دائي و دوائي 🥀🖤 ( مكتملة )

الجمرة الخامسة والعشرون

‏- لماذا أحببتها ؟
‏- لم أستَطع مقآومة طفوليتها "❤

**************

لكن سكتهم صووت شيخ صاابر الي رج بالديوان كله وكال : بوووية البت مرته وعاقد عليهه عقد شيييخ ، وبهالايام يتزوجوووون ...........

فيصل بنص الديوان وكف على حيلة مصدوم من كلام عمه ، وشنو يعني مرته شنو بهالايام يتزوجون ،،

كلهه انتبهت لفيصل لمن وكف ، ومن ومن شافوا ردة فعله ومبين انو مصدوم ، شكوا بكلام حجي صابر ،

واحد من الشيوخ : شو الشيخ فيصل ، جنه متفاجئ ومايدري ،

حجي صابر خزر فيصل ، وباوع للشيخ : لا ، بس لان جان ما يريد هذا الشي ينكشف كدام الكل ، لان بعدهم ما عارفين يمته راح يحددون يوم العرس ،

واحد من الزوجودين : وليش هيج بالسر وخافينهه ، لازم البت بيها عاهه ،،

فيصل من سمع كلامه ، وبدون وعي مني كالة بعصبيه : احترم نفسك ، واحترم المكان الكاعد بي ، لا تنطرد هسه ،

وليد تفاجأ من مدافعه فيصل عن اريج ، وراح وكف يم فيصل ، وكاله : عوفه تعال اكعد ، وحجه بأذنة بصوت ناصي ، اسكت وبعدين تنحل سالفه العرس لا تفشل عمي صابر كدام الناس ،

فيصل كوة علي ، رجع لمكانه وكعد وهو راح ينفجر من عصبيته ، وقهرة من كلام عمه ،

بقت الشيوخ تسأل منين البنيه ، وليش ما كلتوا ، ومن يا محافظة، ومن يا عشيرة ، وووووووو

بس سكتهم حجي صابر بأنو هذا شي خاص وما يخصهم ، والي لازم يعرفونه عرفوا ، وانو البنيه ما عليهه كل كلام وينرفع بيهه الراس ومن هالحجي ،،

الناس منهم الي صدكوا وباركوا ، ومنهم الي ما صدك ، ومنهم الي كال هاي صاحبته بس يغطون على الموضوع ،، طلع الكل وما بقة احد فيصل بدون ولا كلمه طلع من الديوان صاح علي حجي صابر روح للبيت ما حجه وركب سيارته وراح للبيت ،

لحكوا حجي صابر ووليد وسجاد ، وصلوا للبيت لكوا بعدة بسيارته ما نازل ،

راحله حجي صابر واشرلة ينزل وكاللهم صيحولي ام سجاد ،

اجت حجية خاجية وهي اصلا ما نايمه الليل كله بقت قلقه على موضوع الشيخ ،، بس دخلت دخل وراهه فيصل ، والبنات وام وليد من شافنهم اجوو راحن وكفن يم الباب حتى يعرفن شصار واريج اجت حتى تعرف العالم شكالت عليهه ، وحسن وفهد دخلوا يمهم جوة ،

حجي صابر: ام سجاد خوية هاي راح اكلج شصار وانتي بعد اتصرفي وي فيصل ترة هذا اني كايم مااعرفله كلش ،

حجية خاجية بخوف : كول خويه شصار ،،

حجي صابر : بالبداية صيحيلي البت الوياه بالصورة ،،
يسألج على الصورة ،