تكملة الجزء الثامن عشر

783 43 25
                                    

هلو حبايب شونكم شون صحتكم ان شاء الله بخير طبعا حبايب ادري المفروض انزل البارت من زمان بس طار من بالي عبالي اني ناشرته بس هسة بالصدفة من شفته شفته ممنشور اعذروني اني اسفة 🤭😱😨😰😥😓😢😫😩🥺😭😭😭😭
ملاحظتين الاولى اعرف رح تضوجون بس والله غصب اذا يوم الاحد منزل بارت لحد يضوج لو يعتب علية لان مريضة ويجوز اطول يلة اخلصة لان ما احب اطول بالروايات بعدين عدي قصة ببالي اريد انزلها من تخلص هاي يجوز گصيرة او لا ما ادري حسب الاحداث الي ببالي فياريت تدعموني بيها مثل هاي الرواية واكون متشكرة منكم هواي وان شاء الله عن قريب رح انزلها بصفحتي بس مرح ابدي بيها منا لحد ما اخلص من هاي الرواية اما الثانية فبنهاية القصة يعني من تخلص رح انزل شرح للسبب الي خلاني انزل هالقصة وليش هيچي دا اكتب فلذلك اتمنة تصبرون علية حتى بالنهاية تتشكل الصورة عدكم اوك حبايبي فلذلك حاولوا لا تعلقون زيادة على المواقف مال العنف
استمتعوا بالبارت يا ريت يعجبكم 😘😘😘😘😘😘






الكاتبة :

خيال بعصبية بس لازم روحه گوة لخاطر بيت عمه بعد ما انتبه انو اَهلها كلهم موجودين بالغرفة : تحرك يرايب من چدامي لا تخليني اسوي شي اندم عليه .

رائب ببرود واستفزاز وبنهاية جملته دفر جتف خيال : هه يعني شتسوي بلة .

خيال : رويب (ليش احس اسمه عبالك دعاية مال لبن يعني اشجة ببالي من سميته هيچ ما ادري😅😅😅) مش من چدامي ولا تستفزني احسلك وأحسن للگِل .

رائب بعدة على حاله وزودها هواي وهو عاوج حلگه عالجانب بضحكة طير العقل من ما هلگد مستفزة ودفعه من صدره : ههه يعني شرح تسوي خايب طير .

خيال وعيونه صارت بگصته من العصبية ولزم رائب من خوانيگة وصاح بصوت رج المستشفة رج : وكككككك رررررووووويييييببببببب .

تدخل ابو رشا بسرعة حتى يهدي الوضع بما انو يعرف كلش زين ابنه شلون يكره خيال كره الموت وهذاك ميطيقه مو حقد او شي بس تصرفات رائب جبرته يكرهه واصلا هو يعرف كلش زين بته شلونها ودومها چانت سوسة البلة من صغرها فلذلك مستعجل وراد يعرف هالمرة هية شمسوية بحيث بيت عمها كلهم واگفين بوجهها بما انو كل مرة يصفون وياها : هدوا هدوا وگولوا يا الله شمالكم بوية صدِگ چذِب فكة بوية فكة (ديحچي وية خيال) وانتة هم (وية رائب بما انو هو هم ردلة لخيال المثل) يلة بوية يلة تهدوا وفارچوا (اتركوا-هدوا) بعض .

