عشكت بت عمي الأربعينية

الجزء الثامن عشر

هلو حبايب شلونكم ان شاء الله بخير شكو ماكو اخباركم اموركم

اتمنالكم قراءة ممتعة

الكاتبة :

فعلاً نام كلش ضايج لان كلما يحاول يتقرب من زهور تبتعد اكثر وتحلف لسياف علمود علاقتهم القوية (والله خطية سياف انقهر عليه لا ذيب طايقة ولا خيال يومية واحد مبهذلة من ورة هالحب 😂😅) لان يحس سياف دياخذ مكانه جر اسد لحضنه ونام وهو يتوعد لزهور وسياف بگلبه ومشه اليوم لحد الفجر او قريب الصبح يلة نزلت رشا سابحة ومنشفة شعرها حتى لحد يحس عليها ولبست نفس ملابسها حتى لحد يشك وأخذت فراش وبطانية ومخدة ونامت بالگاع بعد ما طمنت على حبيب الگلب انو وصل سلامات واتفقت وياه هالايام وح تبدي بشغلها وينفذون الي يريدوه باسرع وگت حتى ينجمعون بسرعة ومسدته من عندة لحد ما حست على خيال ديريد يگعد وسوت نفسها نايمة وفعلاً مطول ورة دقيقتين او هيچي شي گعد من النوم علمود الصلاة ومن شافها نايمة بالگاع بهالبرد حس ضميره دياكله من چوة عليها حس انو ظلمها هواي لان ميحبها فلذلك ديعاملها ببرود وقسوة سحب هوة وبعدين زفره ببطيئ وراحلها شالها من فراشها وحطها عالچرباية وباس راسها وغطاها وراح للحمام حتى يسبح و وراها يتوضه ويصلي وهية همين من تعبها وية عشيقها بسرعة نامت بس يا ترى منو هوة وشنو هالشغلة الي يريدون يسوها محد يدري ومحد رح يدري رح يبقة كلشي مبهم و وية الوگت رح ينكشف كلشي .

ثاني يوم تقريب الضهر ببيت اهل خيال صعدت فرح شايطة وعصبية على رشا لان يومية نفس القوانة نوم للضهر وشغل ماكو وحتى ابنها لا تلزمة ولا تربيه كلة على اهل خيال وهية گاعدة مثل الملكة وصلت للغرفة وفتحت الباب حيل شافت الغرفة ضلمة وباردة وكل الي موجود بالغرفة غير السكون صوت انفاس رشا ونايمة بعمق بحيث حتى من اندرفت الباب حيل محست عليها شاطت فرح بالزايد وراحت عليها بمشي قريب الرگض وجرتها من شعرها كلش قوي ونزلتها للمطبخ ورشا بس تصارخ بين اديها وأهل خيال هالمرة محچوا لان صدگ مصختها اليوم چان مهم لان اليوم جايين شيوخ عشاير من أماكن مختلفة يعني أمة الثقلين صايرة عدهم والحظ اليوم الخدامة الي تساعدهم مريضة ومتگدر تچي وأخو خيال الصغير الي معتمدين عليه انو يخابر الطباخين علمود يلحگون نسه لان چان ملتهي وية صاحبته ومن صدگ احتاجوها لرشا تساعدهم بس هية ضربتهم عرض الحايط وصاروا بموقف كلش محرج ومن اجوي الطباخين الي اصلا وصلوا متاخر هم ملحگوا يطبخون كلشي وهنا قرروا اهل خيال انو شما تسوي بيها فرح مرح يحچون لان يعرفون بس هية دواها وفعلاً اول موصلت للمطبخ سدت الباب وقفلت كل البيبان وخلتها مثل الفار الي انحصر وية البزونة (القطة) بمكان مقفل ضلت تلوبح منا ومنا تريد بس تطلع لان الكل يعرف اذا تخبلت فرح محد يوگفها بما انو هية تربت على ايد خيال وصارت نسخة منة والشغلة الي فادتها لفرح هية انو الديوان بيه حياطين عازلة للصوت مثل بيت ذيب وبيت سياف لان من نفذوها بيت ذيب قنعوا الشيخ عراب ومهاب علمود يسون نفس الشي .