من يومياتي أنا وضرتي و غاجلنا جاد (باللهجة الجزائرية)

الحلقة (١٠)

صور انتاعي وتاع ضرتي كيما كنا في جغدان هذا يعني لي شفتو لي كان يراقب فينا هو نفسو لمجهول لي كان يعيطلي حكمت تيليفون بزربة عاودت طفيتو شديت راسي بين يديا زيرت على شعري بغزولي دموع عينيا شلال ياربي واش ندير واش نقول نحكي لجاد ولالا بلاك راه يحوس يلعب برك يااا ربي علاش أنا بالضبط مخصوصة هموم اااااععععع واش هو الحل العشية هذيك مخرجتش من شمبرتي بسك علابالي لوكان يشوفني جاد راح يفيق بيا حاجة وانا مانيش حابة نقلقهم بعفسة بلاك مكانش منها كامل و أنا راني نتحسس برك كي لحق لعشا عيطتلي ضرتي دخلت في فراشي وتغطيت ساس وراس.

أماني: فريال أرواحي تتعشاي.

أنا: راني عيانة حابة نرقد .

أماني: خير إن شاء الله بيك حاجة !!

أنا : لالا برك عيانة وفاشلة .

أماني: ضك نجيبلك لعشا وتحاسبيني بيه مكمل.

خرجت ورجعت في يدها السنيوة حتمت ديك الماكلة وعاودت رقدت جاد مشفتوش واذا جا طل عليا و أنا راقدة منعرف .

طلع النهار فطنت بكري اليوم دخلت لدوش ضربتها بتدويشة على الكيف محبيتش نخمم في سوجي تاع المجهول وتهديداتو بدلت لابيس هكا ميزيدش يقلقني وجدت القهوة وليت لحالتي العادية بسك البكا و الرقاد مراح يجيب فايدة دخل جاد طلع حاجبو مستغرب.
بتاسمت على تعابير وجهو كأنو متوقعش أني نوض ليوم

قلتلو: صباح الخير

جاد: صباح النور راكي تباني ليوم مليحة خيرمن البارح.

أنا : ايه الحمد الله

جاد: الحمد الله ايا حطيلي نفطر .

أنا: ميكون غير خاطرك يارجلي لعزيز.

جازت سمانة عادية هادية كنت في
شنبرتي ضاق خاطري توجهت لتاقة لي في غرفتي جبدت لكاشريدو وطليت بقيت نتأمل في الشجر و البيوت لي قدامنا وطريق حتى لمحت طونوبيل كحلة حبطت عينيا جيهت السائق نستكشف شكون حتى لقيتو نفس الشخص قلبي رجف وليت نترعد بعدت على التاقة ورجعت الكاشريدو رجعت بخطوات ثقيلة للخلف حتى قعدت فوق السرير صح منو مكانش يكذب يعرف داري ويعرفني حق المعرفة واش هو الحل واش راه يخطط!!

#أريولة
____________
توقعاااااااتكم فرولاتي 😱😍 البارت قصير كي العادة 😅 في رايكم المجهول لاه راه يحوس عليا ؟! وواش راح يصرا منا للقدام ؟
رجاءا اقراو رواية عاشقة في صمت 😌😘