وفعلاً واحد عاف الثاني لخاطر ابو رشا بما انو الرجال مريض وبسرعة يتخربط واصلاً عده جلطة دماغية بس بقدرة قادر گام سلامات وطبعاً خيال الي رگض بيه جره ابو رشا ابنه وخلاه بزوية كلش بعيدة من خيال وهذاك صدره من تنفسه القوي ينزل ويصعد بقوة وبسرعة وحتى النفس حار يطلع وابو رشا هدد رائب ميحچي شي و ولا كلمة ما طول هو هنا واندار على خيال وسأله شنو وشصار وبده خيال يحچيله الي مر وياهم تنهد ابوها بحسرة دومها جايبته بلاوي ومشاكل ما فد يوم ريحتهم والله الي عالم بعد شنو ضامة الايام اما امها فهية مرة فقيرة وعكس بتها الحية مرة تتخلة عالراس من كل النواحي وطول ما خيال يشكيلهم گضت منزلة راسها مستحية وعيونها تجري من الخجل من ورة رشا الي تحاول وية هالوسة تفكر بتمثيلية تبقيها وية خيال حتى تبلش بخطتها الي سوتها وية صاحبها بما انو ابوها ورجلها اتفقوا يخلوها يمهم بس هالمرة الى شعارٌ آخر لحد ما يحس خيال مسامحها بما انو من وراها مد ايده على حبيبة گلبه فروحة ضلت تتوسل وتتبچبچ بس مرضه ولا أصلاً بارع بوجهة وهنا تخبلت وفكرت واول شي خطر ببالها تهدده وتسوي روحها تحبه بس زعلانة من عنده لان رح يزوج عليها واول شي اجة گدام عينها هو مشرط طبي أخذته عالسريع و وگفت على جهة وضلت تهدد بيهم بالبداية مرضة خيال وراد بس ياخذ المشرط منها بس هية عاندت وضلت تتهستر وبالغلط شگت الشريان مال ايديها اليسرة بس من شافتهم شلون تخبلوا وخاصتاً خيال استغلت الوضع لحد مصدگوا وخلته يغير رأيه وفعلاً قبل يرجعها طبعاً بعد ما عالجوها و وصاهم الطبيب الي سوالها العملية انو تجيه كل فترة محددة حتى يغيرلها الخياط منا لحد ما يطيب الجرح بما انو چان عميق ونزفت هواي اما بالنسبة لفرح فبعدها على حالها آلة بس تتنفس وترمش اجاها خيال وراد يصالحها بالبداية سياف عارض وتعاركوا بس ام خيال فاككتهم بمعجزة وضلت تحچي على سياف انو حرام يمنع اخوان من انو يلتقون ويتصالحون وهنا مگدر يحچي شي لان كلش يحترمها وخلوهم بحدهم وضل يحچي ويقنع ويتوسل لحد محست على روحها وانفجرت بالبچي من ما هلگد چانت كاتمة بصدرها ومن هدت بعد العتاب وهالسوالف تصالحوا ولا كانهُ شي وهسة نعرف شوي الجماعة هاي ونروح لمحورنة الرئيسي بطلة قصتنة الي گاعدة بالغرفة ومطنگرة لان ذيب تاخر عليها ومخليها بحدها فوگ والمفتاح يم ملاك الي لازم كل ساعة تجيها وتشوفها شمحتاجة ممحتاجة وتعوفها وتروح لان عدها امتحانات ذبت حسرة وحست بدوخة مال ضوجة وقررت انو تنطرح شوية بلگي تروح هالدوخة وفعلاً سوت الي بالها وسدت عيونها و ورة فترة متوسطة سمعت قفل الباب دينفتح فعبالها هية منطرحة هواي وصارت ساعة وهاي ملاك و ورة ثواني حست واحد گعد يمها عالچرباية وديمسد على شعرها بكل رقة وحنية باول وهلاتٍ عبالها ذيب بما انو الايد چانت اضخم بقاطات من ايد ملاك فمبينة ايد رجال بس من ستوعبت الوضع عرفت انو هاي الايد مو مال ذيب مال رجال غيرة وبخطف گعدت مفزوعة وعيونها الي ماكلة وجهها انفكن على وسعهن من الصدمة من الي گدامها گاعد حزرتوه مو اي عفية عليكم ماكو غيرة الشيخ محارب جد هيبة وذيب فارت من شأفته گاعد مقابيلها بابتسامة حلوة مرسومة على وجهه الحلو الي مبين عليه الكبر والتجاعيد بس مبين انو چان صغير چان اية من الجمال الطبيعي وعيونه مغورگة بالدموع الموجودة بطرفهن وديرفضن ينزلن ويقاومن بس من سالته هيبة بلا وعي على شتسوي هنا وبالنهاية گالت جدي لان مصدومة بگعدته بصفها جرن على خده المليان تجاعيد (مليان تجاعيد هالشيخ مليان😅😅😅😅) تنرفزت من گعدته يمها او بالأحرى انهزمت من ضعفها الي بكل مرة من تبقة وية هالعجوز الخاين الي مثل تنعتة بيه هيبة ومن الالم الي تحسة بصدرها وگلبها من تشوف دموعه وصلت يم الباب ورادت فتكها وشگد حلفها مقبلت تبقة لو تسمعة بس من حلفها بداعت ذيب جمدت بمكانها وحست فعلاً لخاطر ذيب لازم تبقة وتسمعة وهنا ابتسم الشيخ محارب برضه لان عرف شگد غالي ذيب عليها وبعد توسل قبلت تگعد على الدچة مال الشباك الي صاير گبال الچرباية بعد الكلام بين الجمود والعصبية والتوسل بما انو الشيخ محارب رجع فتح وية هيبة موضوع رائد الله يرحمه ومن رجع حلفها بداعة ذيب وابوها وأمها وببيتها حمرة وجدها ملهوگ يلة قبلت تگعد على أعصابها وتسمعه وهنا بدة يشرحلها العذر الي خلاها تنصدم وهو طلب منها انو تسمعه للنهاية بدون متقاطعه حتى تفتهم .

عشكت بت عمي الأربعينية حيث تعيش القصص. اكتشف الآن