(3)

207 15 39
                                    

(ابتعد عني) يتحرك بعشوائية على السرير لا يسمح بالرجل الضخم بجانبه بلمسه فبادله ببتسامه عندما خطرت له فكرة [لماذا لا اعبث معه قليلا و اثبت له انه لا يمكنه الهرب ؟!.] اقترب من السرير و فتح وثاق الفتى الذي نظر بدهشة ابتسم عندما وقف الفتى ليهرب، وقف الرجل امام الباب (الى اين ستذهب جيهان؟!) نظر آشلي حوله امسك المشرط الصغير الذي كان مع الرجل (ابتعد او سأطعنك) هدد ليقهقة الرجل حتى اصبح يترنح و كانت هذه فرصة آشلي الذي ذهب بسرعه عندما ابتعد الرجل عن الباب قليلا.

استرد انفاسه ليلحق به امسك حبلا غليظا و اخذ يسير بينما يبتسم ، آشلي يركض بسرعه محاولا الخروج بينما يركض علم انه كان في قبو فالطريق كان عن طريق الصعود وصل الى باب ابيض يبدو انه الاخير ليخرج من القبو فتحه ليجد انه في منزل لكن لكونه يريد الخروج بسرعه لم ينتبه لشي فعينيه تبحث عن باب فقط.

(هل استمتعت بالهرب ؟ هل نعود للأسفل الان؟) كان يبتسم له بينما يمسك بيده الحبل ، آشلي يتنفس بسرعه و يحاول فتح الباب (النجدة! فليساعدني احد!) كان يصرخ ليقهقة الرجل (فلتصرخ اكثر) نظر له آشلي بعدم فهم (لن يسمعك احد) و ليثبت الرجل له هو فتح له الباب.

وضِع كوب قهوة ساخنة على الطاولة امام امرأة ذات شعر اسود طويل قد تركته ينساب على كتفيها وصولا الى معدتها بينما غُرتها اقتربت من عينيها الزُمردتين  تجلس بجوار النافذة دائما تنظر بترقب لعلها ترا صغيرها يعود الى المنزل ، تنهد الفتى امامه فهي على هذه ا...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

وضِع كوب قهوة ساخنة على الطاولة امام امرأة ذات شعر اسود طويل قد تركته ينساب على كتفيها وصولا الى معدتها بينما غُرتها اقتربت من عينيها الزُمردتين تجلس بجوار النافذة دائما تنظر بترقب لعلها ترا صغيرها يعود الى المنزل ، تنهد الفتى امامه فهي على هذه الحال منذ ان اختفى آشلي امسك سايمون يد والدة آشلي لتبتسم و تضع يدها الاخرى على يده (كان آشلي دائما يصنع لي القهوة كما فعلت عندما يراني حزينه) كان سايمون حزين على والدة آشلي (سأغادر الان سيدة أيزبيلا سأزورك لاحقا) اومأت له لتنظر له بينما يغادر لتنهمر دموعها مجددا.

وضِع كوب قهوة ساخنة على الطاولة امام امرأة ذات شعر اسود طويل قد تركته ينساب على كتفيها وصولا الى معدتها بينما غُرتها اقتربت من عينيها الزُمردتين  تجلس بجوار النافذة دائما تنظر بترقب لعلها ترا صغيرها يعود الى المنزل ، تنهد الفتى امامه فهي على هذه ا...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

خرج بينما يركض لكنه بدأ يخفف سرعته شيئا فشيئا
كان المكان يبدو في غابة و يبدو انه لا يوجد احد في الجوار لكنه رغم ذلك التفت لينظر للرجل و يبتعد راكضا تنهد الرجل ليبدأ اللحاق به امسكه بسهولة ليضع الحبل على يديه و اخذه الى المنزل انزله القبو و ضعه على السرير و ذلك كان بصعوبة فآشلي يستمر بالتحرك بعشوائية ليطفح الكيل لدى الرجل ليصفعه بقوة عدة مرات ثم اخذه الى غرفة اخرى في القبو رماه هناك و اخذ حزامه الجلدي و اخذ يضرب به آشلي.

كان يرجوه ان يتوقف فالرجل كان يضربه بقوة غاضبا فهو حاول التصرف بلطف لكن آشلي لم يكن متعاونا معه ، بعد عدة ساعات من الضرب بالحزام و قدمه نظر لآشلي الفاقد للوعي اخذه و اعادة للغرفة التي بها السرير و وضعه عليه استدعى صديقة الشبح حيث يرتدي المعطف الطبي و قفازات زرقاء و وضع كمامة قام ازكيل بتجهيز كل شي و اخيرا و ضع صورة بجانب آشلي و اشار للشبح بدأ العملية .

كان يرجوه ان يتوقف فالرجل كان يضربه بقوة غاضبا فهو حاول التصرف بلطف لكن آشلي لم يكن متعاونا معه ، بعد عدة ساعات من الضرب بالحزام و قدمه نظر لآشلي الفاقد للوعي اخذه و اعادة للغرفة التي بها السرير و وضعه عليه استدعى صديقة الشبح حيث يرتدي المعطف الطب...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

نهاية الفصل الثالث.

HOPE YOU LIKE IT💘.

* والدة آشلي :( ؟

*توقعاتكم للفصل القادم ؟؟.

Hope The Survival | أمل البـقاء علـى قيد الحـياةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن