8

1.2K 50 3
                                    


" لماذا لم تخبريني أنه تم قبولك فالكلية؟"
أبتعدت عنه قليلاً وبدأت أضحك ماذا كنتي تتوقعين يا ماريا أن يقبلك؟ يالسخف هو يملك صديقة بالفعل وأنا لست مهتمة به على اي حال ، أبتسمت بينما هو بادلني الأبتسام أيضاً
" لقد وصلت رسالة قبولي هذا العصر عندما حادثتني ولماذا يجب أن أخبرك بأمر خاص بي؟ " قلت له بينما أضحك بسخرية في وجهه وعندما أراد هو الرد سمعنا صوت والدتي تنادينا كي نكمل المائدة وسرعان ما بدأت بترتيب الأطباق
والطعام وذهب نيمار لأحضار المشروب والمياه وعندما أردت الذهاب معه أمسكت أمي وكانت تنظر لي بطريقة غريبة جداً
" لماذا لم تخبريني عنه؟" ياللهي ماذا أخبرك أنه مغفل وأحمق؟ لا أعلم ماذا أقول ولكن حمدلله أنقذيني جرس الباب فتحته وكان والدي هو ورا الباب مع شقيقتي وذهبت لغرفتي وقمت بتسريح شعري ونزلت إلى الحديقة وجلسنا جميعاً عالطاولة نعم جميعاً حتى الأحمق لقد كنت أتمنى أن الكابوس سينتهي الليلة ولكنه كان يقوم بالحديث مع الجميع وكأنه يعرفهم من نص قرن أنتظرت مر بعض الوقت و قالت أمي
" اليوم نحتفل على شرف قبول أبنتنا الجميلة"
و وقف والدي وشقيقتي وقاماً بأحتضاني وتقبيلي وهما يقومان بتهنئتي كانت الليلة جميلة جداً وبعد أن أنتهينا من العشاء ذهب والداي وأختي للخلود إلى النوم وبقيت مع نيمار فالحديقة الأمامية للمنزل كنا نجلس دون أن نتحدث شعرت بالغرابة لماذا يفعل كل هذا و لماذا أكرهه لهذا الحد ربما لم أتوصل للإجابة بدأت بالنظر إلى وجهه وقلت لنفسي هو ليس سيئاً وضحكت وهو نظر إلي وبدأ يقترب مني جسده يلامس جسدي " هذه الكره تبدو جيده لنلعب بها قليلاً"
ياللهي للمره الثانية على التوالي اللعنة لقد كنت أتجهز لاضربه ضرب مبرحاً وضحكت على غبائي وهو قام بالوقف وأنا وقفت بدوري وبدأنا اللعب بالكره هو أنصدم قليلاً لأنني كنت جيدة كنت أستعرض مهاراتي بينما هو ينظر لي بدهشة ويصفق وبعد نصف ساعة كان هذا وقت ذهابه أوصلته لسيارته حيث أنه تركها عند متجر البقالة وقام بأحتضاني لم أشعر أنني أريد أبعاده ولكن أبعدته وقلت " إلى اللقاء " وهو ذهب ضحكت قليلاً وأبتسمت كان يوماً لطيفا لم يكن بذلك السوء لأكون صادقة قضيت وقتاً ممتعاً معه
وأنا بدأت السير إلى منزلي كانت السماء جميلة صافية ليس هناك شىء غير ضوء النجوم والهواء كان جميلاً كنت أتمنى لو كان الطريق أطول لكنني وصلت إلى المنزل دخلت إلى المطبخ وشربت بعضاً من الماء وبينما كنت أشرب رأيت عقد يبدو عادياً كان يحمل كلمة flechazo تملكتني الحيرة ولكن رأيت الساعة لقد كانت الحادية عشر وغدا سوف نذهب لأشبيليه لذا وضعته في سترتي وذهبت للنوم وسوف أتصرف معه غداً عندما يحل الصباح

- الساعة ١٠:٣٠ صباحاً

أستيقظت على صراخ أختي و والدتي ياللهي الا يستطيع أحد النوم في هذا المنزل بعد أن تذمرت ذهبت لأستعد لليوم ذهبت للأستحمام وعندما أنتهيت رأيت أن أختي وضبت حقيبتي بالفعل جيد أخيرا فعلت شىء مفيداً في هذا المكان ، بعد لحظات بدأت بتصفيف شعري وتجفيفه وأرتد...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

أستيقظت على صراخ أختي و والدتي ياللهي الا يستطيع أحد النوم في هذا المنزل بعد أن تذمرت ذهبت لأستعد لليوم ذهبت للأستحمام
وعندما أنتهيت رأيت أن أختي وضبت حقيبتي بالفعل جيد أخيرا فعلت شىء مفيداً في هذا المكان ، بعد لحظات بدأت بتصفيف شعري وتجفيفه وأرتديت ملابسي الجو حار هذا اليوم ولكن الغيوم متواجدة
نزلت عبر السلالم والجميع كانوا بالسيارة سوف نستقل القطار لنذهب إلى اشبيليه سوف نلتقي هناك ب روز وعائلتها أتمنى ان يسير كل شىء على مايرام وبينما كنت جالسة فالقطار أخرجت العقد مرة أخرى وأدخلته بسرعة عندما سمعت رنين هاتفي لقد كانت روز
روز : ماريا هل وصلتي ؟ هناك أشياء كثيره يجب أن أخبرك بها عندما تصلين ! * أبتسمت * ياللهي ماذا حدث؟ روز: سوف أخبرك عندما تصلين أيتها المغفلة . وأغلقت الهاتف ماذا حدث ياترى ولكن يبدو أنها أخبار جيدة على ما أعتقد و أغلقت هاتفي حتى نصل

El Perdón | Neymar jrحيث تعيش القصص. اكتشف الآن