(11)

110 13 7
                                    

Ashley P.O.V [SEE HI!]

لازلت مستمرا بلعنه و شتمه رغم جره لي من شعري هذا المريض لن استمر بهذا الهراء و ليذهب هو و ابنه للجحيم لا شأن لي ، رماني على سرير ما كل تركيزي كان على وجهه الذي لا يبدي ردة فعل رغم اني اعلم انه غاضب ( فلتحل عليك اللعنه أيها القاتل أتمنى ان تحترق بالجحيم و ان تتعذب ) أخذ معصمي يريد تقييدي و لكني و اللعنه لن اسمح له اخذت اركل و اضرب به لكنه لعين قوي و قد استطاع تقييدي بالفعل ، صمت بينما انظر لما يفعله كان يعطيني ظهره لذا حولت نظري لليسار و بدأت اشتم بصوت منخفض هذه الغرفة حيث أجرى لي تلك العمليات.

تقدم نحوي ببتسامة شيطاني سأكذب ان قلت بأني لم ارتعب تقدم مني وانا بصقته ( مريض لعين ) أنظر له بغضب و حقد بينما هو يبعد لعابي رفع يده اليمنى و التي كانت تحوي على أبرة لعينه كبيره نظرت لها ثم له يوجد بها خيط احمر تقدم مني و صفعني بقوة شد شعري بينما تنفسي اضطرب كنت خائف لكني لن اظهر له ( أعتقد أنك أكثرت من الكلام بشكل مبالغ فيه ) ترك شعري و وضع أصبعه الأبهام على شفتي ( الأ تعتقد ذلك ؟ همم لقد شتمتني و ضربتني و هذا ما لن اسمح به ! ) أبتلعت ماء فمي ﻷرد عليه ( اجل و سأضربك و سأضربك مجددا أيها الفاسق ! ) رفع حاجبيه و تقدم مني بهدوء و ضع كلتا يديه على عنقي و أخذ يضغط بدأت افقد انفاسي شيء فشيء كنت أتخبط بين يديه الى ان تركني و أخذت أسعل و عندما ألتفت و جدته يحمل تلك الأبره و قام بتثبيت رأسي ( سأخيط لك هذا الفم ذو الحديث السيء لذا فلتهدأ ) ثوان فقط ليصبح نظري مشوش شيء فشيء الى ان أغمضت عيناي.

END P.O.V

ابتعد أزكيل عندما فقد آشلي وعيه أبعد شعر آشلي عن عينيه بينما يقول ( أنت من جعلني افعل بك هذا ) هو حزين ﻷنه يؤذي آشلي و لكنه مضطر حتى يكون آشلي مهذب برفقته فك قيده و صفعه مرتان بقوة ليستيقظ آشلي كان مرعوب وضع يده على شفتيه بسرعه ليجد انه لم يخيطها ينظر ﻷزكيل الذي امسك شعره ( في المره المقبله التي تكثر فيها من الحديث الغير مجدي سأخيط فمك حقا ! و أنت اكثر من يعلم بأني سأفعل هذا حقا ! )


ابتعد أزكيل عندما فقد آشلي وعيه أبعد شعر آشلي عن عينيه بينما يقول ( أنت من جعلني افعل بك هذا ) هو حزين ﻷنه يؤذي آشلي و لكنه مضطر حتى يكون آشلي مهذب برفقته فك قيده و صفعه مرتان بقوة ليستيقظ آشلي كان مرعوب وضع يده على شفتيه بسرعه ليجد انه لم يخيطها ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

يجلس بين كومة من الملفات و يدقق في أحدهم بعقدة بين حاجبيه لمحاولته للتركيز بين كل تلك الأصوات التي تصدر من هاتفه ( تود ! أذهب لمشاهدة الهاتف في مكان اخر ) عبس تود لينهض و يعدل ذلك المعطف الخفيف و الكبير عليه بعض الشيء ( لكني اريد البقاء معك ) نظر له ماركو ليعطيه بعض المال و الحلوى ( و الان ؟ ) اومأ ببتسامته اللطيفه ليذهب بينما ماركو قهقه بينما يقول ( أحمق ).

سار تود لخارج غرفة ماركو و ذهب للجلوس في أحد الكراسي التي وجدها هناك امسك هاتف ماركو و أخذ يكمل مشاهدته لذلك الأنمي بعينان متسعه و معجبه ( واااهه هذه الغابة جميلة ! ) يشاهد أبطال الأنمي بينما يسيرون في رحله لتلك الغابة ( انه كوخ ! ) كان متفاجئ لجماله و أخذ يكمل المشاهده و عندما انتهى ذهب نحو ماركو الذي يرتشف من كوب بلاستيكي بعض القهوة ذهب اليه و اعطاه هاتفه كان هادئ لينظر له ماركو ( ماذا الان مالذي تريده ؟ ) رفع حاجبه الايمن بينما ينظر لتود ( لنذهب في رحلة ! ) اخبره بينما يقفز بسعادة ( لنذهب في رحله الى غابه سيكون ذلك ممتع ! ) تنهد ماركو و حمل تود الخفيف و توجه نحو مكتبه ( انا منشغل تود ! ).

عبس ليبدو لطيف أكثر و هذا كثير على قلب ماركو الذي وضعه على الأريكه بينما هو جلس القرفصاء امامه و هو أخذ يضرب نفسه داخليا لكونه أحزن لطيفه ( أتعلم ؟! هناك غابه قريبه من المدينه ) نظر له تود ليحضنه بقوة ( أحبك ماروكيي ! ) ابتعد لينظر لماركو ( متى سنذهب ؟! ) وقف ماركو و ذهب الى مكتبه ( عندما انهي عملي حسنا ؟ ) اومأ تود لينهض بينما يقفز بسعادة ( أذن سأذهب لشراء بعض الحلوى سيدي ) اخبره و اخذ يقوم بتقليد الشرطي و هو يلقي التحية مثلهم و قد كان شكله مضحك.

عبس ليبدو لطيف أكثر و هذا كثير على قلب ماركو الذي وضعه على الأريكه بينما هو جلس القرفصاء امامه و هو أخذ يضرب نفسه داخليا لكونه أحزن لطيفه ( أتعلم ؟! هناك غابه قريبه من المدينه ) نظر له تود ليحضنه بقوة ( أحبك ماروكيي ! ) ابتعد لينظر لماركو ( متى سن...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

فتح عينيه و اول ما فعله مد يده الى فمه بتردد كان يعتقد انه سيشعر بذلك الخيط على شفتيه لكن . . لا شيء تنهد في حين دخل ازكيل ( لا تتنهد براحه تعلم ان بأني سأفعل ذلك حقا ان فعلتها مجددا ) تقدم و امسكه من عضده اعاده لغرفة جيهان و بالطبع اعاد تلك السلسلة بعد ان ابعدها قبل ان ينزل للقبو ( ستبقى في غرفتك ولا اريد منك تكرار هذا الامر جيهان ! ) اخبره بحده و اشلي قلب عينيه في نفسه خرج ازكيل مقفلا الباب خلفه و اشلي اخرج تلك الحديدة ليبدأ محاولة فك تلك السلسلة.

نهاية الفصل

HOPE YOU LIKE IT💘.

Hope The Survival | أمل البـقاء علـى قيد الحـياةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن