(14)

90 10 3
                                    

‏Ashley,p.o.v

ثلاثة ايام كنت حبيس الغرفة لألا يروني اولئك السُياح ، الجانب الجيد اني لم اكن التقي بأزكيل سوى عند اوقات الوجبات كما اني اقتربت من فتح هذه السلسلة !.
end p.o.v

بعد ان غادر جينير و ماركو وتود ، ازكيل توجه مباشرة نحو غرفة جيهان فتح الباب واسرع بخطواته نحو اشلي الذي كان يقرأ كتاباً ما ، اخذه الى احضانه يشد عليه ويقبل رأسه (أشتقت لك جيهاني!) ابعده من حضنه و كوب وجه اشلي المنزعج ينظر لعينيه (هل صغيري حزين لأنه بقي بغرفته ثلاثة ايام ؟!) يمسح على شعر اشلي (لنذهب للعب خارجا مع كاندي!) اشلي المتقزز مَثَل بأنه سعيد بما اخبره ازكيل لذا صفق بيديه (واو ابي انت رائع!) سُعد أزكيل بهذه الجميلة (لكن . . .) عبس اشلي جاذبا انتباه ازكيل (ما لأمر؟!) قلق ازكيل من عبوس اشلي (هلا فتحت السلسلة؟ انا لا استطيع اللعب مع كاندي ، هي تؤلم جيهان) اوه لقد اصبح اشلي ممثلاً جيداً في الأونه الأخيره وازكيل لم يتحمل عبوس ابنه لذا ذهب لأخذ المفتاح ، مد اشلي قدمه لأزكيل الذي كان سيفتح السلسلة لكن جذب انتباهه شي عُقدة حدثت بين حواجبه (هل حاولت فتح السلسلة جيهاني؟!) كان مصدوما و غاضب بنفس الوقت و اشلي مجددا عبس لكونه وجد ان حزن جيهان نقطة ضعف ازكيل (ابي! ، انها تؤلمي ، و كما اخبرتك سابقا انا لا استطيع اللعب مع كاندي ، كما انها تجعلني اسقط دائما) صمت لثوان ليعبس و ينظر للأسفل ليبدو اسفا (جيهان اسفاً لن يفعلها مجددا) تنهد ازكيل بينما يفتح السلسلة ثم اخذه لحضنه (لا بأس انا لست غاضبا) نظر له اشلي (هل ستعيدها لاحقا؟) ازكيل لا يستطيع احزانه لذا (بالتأكيد لا عزيزي) قبل رأسه و اشلي يضحك بداخله بطريقة شيطانية [ لقد بقي القليل فقط اشلي ] رفع رأسه وحضن ازكيل (شكراً لك ابي !) ازكيل يشعر بأنه اسعد انسان بهذا العالم.

في السيارة تود كان يتذمر و يتذمر مسبباً الصداع لماركو بينما جينير مستمتعاً بما يحدث ( تود هذا يكفي!) ماركو صرخ تقريباً بتود و هذه المره الأولى جينير تفاجئ ولكن ليس كما تود الذي صُدم من ماركو اللطيف و فهم انه ازعج كثيرا (لا تصرخ ! لم تخبرني بأنك جب...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


في السيارة تود كان يتذمر و يتذمر مسبباً الصداع لماركو بينما جينير مستمتعاً بما يحدث ( تود هذا يكفي!) ماركو صرخ تقريباً بتود و هذه المره الأولى جينير تفاجئ ولكن ليس كما تود الذي صُدم من ماركو اللطيف و فهم انه ازعج كثيرا (لا تصرخ ! لم تخبرني بأنك جبان وان الغابة لا تحوي الا كوخا يبدو لسفاح !) ماركو تجاهله لا يريد ان يصرخ عليه مجددا بينما جينير يشعر بالجو يزداد توتراً (تود هل احتفظت بالحجر الذي وجدته؟) ابتسم تود بوسع و كما لو انه نسي ما حدث قبل قليل (اجل ! انا بالطبع لن ارميه شكله غريب سأحتفظ به) لقد كان حجرا متوسط الحجم ذا لون ابيض و تود لمعت عينيه بشكل مخيف عندما رأه.

ازكيل قرر ان لا يضع السلسلة لجيهان مجدداً لهذا كان آشلي يسير هنا وهناك مستمتعاً بشعور بأنه حُراً ولو قليلاً (هل انت فتى مطيع؟ ها؟) يتحدث الى كاندي بينما يلعب معه و يربت على رأسه كاندي يهز ذيله و يدور حول آشلي الذي لمح شيئاً في معطف ازكيل الموضوع ع...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ازكيل قرر ان لا يضع السلسلة لجيهان مجدداً لهذا كان آشلي يسير هنا وهناك مستمتعاً بشعور بأنه حُراً ولو قليلاً (هل انت فتى مطيع؟ ها؟) يتحدث الى كاندي بينما يلعب معه و يربت على رأسه كاندي يهز ذيله و يدور حول آشلي الذي لمح شيئاً في معطف ازكيل الموضوع على الاريكه ، ارتفع معدل ضربات قلبه بينما ينقل نظره لأزكيل في المطبخ و الهاتف [هل ..هو هاتف؟!!] دقائق مرت ليقرر انه لن يأخذه لربما كان اختباراً من ازكيل و هو ليس مستعد لعقاب منه لذا جلس بصمت فقط ، بالفعل ازكيل كان يريد ان يعلم ما اذا كان اشلي سيأخذ الهاتف او لا و لمره حالف اشلي الحظ والأ الاله وحده يعلم ما كان سيحدث.

end chapter

Hope The Survival | أمل البـقاء علـى قيد الحـياةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن