفس الصعداء
تشان : أكان يضايقك لهذه الدرجه ملاك؟ تسائل بينما يخلع ثيابه هو الاخر
سو : لا تتخيل حبيبى كم كنت اعانى بداخله.. استلت قميصه الأبيض من بين يداه لترتديه على عجل وتقفز فوق السرير متأوهه بألم
تشان : برفق ملاكى ستؤذين نفسك.. أحاط جسدها لتضع الصغرى رأسها فى تجويف عنقه ليطبع الأكبر قبله على جبينها برفق.. أراح يداه على خصرها ساحبا اياها اكثر حتى تلامس انتفاخها مع جانب معدته وأثر هذا بدأ الصغيران بالداخل بالركل
سو : ليو، سو ارجوكما اهدا.. طلبت ببكاء كونهما يركلان بعنف
تشان : هاى لا تبكى.. صغيراى أهدأ انتما تؤذيان اوما هنا... وضع يده الحره على انتفاخها لتهدا حركه ركل الصغيران فورا.. بل فقط يتحركان برفق مع تحرك يد الأكبر فوق مكمنهما
سو : حبيبى.. الهى كانا يركلان ضلوعى لدرجه شعرت انها ستكسر.. حركت الصغرى رأسها تاركه قبله رطبه بعنق الأكبر الذى تعالى نبضه لهذا..
تشان : لا أصدق انها كثير من المرات تفعلين هذا ومازال قلبى ينبض كمن يركض فى مارثون حين تفعلين.. صدق الأكبر فاخر مره فعلت الصغرى هذا كان حين كانا يختاران اسم فتاته الصغيره سويا.. يتذكر حين أخبر الصغرى بأنه يريد تسميه فتاته الصغيره سورا حينها قبلته الصغرى هكذا وحينها شعر بقلبه يخرج من مكانه
سو : جيد عليك أن تعرف ماذا تفعل بى سيد بارك
تشان : ما انا إلا عاشق سيده بارك وليس على المريض حرج وانا مريض بك
سو : هاى.. دبق انت
تشان : لأجلك سأكون اى شئ
سو : حبيبى.. اوه تعرف ان زفاف اخى واونى بعد شهران اليس كذلك
تشان : اجل اخبرنى لاى البارحه
سو : لا ازال غير مصدقه بما حصل
تشان : لا بأس الموضوع كان مفاجأ فقط.. اغمضت الصغرى عيناها لتتذكر ما حصل قبل شهران... تتذكر ان اول مره التقت والد لأى وماذا حدث وقتها
.
.
.
.
.
.يتبع 💕
أنت تقرأ
Not Forced
Romance"زواج اجبارى لأول وهله ...شخصيه بارده لمن يراه ولكن هل بمجرد نظره واحده...هل سيقع بالحب هل للقدر أحكام لن يفهمها أحد...أم أنها فقط قصة عاشقان..هل سيستطيع حبه لها ان يتخطى الصعاب" All the authorship entitlements belong to me ......park_sora44