هي قصة الوطن .. هذا الوطن الذي ضاع بين انياب الذئاب .. ولكن لحسن الحظ ان هناك من يهمه الامر .. ميساء الصحفية الى شهدت مقتل والديها على يد التنظيم .. قررت ان تسخر جهودها لكشف الخونة .. وفضح المجرمين .. وفي الطريق الى ذلك .. تنبش الكثير من الاسرار...
هي قصة الوطن .. هذا الوطن الذي ضاع بين انياب الذئاب .. ولكن لحسن الحظ ان هناك من يهمه الامر .. ميساء الصحفية الى شهدت مقتل والديها على يد التنظيم .. قررت ان تسخر جهودها لكشف الخونة .. وفضح المجرمين .. وفي الطريق الى ذلك .. تنبش الكثير من الاسرار .. وتحدث الكثير من المشاكل ..كتورط اختها مع الذ الاعداء.. حب قديم سيعود .. ووجع كبير سيحل بالمكان .. ترى من الذي سيربح .. في "ملحمة الحب والحرب والمقاومة"
عائلة عصام
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
بلقيس
المراة الانيقة صاحبة 50 عاما والام الحنونة التى تخاف بشدة على صغارها عاشت اكبر ماساة قلبت حياتها راسا على عقب هو فقدان ابنها في احدى المعارك ضد العدو للتحول الى وحش ضار لم يسلم احد من بطشه وكل ذلك كان بسبب الالم الذي كانت تختزنه بين ثنايا روحها
ميسون
اخت عصام الصغرى ابنة ال30 ربيعا تركت سلك المحاماة لتمارس شغفها بالرغم من معارضة والدتها هذ لاخير ولم يكن هذا الامر فحسب بلقيس كانت تقيدها وتجبرها على بعض الامور حتى انها قامت بافساد اول قصة حب عاشتها لتتسبب في تحطيم قلبها عداك عن المجمتع الذي لاينفك يذكرها بسنها
عائلة ميساء
ميساء
صحفية تميزت بقلمها وصراحتها الشئ الذي لم يعجب الكثير من الناس ولكن كان اخر همها .. لان التجربة الصعبة التى خاضتها صنعت من امراة لاتهزم وبعد قصة حب فاشلة تزوجت بابن خالتها ومديرها في الصحيفة التى تعمل بها .. كانت كاي امراة تعيش تحت رداء العادات والتقاليد وتاخر حملها جعلها هدفا سهلا للتعليقات الساخرة من حماتها وحتى من المحيطين به
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ابتسام الاخت الصغرى لميساء
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نبيل
زوج ميساء ويكون ابن خالتها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.